1- التحلي بالصبر
2- القددو
3- العدل
4- مهارة استخدام الحاسب
5- الشخصية القادرة على اصدار القرار
6- الثقة بالنفس
من هو القائد التربوي الفعّال ؟ وما واجباته ؟
ج ـ إن القائدالفعال هو ذلك القائد التربوي الذي يستطيع بحنكته الإدارية أن يوظف المعلمين والعاملين والتلاميذ والآباء بل والمجتمع لتحقيق ما تصبو إليه العملية التعليمية التربوية ، وهذا لا يتحقق للمدير ما لم يكن ذا وعي لكافة جوانب عمله حريصاً على تطوير ذاته وأساليبه قادراً على التطوير والتنفيذ والتعامل التربوي السليم مع الجميع ، ولكي يتحقق ذلك يجب أن يتصف بعدة صفات من أهمها :
1ـ الإلمام بما توصل إليه علم النفس من نتائج أساسية فيما يتعلق بالطبيعة الإنسانية ، ومراحل النمو ، وسيكولوجية التعلم .
2ـ أن يكون ديناميكياً حيوياً يقوم بأدوار العمل المختلفة وفقاً لمقتضيات الموقف وما يتطلبه .
3 ـ أن تكون لديه خلفية عن المجتمع المحيط بالمدرسة والظروف التي تعتريه حتى يتمكن من فهم المشكلات التي تعترضه .
4 ـ أن يكون لديه عين فاحصة وخبيرة تمكنه من معرفة مواطن القوة والضعف في مختلف البرامج الدراسية والأنشطة ذات العلاقة بها ، كما يجب أن يكون ماهراً في استخدام الأساليب الفعالة في تحقيق تقدم هذه البرامج وتطورها بشكل إيجابي .
5 ـ أن يعرف كيفية ربط الوسائل بالغايات ، قادراً على رسم السياسات التربوية وتنفيذها .
6 ـ أن يكون قادراً على تطوير العمل وتجديده ، متصفاً بشخصية ذات تأثير إيجابي على القيادة الواعية .
7 ـ أن يتمتع بالقدرة على الاستفادة المثلى من الخدمات الاجتماعية والمعينة كتلك التي تقدم بواسطة أمناء المكتبات ، والأخصائيين الاجتماعيين ، ومندوبي الصحة المدرسية .
8 ـ أن يكون ممن تتوفر فيه الصفات المميزة له والتي من أهمها :
• القدوة الحسنة في المظهر والمخبر والتصرف والنضوج المتكامل .
• أن يكون إنسانياً شاعراً مع الآخرين قادراً على توظيف العلاقات الإنسانية توظيفاً ملائماً .
• أن يحترم مواعيد المدرسة ومواظباً عليها .
• الشعور بالمسؤولية .
• الإخلاص في الأداء .
• العدالة .
• أن يجمع بين الحزم والعطف والمحبة .
• أن يكون دمث الأخلاق .
• أن يتصف بالحذر واليقظة والحيطة .
• أن يكون ديمقراطياً في التفكير والتصرف .
• أن يهتم بجوهر الأمور ولا يستغرق جل وقته في الأمور الروتينية .
• أن يكون حازماً وسريع البت في الأمور التي تتطلب ذلك دون تردد أو إبطاء .
• أن يكون قادراً على التعبير عن نفسه بكل دقة ووضوح بالكتابة والحديث .
• أن يكون قوي الشخصية لديه القدرة على التأثير على الآخرين .
• أن يتصف بالمرونة وعدم الجمود في مواجهة المشاكل والأمور .
• أن يتصف بالوعي الكامل لجوانب أبعاد العمل.
• أن ينو ويتطور باستمرار لأن العمل التربوي في تجدد وتطور مستمر .
ومن هنا يتضح لنا أن مدير المدرسة الفعال لابد أن تتوفر فيه مهارات ثلاث هي :
1 ـ مهارات فنية
2 ـ مهارات إنسانية
3 ـ مهارات إدراكية .
