وكالات ( صدى ) : الإفراط في تناول السكريات يهدد صحة الإنسان بالكثير من الأمراض وزيادة في محيط الخصر، إلا أنه يلعب دورا مهما في سرعة التئام الجروح بمعدلات أسرع من المضادات الحيوية.
فقد توصلت الأبحاث الطبية إلى أن وضع كمية من حبيبات السكر على قروح القدم والساق أو حتى على الأجزاء المبتورة من الساق، أدى إلى سرعة شفاء والتئام جروح تلك المناطق والقرح أكثر من المضادات الحيوية.
واستطاعت حبيبات السكر سحب المياه من الجروح والتقرحات للإسراع بعملية الشفاء، والتي توصف في الطب الشعبي الأفريقي.
وتشير الأبحاث التي أجريت في هذا الصدد إلى أن الطب الأفريقي القديم كان يستخدم السكر فى تضميد الجروح والحد من الألم.
وكشفت الأبحاث التي أجريت على عدد من المرضى تلقوا العلاج كجزء من هذا البحث تعرضوا لبتر أحد أطرافهم، أنه تم علاج الجروح والقرح عن طريق السكر.
وأشارت العلاجات التي استخدمت السكر لتضميد الجروح، فاعلية ونجاح في سرعة التئام هذه الجروح وسرعة شفائها بالمقارنة بالعلاجات التقليدية والمضادات الحيوية.
سبحان الله و بحمده
وكالات ( صدى ) : الإفراط في تناول السكريات يهدد صحة الإنسان بالكثير من الأمراض وزيادة في محيط الخصر، إلا أنه يلعب دورا مهما في سرعة التئام الجروح بمعدلات أسرع من المضادات الحيوية.
فقد توصلت الأبحاث الطبية إلى أن وضع كمية من حبيبات السكر على قروح القدم والساق أو حتى على الأجزاء المبتورة من الساق، أدى إلى سرعة شفاء والتئام جروح تلك المناطق والقرح أكثر من المضادات الحيوية.
واستطاعت حبيبات السكر سحب المياه من الجروح والتقرحات للإسراع بعملية الشفاء، والتي توصف في الطب الشعبي الأفريقي.
وتشير الأبحاث التي أجريت في هذا الصدد إلى أن الطب الأفريقي القديم كان يستخدم السكر فى تضميد الجروح والحد من الألم.
وكشفت الأبحاث التي أجريت على عدد من المرضى تلقوا العلاج كجزء من هذا البحث تعرضوا لبتر أحد أطرافهم، أنه تم علاج الجروح والقرح عن طريق السكر.
وأشارت العلاجات التي استخدمت السكر لتضميد الجروح، فاعلية ونجاح في سرعة التئام هذه الجروح وسرعة شفائها بالمقارنة بالعلاجات التقليدية والمضادات الحيوية.