باشرت إدارة تعليم المدينة المنورة التحقيق في شكوى معلمة ضدّ مديرة المدرسة التي تعمل بها، متهمة إياها بـ"التعسف وعدم قبولها الإجازة المرضية التي منحها لها الطبيب رغم معرفتها بحالتها الصحية ووضعها الطبي الحرج".
وفي تفاصيل الشكوى أن مديرة المدرسة رفضت إعطاء المعلمة إفادة للمستشفى الذي منحها إجازة مرضية؛ بحجة أنه مستشفى خاص، وبالتالي لم توافق على إعطاء المعلمة إجازة استثنائية، رغم وجود تقرير من الطبيب يفيد بإجراء عملية إجهاض للمعلمة قبل أشهر، وتحتاج للراحة لوجود حمل.
وشمل الاتهام تشغيل وافدة وأخذ رواتبها من المعلمات، وتهديد من ترفض منهنَّ بالأداء الوظيفي. ووصفت المعلمة في الشكوى إدارة المديرة للمدرسة بأنها "طريقة بدائية خاضعة لأهواء شخصية تفوح منها رائحة الاستعلاء والتعسُّف، وبعيدة كل البعد عن اللوائح والقوانين التي تعمل بها إدارة التربية والتعليم".
وتذمَّرت المعلمة من سوء استخدام المديرة للسلطة الإدارية، حيث منحتها في الأداء الوظيفي 56 من مائة، وهذا ينعكس سلباً على مستقبلها الوظيفي؛ حيث إنها ستُحرم من النقل والعلاوة.
وحتى اليوم لم تفصل إدارة "تعليم المدينة" في هذه القضية.
سبحان الله و بحمده
وفي تفاصيل الشكوى أن مديرة المدرسة رفضت إعطاء المعلمة إفادة للمستشفى الذي منحها إجازة مرضية؛ بحجة أنه مستشفى خاص، وبالتالي لم توافق على إعطاء المعلمة إجازة استثنائية، رغم وجود تقرير من الطبيب يفيد بإجراء عملية إجهاض للمعلمة قبل أشهر، وتحتاج للراحة لوجود حمل.
وشمل الاتهام تشغيل وافدة وأخذ رواتبها من المعلمات، وتهديد من ترفض منهنَّ بالأداء الوظيفي. ووصفت المعلمة في الشكوى إدارة المديرة للمدرسة بأنها "طريقة بدائية خاضعة لأهواء شخصية تفوح منها رائحة الاستعلاء والتعسُّف، وبعيدة كل البعد عن اللوائح والقوانين التي تعمل بها إدارة التربية والتعليم".
وتذمَّرت المعلمة من سوء استخدام المديرة للسلطة الإدارية، حيث منحتها في الأداء الوظيفي 56 من مائة، وهذا ينعكس سلباً على مستقبلها الوظيفي؛ حيث إنها ستُحرم من النقل والعلاوة.
وحتى اليوم لم تفصل إدارة "تعليم المدينة" في هذه القضية.