واجبات ومهام القائدالفعال :
واجباته تنقسم إلى شقين ، الأول واجبات إدارية والثاني واجبات متصلة بالعمل التعليمي :
أولاً / واجبات إدارية : وتتمثل في :
• الإشراف على إعداد السجلات المدرسية المختلفة والمحافظة عليها .
• إعداد التقارير عن سير العمل بالمدرسة ورفعها لإدارة التعليم .
• إعداد ميزانية المدرسة ومراقبة أوجه صرفها .
• إدارة شؤون الأفراد .
• الإشراف على حفظ النظام بين التلاميذ .
• إعداد الجداول الدراسية.
• إدارة المبنى المدرسي والعمل على تزويده بالأدوات والتجهيزات اللازمة .
• مراقبة البرامج وإجراءات التدريس الموضوعة بواسطة إدارة التعليم .
ثانياً / واجبات تتصل بالعمل التعليمي :
• حفز أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة لبذل أقصى جهد .
• العمل مع أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة على تطوير وتنمية وتحسين الأنشطة المدرسية المختلفة .
• العمل مع هيئة التدريس بالمدرسة في وضع خطط تقويم وتسجيل التقدم الدراسي للتلاميذ .
ويمكن تصنيف المهام والمسؤوليات لمدير المدرسة على عدة محاور هي :
1ـ تحسين البرامج التعليمية والتخطيط لتطوير وتقويم هذه البرامج .
2 ـ خدمات هيئة التدريس وإتاحة فرص النمو المهني لهم .
3 ـ خدمات شؤون الطلاب والإرشاد النفسي للمشكلات التي تواجههم
4 ـ الموارد المالية والمادية والإشراف على المبنى المدرسي وتجهيزاته .
5 ـ علاقة المدرسة بالمجتمع لتفعيل سبل الاتصال بغية تحسين العمل المدرسي والاستفادة من موارده .
ولابد لمدير المدرسة من القيام بوظائفه وممارستها بفاعلية ، ومن هذه الوظائف :
• التخطيط
• التوجيه والإشراف الفني
• التنظيم
• الإدارة والتنفيذ
• التجديد والتغيير
• التقويم
ولكن هناك بعض الإضافات من وجهة نظري يجب أخذها بالإعتبار في صفات مدير المدرسة الناجح
وهي التكامل والنضج النفسي أو بمعنى آخر الصحة النفسية الجيدة
ومن الصفات والعلامات الجيدة على التكامل والنضج النفسي التي تعتبر مؤشر على الصحة النفسية
1) القدرة على التحكم في التقلبات الوجدانية والمزاجية.
2) قدرة عالية على ضبط البيئة الخاصة بالفرد بشكل يسمح له ويمكنه من حل المشكلات التي يواجهها.
3) تقبل النفس والتسامح مع الأخطاء الشخصية.
4) القدرة على تعديل الأخطاء وجوانب القصور النفسي والعقلي والاجتماعي.
5) وجود إحساس متميز بالهوية والذاتية .
6) القدرة على النمو والتطور في الشخصية وفق الاحتياجات الشخصية ومن دون إخلال بمتطلبات التكامل والتوافق مع الآخرين.
7) مقدرة عالية على التصرف باتساق في مختلف المواقف من دون تصلب أو جمود.
8) مقاومة الضغوط والقدرة على معالجة نتائجها السلبية من دون مساس بتكامل الشخصية.
9) القدرة على التصرف بصورة مستقلة واتخاذ القرارات الشخصية المهمة بقدر ملائم من الاستقلال والاكتفاء الذاتي.
10) الإدراك الجيد الغير مشوه للواقع بما في ذلك الوعي الواقعي بالإمكانيات والقدرات الذاتية والإحساس بمشاعر الآخرين ودوافعهم وحاجاتهم.
11) أداء الأعمال والواجبات بشكل ملائم ( القدرة على التوافق مع العمل والمهنة ).
12) الفاعلية في أداء الدور أو الأدوار الاجتماعية التي يقوم بها كرب أسرة وكصاحب مهنة أو زميل أو صديق في جماعة.
