يعرف « شيلدون» أحد رجال الفكر الإداري الإدارة بأنها (الوظيفة التي تتعلق بتحديد سياسات المشروع، والتنسيق بين التمويل والإنتاج والتوزيع، وإقرار الهيكل التنظيمي، والرقابة النهائية على أعمال التنفيذ).
ويعرفها «موني» بأنها (الشرارة الحيوية التي تنشط وتوجّه وتراقب الخطة والإجراءات عند المنشأة).
ويرى الدكتور محمود عساف في كتابه الرائع (أصول الإدارة) أن المدير الناجح هو الذي يجعل الأفراد يعملون بكفاءة تحقيقا لهدف منشود. وبالنظر إلى واقع الإدارة في بعض مؤسسات العمل المدني والثقافي .
في مجتمعنا نجد أن بعض الأشخاص غير المؤهلين تأهيلا علميا وإداريا يتقلد منصبا معينا إما بترشيح خاطئ أو بواسطة معينة؛ مما ينعكس سلبا على منظومة العمل التي يقودها، ولأنه غير مؤهل في الأصل بغض النظر عن سنوات عمله التي قضاها في مجال ما، تجده يجنح إلى الخوف على منصبه الذي فوجئ بوجوده فيه حيث ذاق طعم الشهرة وجريان المادة في يده؛ ولذلك يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى محاربة الكفاءات الناجحة، ويتفنن في قهرها دون محاسبة من الإدارة العليا التي رشحته أصلا دون قراءة دقيقة لقدراته الإدارية، ويميل المدير الفاشل والناقص في الغالب إلى تجميد المبدعين وتقريب المبتدئين من شدة خوفه على منصبه الذي يخاف أن يفقده لعدم ثقته في كفاءته؛لذلك فإنه يجب النظر في حال بعض المديرين الفاشلين الذين يتسببون في إبعاد الكفاءات والتأثير على الإنتاج من خلال الاعتماد على شخصيات يعتقد المدير أنها لا تنافسه على الكرسي!! إن الإدارة الناجحة هي التي تشجع المبدعين على الإنتاج لما فيه الارتقاء بمصلحة العمل الوطني وليس بما فيه التشبث بالمصالح الشخصية.!!
سبحان الله و بحمده
يعرف « شيلدون» أحد رجال الفكر الإداري الإدارة بأنها (الوظيفة التي تتعلق بتحديد سياسات المشروع، والتنسيق بين التمويل والإنتاج والتوزيع، وإقرار الهيكل التنظيمي، والرقابة النهائية على أعمال التنفيذ).
ويعرفها «موني» بأنها (الشرارة الحيوية التي تنشط وتوجّه وتراقب الخطة والإجراءات عند المنشأة).
ويرى الدكتور محمود عساف في كتابه الرائع (أصول الإدارة) أن المدير الناجح هو الذي يجعل الأفراد يعملون بكفاءة تحقيقا لهدف منشود. وبالنظر إلى واقع الإدارة في بعض مؤسسات العمل المدني والثقافي .
في مجتمعنا نجد أن بعض الأشخاص غير المؤهلين تأهيلا علميا وإداريا يتقلد منصبا معينا إما بترشيح خاطئ أو بواسطة معينة؛ مما ينعكس سلبا على منظومة العمل التي يقودها، ولأنه غير مؤهل في الأصل بغض النظر عن سنوات عمله التي قضاها في مجال ما، تجده يجنح إلى الخوف على منصبه الذي فوجئ بوجوده فيه حيث ذاق طعم الشهرة وجريان المادة في يده؛ ولذلك يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى محاربة الكفاءات الناجحة، ويتفنن في قهرها دون محاسبة من الإدارة العليا التي رشحته أصلا دون قراءة دقيقة لقدراته الإدارية، ويميل المدير الفاشل والناقص في الغالب إلى تجميد المبدعين وتقريب المبتدئين من شدة خوفه على منصبه الذي يخاف أن يفقده لعدم ثقته في كفاءته؛لذلك فإنه يجب النظر في حال بعض المديرين الفاشلين الذين يتسببون في إبعاد الكفاءات والتأثير على الإنتاج من خلال الاعتماد على شخصيات يعتقد المدير أنها لا تنافسه على الكرسي!! إن الإدارة الناجحة هي التي تشجع المبدعين على الإنتاج لما فيه الارتقاء بمصلحة العمل الوطني وليس بما فيه التشبث بالمصالح الشخصية.!!
ويعرفها «موني» بأنها (الشرارة الحيوية التي تنشط وتوجّه وتراقب الخطة والإجراءات عند المنشأة).
ويرى الدكتور محمود عساف في كتابه الرائع (أصول الإدارة) أن المدير الناجح هو الذي يجعل الأفراد يعملون بكفاءة تحقيقا لهدف منشود. وبالنظر إلى واقع الإدارة في بعض مؤسسات العمل المدني والثقافي .
في مجتمعنا نجد أن بعض الأشخاص غير المؤهلين تأهيلا علميا وإداريا يتقلد منصبا معينا إما بترشيح خاطئ أو بواسطة معينة؛ مما ينعكس سلبا على منظومة العمل التي يقودها، ولأنه غير مؤهل في الأصل بغض النظر عن سنوات عمله التي قضاها في مجال ما، تجده يجنح إلى الخوف على منصبه الذي فوجئ بوجوده فيه حيث ذاق طعم الشهرة وجريان المادة في يده؛ ولذلك يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى محاربة الكفاءات الناجحة، ويتفنن في قهرها دون محاسبة من الإدارة العليا التي رشحته أصلا دون قراءة دقيقة لقدراته الإدارية، ويميل المدير الفاشل والناقص في الغالب إلى تجميد المبدعين وتقريب المبتدئين من شدة خوفه على منصبه الذي يخاف أن يفقده لعدم ثقته في كفاءته؛لذلك فإنه يجب النظر في حال بعض المديرين الفاشلين الذين يتسببون في إبعاد الكفاءات والتأثير على الإنتاج من خلال الاعتماد على شخصيات يعتقد المدير أنها لا تنافسه على الكرسي!! إن الإدارة الناجحة هي التي تشجع المبدعين على الإنتاج لما فيه الارتقاء بمصلحة العمل الوطني وليس بما فيه التشبث بالمصالح الشخصية.!!