من أقدم النظريات التي ظهرت في إطار المدخل الفردي ( نظرية الرجل العظيم )ويرى أصحاب هذه النظرية أن القيادة سمة مميزة للفرد ،وأن عددا قليلا من الأفراد لديهم من السمات الشخصية والقدرات ما يمكنهم أن يكونوا قادة ونظر هؤلاء المفكرون ‘إلى أن القادة محصورون في عدد محدد من العائلات ،كما أنهم يسهمون في تحديد شخصية المجتمع وبالتالي تغيير المجتمع تغييرا جذريا ويذهبون للاعتقاد بأن القادة يولدون ولا يصنعون وأن السمات القيادة موروثة وليست مكتسبة
فأفكار هذه النظرية تركزت حول المعايير الشخصية التي تصنع الزعامة الناجحة وكيف أن القيادة الناجحة تتطلب أشخاصا ذوي مواهب نادرة تجعلهم صالحين للقيادة وأن الرجل العظيم يستطيع أن يحدث في الجماعة تغيرات متى كانت مستعدة لتقبلها
وتعتبر الأفكار والتصورات التي ارتكزت عليها (نظرية الرجل العظيم )انعكاسا لكل الظروف السياسية والاجتماعية والثقافية التي سادت في مراحل تاريخية مختلفة في المجتمع الغربي
ومن هنا صنفت هذه النظرية بأنها (الأب الشرعي لكل تفكير في موضوع القيادة )
السمات الشخصية اللازمة للقيادة
لقد أفاض كتاب علم النفس والإدارة ـ من أنصار نظرية السمات في تحليل السمات اللازمة للقيادة وقد توصلوا من خلال دراساتهم إلى عدد من السمات العامة الضرورية للقيادة وإذا ما توافرت في شخص ما جعلته قائدا ناجحا ومن أهم هذه السمات :ـ
1. مهارات الإنجاز وتتضمن الثقافة والتعليم والمعرفة الواسعة والقدرة على إنجاز الأعمال
2. القدرة وتتضمن الذكاء وطلاقة اللسان واليقظة والعدالة
3. تحمل المسؤولية وتتضمن المبادأة والثقة بالنفس المثابرة والاعتماد على النفس
4. روح المشاركة وتتضمن النشاط والروح الاجتماعية ،المساهمة والتعاون
5. المكانة الاجتماعية لا بد أن يكون القائد محبوبا سواء داخل المؤسسة أو خارجها كما يستحب أن يكون للقائد مركز مالي واجتماعي
6. القدرة على تفهم الموقف
وهذا يتطلب مستوى ذهني جيد ومهارات في تلبية حاجات المرؤوسين ومصالحهم والقدرة على تحقيق أهداف المؤسسة مهما كانت الظروف
سبحان الله و بحمده
من أقدم النظريات التي ظهرت في إطار المدخل الفردي ( نظرية الرجل العظيم )ويرى أصحاب هذه النظرية أن القيادة سمة مميزة للفرد ،وأن عددا قليلا من الأفراد لديهم من السمات الشخصية والقدرات ما يمكنهم أن يكونوا قادة ونظر هؤلاء المفكرون ‘إلى أن القادة محصورون في عدد محدد من العائلات ،كما أنهم يسهمون في تحديد شخصية المجتمع وبالتالي تغيير المجتمع تغييرا جذريا ويذهبون للاعتقاد بأن القادة يولدون ولا يصنعون وأن السمات القيادة موروثة وليست مكتسبة
فأفكار هذه النظرية تركزت حول المعايير الشخصية التي تصنع الزعامة الناجحة وكيف أن القيادة الناجحة تتطلب أشخاصا ذوي مواهب نادرة تجعلهم صالحين للقيادة وأن الرجل العظيم يستطيع أن يحدث في الجماعة تغيرات متى كانت مستعدة لتقبلها
وتعتبر الأفكار والتصورات التي ارتكزت عليها (نظرية الرجل العظيم )انعكاسا لكل الظروف السياسية والاجتماعية والثقافية التي سادت في مراحل تاريخية مختلفة في المجتمع الغربي
ومن هنا صنفت هذه النظرية بأنها (الأب الشرعي لكل تفكير في موضوع القيادة )
السمات الشخصية اللازمة للقيادة
لقد أفاض كتاب علم النفس والإدارة ـ من أنصار نظرية السمات في تحليل السمات اللازمة للقيادة وقد توصلوا من خلال دراساتهم إلى عدد من السمات العامة الضرورية للقيادة وإذا ما توافرت في شخص ما جعلته قائدا ناجحا ومن أهم هذه السمات :ـ
1. مهارات الإنجاز وتتضمن الثقافة والتعليم والمعرفة الواسعة والقدرة على إنجاز الأعمال
2. القدرة وتتضمن الذكاء وطلاقة اللسان واليقظة والعدالة
3. تحمل المسؤولية وتتضمن المبادأة والثقة بالنفس المثابرة والاعتماد على النفس
4. روح المشاركة وتتضمن النشاط والروح الاجتماعية ،المساهمة والتعاون
5. المكانة الاجتماعية لا بد أن يكون القائد محبوبا سواء داخل المؤسسة أو خارجها كما يستحب أن يكون للقائد مركز مالي واجتماعي
6. القدرة على تفهم الموقف
وهذا يتطلب مستوى ذهني جيد ومهارات في تلبية حاجات المرؤوسين ومصالحهم والقدرة على تحقيق أهداف المؤسسة مهما كانت الظروف
فأفكار هذه النظرية تركزت حول المعايير الشخصية التي تصنع الزعامة الناجحة وكيف أن القيادة الناجحة تتطلب أشخاصا ذوي مواهب نادرة تجعلهم صالحين للقيادة وأن الرجل العظيم يستطيع أن يحدث في الجماعة تغيرات متى كانت مستعدة لتقبلها
وتعتبر الأفكار والتصورات التي ارتكزت عليها (نظرية الرجل العظيم )انعكاسا لكل الظروف السياسية والاجتماعية والثقافية التي سادت في مراحل تاريخية مختلفة في المجتمع الغربي
ومن هنا صنفت هذه النظرية بأنها (الأب الشرعي لكل تفكير في موضوع القيادة )
السمات الشخصية اللازمة للقيادة
لقد أفاض كتاب علم النفس والإدارة ـ من أنصار نظرية السمات في تحليل السمات اللازمة للقيادة وقد توصلوا من خلال دراساتهم إلى عدد من السمات العامة الضرورية للقيادة وإذا ما توافرت في شخص ما جعلته قائدا ناجحا ومن أهم هذه السمات :ـ
1. مهارات الإنجاز وتتضمن الثقافة والتعليم والمعرفة الواسعة والقدرة على إنجاز الأعمال
2. القدرة وتتضمن الذكاء وطلاقة اللسان واليقظة والعدالة
3. تحمل المسؤولية وتتضمن المبادأة والثقة بالنفس المثابرة والاعتماد على النفس
4. روح المشاركة وتتضمن النشاط والروح الاجتماعية ،المساهمة والتعاون
5. المكانة الاجتماعية لا بد أن يكون القائد محبوبا سواء داخل المؤسسة أو خارجها كما يستحب أن يكون للقائد مركز مالي واجتماعي
6. القدرة على تفهم الموقف
وهذا يتطلب مستوى ذهني جيد ومهارات في تلبية حاجات المرؤوسين ومصالحهم والقدرة على تحقيق أهداف المؤسسة مهما كانت الظروف