13) المقدرة على البحث النشط عن دور أو أدوار ذات معنى في الحياة إذا ما ظهر أن المهنة التي يقوم بها الشخص لا تقدم له الإشباع الذي يسع إليه.
14) القدرة على التعبير عن المشاعر الإيجابية والحب.
15) أن يتصف الفرد على وجه العموم بدرجة عالية من النضج والمهارة في تكوين علاقات شخصية واجتماعية فعالة.
16) التوافق مع الذات أي تحديد أهدافه الشخصية القريبة أو البعيدة وما يتبع ذلك من قدرة أو قدرات على تعلم خبرات جديدة.
17) القدرة على توظيف الإمكانيات الفردية الملائمة لتحقيق الذات وتحقيق الإشباع الروحي والجسمي والعاطفي وما يرتبط بذلك من تنمية القدرات العقلية وتوظيفها بشكل ملائم لحاجات الشخص المؤقتة أو الدائمة.
18) ضبط الانفعالات السلبية الهدامة كالقلق والعدوان والاكتئاب والغضب والمخاوف التي لا معنى لها.
19) القدرة على تبني رسالة في الحياة تسمح له أن يتصرف بكفاءة ونجاح يتناسبان مع إمكانياته وأن يوظف تفكيره لتحقيق التوافق بجوانبه الاجتماعية والسلوكية والنفسية ( مجموعة من التصورات والقيم والاتجاهات والمعتقدات الشخصية التي تيسر له أن يتبنى أنواعاً من السلوك والتفكير تساعده على حب الحياة وتقبل الناس وتقبل الذات وتحقيق السعادة الشخصية والحياة الاجتماعية الفاعلة ).
وفي الختام نسأل الله القدير أن ينفعنا بما تعلما ويزدنا علما وأن يرزقنا القول والعمل إنه ولي ذلك والقادر عليه 0
سبحان الله و بحمده
2- القددو
3- العدل
4- مهارة استخدام الحاسب
5- الشخصية القادرة على اصدار القرار
6- الثقة بالنفس
من هو القائد التربوي الفعّال ؟ وما واجباته ؟
ج ـ إن القائدالفعال هو ذلك القائد التربوي الذي يستطيع بحنكته الإدارية أن يوظف المعلمين والعاملين والتلاميذ والآباء بل والمجتمع لتحقيق ما تصبو إليه العملية التعليمية التربوية ، وهذا لا يتحقق للمدير ما لم يكن ذا وعي لكافة جوانب عمله حريصاً على تطوير ذاته وأساليبه قادراً على التطوير والتنفيذ والتعامل التربوي السليم مع الجميع ، ولكي يتحقق ذلك يجب أن يتصف بعدة صفات من أهمها :
1ـ الإلمام بما توصل إليه علم النفس من نتائج أساسية فيما يتعلق بالطبيعة الإنسانية ، ومراحل النمو ، وسيكولوجية التعلم .
2ـ أن يكون ديناميكياً حيوياً يقوم بأدوار العمل المختلفة وفقاً لمقتضيات الموقف وما يتطلبه .
3 ـ أن تكون لديه خلفية عن المجتمع المحيط بالمدرسة والظروف التي تعتريه حتى يتمكن من فهم المشكلات التي تعترضه .
4 ـ أن يكون لديه عين فاحصة وخبيرة تمكنه من معرفة مواطن القوة والضعف في مختلف البرامج الدراسية والأنشطة ذات العلاقة بها ، كما يجب أن يكون ماهراً في استخدام الأساليب الفعالة في تحقيق تقدم هذه البرامج وتطورها بشكل إيجابي .
5 ـ أن يعرف كيفية ربط الوسائل بالغايات ، قادراً على رسم السياسات التربوية وتنفيذها .
6 ـ أن يكون قادراً على تطوير العمل وتجديده ، متصفاً بشخصية ذات تأثير إيجابي على القيادة الواعية .
