استراتيجيات التدريس الإبداعي
التعلم بالتخيل
من السهل على كل إنسان أن يتخيل , بل نحن نمارسه حقا , وهناك فرق بين شخص واسع الخيال وبين شخص واقعي لا يذهب بعيدا , إن الطلبة يمارسون نوعين من التخيل ,الأول هو التخيل المشتت , الذي قد يقود إلى أحلام يقظة مشتتة والثاني هو التخيل الإبداعي الذي يقود الطالب إلى الإبداع وهذه هو المهم .
إن استخدام التخيل كاسترتيجية تدريس يمكن أن يحقق ما يلي :
1-يثير مشاركة فاعلة و حقيقية من الطالب فالطالب الذي يتخيل نفسه شاعرا أو …. أو ….. فيصبح طرفا فاعلا في سلوك هذه الأشياء.
2-إن ما نتعلمه عبر التخيل هو أشبه بخبرة حية حقيقية تبقى لمدة أطول في ذاكرتنا .
3-التخيل مهارة تفكير إبداعية تقودنا إلى اكتشافات وأفكار جديدة .
4-التعلم التخيلي تعلم إتقاني .
الشروط التي ينبغي مراعاتها عند ممارسة التخيل في الفصل:
1-ممارسة التخيل في مكان مريح وهادئ . وربما يحتاج الطالب إلى وضع مريح كالاسترخاء وإغماض العينين أثناء التخيل .
2-توفير وقت كاف يتلاءم مع موضوع التخيل .
3-يتطلب وجود قائد أو مرشد يقود التخيل ويعطي توجيهاته أثناء التخيل .
4-يحتاج الطالب إلى أن يفرغ ذهنه تماما ويفكر في موضوع التخيل فقط .
التخيل على أرض الواقع وتطبيقه في بعض الدروس:
كثيرا ما نستخدم التخيل في دروسنا وخاصة نحن جماعة اللغة العربية , أنا شخصيا منذ وقت سابق أطبق التخيل كمهارة في بعض الدروس وخصوصا في الأدب شعره ونثره
. وأجد ذلك ممتعا حقا , ولكني والحق يقال لم أطبقه كاسترتيجية تدريس ……
وسبق لي فعلا أن حضرت درسا تطبيقيا لمعلمة لغة عربية في مدرسة ما ,
طبقت المعلمة مشكورة إستراتيجية التخيل في جزء من درسها
( الخيال مادة البلاغة والنقد للصف الثالث الثانوي )
حيث طلبت من الطالبات الرجوع للخلف والاسترخاء وإغماض العينين وتخيلها أنها أم وعانت كثيرا مع طفلها من حمل وولادة وتربية وخوف شديد عليه و…. إلى نهاية الموقف ,مع وجود بعض المؤثرات الصوتية كبكاء طفل و…… الذي استمتعنا به نحن المعلمات قبل الطالبات والذي يقود إلى هدف معبن من الدرس وهو توصل الطالبة إلى (مصادر الخيال ) ولاحظت أن الطريقة لاقت تفاعل مع الموقف من قبل الطالبات …فجزى الله المعلمة خيرا .
سبحان الله و بحمده
من السهل على كل إنسان أن يتخيل , بل نحن نمارسه حقا , وهناك فرق بين شخص واسع الخيال وبين شخص واقعي لا يذهب بعيدا , إن الطلبة يمارسون نوعين من التخيل ,الأول هو التخيل المشتت , الذي قد يقود إلى أحلام يقظة مشتتة والثاني هو التخيل الإبداعي الذي يقود الطالب إلى الإبداع وهذه هو المهم .
إن استخدام التخيل كاسترتيجية تدريس يمكن أن يحقق ما يلي :
1-يثير مشاركة فاعلة و حقيقية من الطالب فالطالب الذي يتخيل نفسه شاعرا أو …. أو ….. فيصبح طرفا فاعلا في سلوك هذه الأشياء.
2-إن ما نتعلمه عبر التخيل هو أشبه بخبرة حية حقيقية تبقى لمدة أطول في ذاكرتنا .
3-التخيل مهارة تفكير إبداعية تقودنا إلى اكتشافات وأفكار جديدة .
4-التعلم التخيلي تعلم إتقاني .
الشروط التي ينبغي مراعاتها عند ممارسة التخيل في الفصل:
1-ممارسة التخيل في مكان مريح وهادئ . وربما يحتاج الطالب إلى وضع مريح كالاسترخاء وإغماض العينين أثناء التخيل .
2-توفير وقت كاف يتلاءم مع موضوع التخيل .
3-يتطلب وجود قائد أو مرشد يقود التخيل ويعطي توجيهاته أثناء التخيل .
4-يحتاج الطالب إلى أن يفرغ ذهنه تماما ويفكر في موضوع التخيل فقط .
التخيل على أرض الواقع وتطبيقه في بعض الدروس:
كثيرا ما نستخدم التخيل في دروسنا وخاصة نحن جماعة اللغة العربية , أنا شخصيا منذ وقت سابق أطبق التخيل كمهارة في بعض الدروس وخصوصا في الأدب شعره ونثره
. وأجد ذلك ممتعا حقا , ولكني والحق يقال لم أطبقه كاسترتيجية تدريس ……
وسبق لي فعلا أن حضرت درسا تطبيقيا لمعلمة لغة عربية في مدرسة ما ,
طبقت المعلمة مشكورة إستراتيجية التخيل في جزء من درسها
( الخيال مادة البلاغة والنقد للصف الثالث الثانوي )
حيث طلبت من الطالبات الرجوع للخلف والاسترخاء وإغماض العينين وتخيلها أنها أم وعانت كثيرا مع طفلها من حمل وولادة وتربية وخوف شديد عليه و…. إلى نهاية الموقف ,مع وجود بعض المؤثرات الصوتية كبكاء طفل و…… الذي استمتعنا به نحن المعلمات قبل الطالبات والذي يقود إلى هدف معبن من الدرس وهو توصل الطالبة إلى (مصادر الخيال ) ولاحظت أن الطريقة لاقت تفاعل مع الموقف من قبل الطالبات …فجزى الله المعلمة خيرا .