بقلوب يملؤها الأمل وبمناشدة تنتظر الفرج تتهادى كلمات الطالبات المكفوفات بكلية التربية بمدينة بريدة بأمل تحقيق مطلبهن المتضمن الإسراع بفتح قسم (مسارات بصرية) داخل قسم التربية الخاصة والذي لايحوي بين جنباته العلمية الدراسية المسار البصري الذي يتزامن مع تطلعات الكفيفات وقدراتهن ونوع إعاقتهن حيث يجبرهن الواقع الحالي للدخول في أقسام أخرى لاتتناسب وطبيعة مطالبتهن المتواصلة والتي لم تجد صدى غيجابيا من قبل الكلية أو جامعة القصيم وهي الحاضنة لكل جامعات وكليات القصيم.
وبحسب العديد من الرسائل التي وصلت للصحيفة فإن الطالبات الكفيفات ينتظرن نور المستقبل بعد أن دخلن الحياة بظلام حسي قاومنه بالعزيمة والإصرار والتميز وهو الدافع الكبير وراء المناشدة لتكتمل صورة التحدي العلمية وخدمة التربية الخاصة لهذه الفئة الغالية من خلال التخرج من قسم المسار البصري المفقود بكلية التربية ببريدة ..
الكفيفات ناشدن المسؤولين بالجامعة صناعة النجاح لمستقبلهن العلمي وتذليل كافة العقبات التي تواجه تحقيق مطلبهن مهما كانت المبررات لاسيما وأن خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه يولي تلك الفئة اهتماما كبيرا في الكثير من كلماته كما هو الحال لمسؤولي جامعة القصيم الحريصين على تحقيق مثل هذا المطلب الهام لتلك الفئة عسى أن يكتب الله لهم الأجر والمثوبة .
سبحان الله و بحمده
بقلوب يملؤها الأمل وبمناشدة تنتظر الفرج تتهادى كلمات الطالبات المكفوفات بكلية التربية بمدينة بريدة بأمل تحقيق مطلبهن المتضمن الإسراع بفتح قسم (مسارات بصرية) داخل قسم التربية الخاصة والذي لايحوي بين جنباته العلمية الدراسية المسار البصري الذي يتزامن مع تطلعات الكفيفات وقدراتهن ونوع إعاقتهن حيث يجبرهن الواقع الحالي للدخول في أقسام أخرى لاتتناسب وطبيعة مطالبتهن المتواصلة والتي لم تجد صدى غيجابيا من قبل الكلية أو جامعة القصيم وهي الحاضنة لكل جامعات وكليات القصيم.
وبحسب العديد من الرسائل التي وصلت للصحيفة فإن الطالبات الكفيفات ينتظرن نور المستقبل بعد أن دخلن الحياة بظلام حسي قاومنه بالعزيمة والإصرار والتميز وهو الدافع الكبير وراء المناشدة لتكتمل صورة التحدي العلمية وخدمة التربية الخاصة لهذه الفئة الغالية من خلال التخرج من قسم المسار البصري المفقود بكلية التربية ببريدة ..
الكفيفات ناشدن المسؤولين بالجامعة صناعة النجاح لمستقبلهن العلمي وتذليل كافة العقبات التي تواجه تحقيق مطلبهن مهما كانت المبررات لاسيما وأن خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه يولي تلك الفئة اهتماما كبيرا في الكثير من كلماته كما هو الحال لمسؤولي جامعة القصيم الحريصين على تحقيق مثل هذا المطلب الهام لتلك الفئة عسى أن يكتب الله لهم الأجر والمثوبة .