7 ـ أن يتمتع بالقدرة على الاستفادة المثلى من الخدمات الاجتماعية والمعينة كتلك التي تقدم بواسطة أمناء المكتبات ، والأخصائيين الاجتماعيين ، ومندوبي الصحة المدرسية .
8 ـ أن يكون ممن تتوفر فيه الصفات المميزة له والتي من أهمها :
• القدوة الحسنة في المظهر والمخبر والتصرف والنضوج المتكامل .
• أن يكون إنسانياً شاعراً مع الآخرين قادراً على توظيف العلاقات الإنسانية توظيفاً ملائماً .
• أن يحترم مواعيد المدرسة ومواظباً عليها .
• الشعور بالمسؤولية .
• الإخلاص في الأداء .
• العدالة .
• أن يجمع بين الحزم والعطف والمحبة .
• أن يكون دمث الأخلاق .
• أن يتصف بالحذر واليقظة والحيطة .
• أن يكون ديمقراطياً في التفكير والتصرف .
• أن يهتم بجوهر الأمور ولا يستغرق جل وقته في الأمور الروتينية .
• أن يكون حازماً وسريع البت في الأمور التي تتطلب ذلك دون تردد أو إبطاء .
• أن يكون قادراً على التعبير عن نفسه بكل دقة ووضوح بالكتابة والحديث .
• أن يكون قوي الشخصية لديه القدرة على التأثير على الآخرين .
• أن يتصف بالمرونة وعدم الجمود في مواجهة المشاكل والأمور .
• أن يتصف بالوعي الكامل لجوانب أبعاد العمل.
• أن ينو ويتطور باستمرار لأن العمل التربوي في تجدد وتطور مستمر .
ومن هنا يتضح لنا أن مدير المدرسة الفعال لابد أن تتوفر فيه مهارات ثلاث هي :
1 ـ مهارات فنية
2 ـ مهارات إنسانية
3 ـ مهارات إدراكية .
واجبات ومهام القائدالفعال :
واجباته تنقسم إلى شقين ، الأول واجبات إدارية والثاني واجبات متصلة بالعمل التعليمي :
أولاً / واجبات إدارية : وتتمثل في :
• الإشراف على إعداد السجلات المدرسية المختلفة والمحافظة عليها .
• إعداد التقارير عن سير العمل بالمدرسة ورفعها لإدارة التعليم .
• إعداد ميزانية المدرسة ومراقبة أوجه صرفها .
• إدارة شؤون الأفراد .
• الإشراف على حفظ النظام بين التلاميذ .
• إعداد الجداول الدراسية.
• إدارة المبنى المدرسي والعمل على تزويده بالأدوات والتجهيزات اللازمة .
• مراقبة البرامج وإجراءات التدريس الموضوعة بواسطة إدارة التعليم .
ثانياً / واجبات تتصل بالعمل التعليمي :
• حفز أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة لبذل أقصى جهد .
• العمل مع أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة على تطوير وتنمية وتحسين الأنشطة المدرسية المختلفة .
• العمل مع هيئة التدريس بالمدرسة في وضع خطط تقويم وتسجيل التقدم الدراسي للتلاميذ .
ويمكن تصنيف المهام والمسؤوليات لمدير المدرسة على عدة محاور هي :
1ـ تحسين البرامج التعليمية والتخطيط لتطوير وتقويم هذه البرامج .
2 ـ خدمات هيئة التدريس وإتاحة فرص النمو المهني لهم .
3 ـ خدمات شؤون الطلاب والإرشاد النفسي للمشكلات التي تواجههم
4 ـ الموارد المالية والمادية والإشراف على المبنى المدرسي وتجهيزاته .
5 ـ علاقة المدرسة بالمجتمع لتفعيل سبل الاتصال بغية تحسين العمل المدرسي والاستفادة من موارده .
ولابد لمدير المدرسة من القيام بوظائفه وممارستها بفاعلية ، ومن هذه الوظائف :
• التخطيط
• التوجيه والإشراف الفني
• التنظيم
• الإدارة والتنفيذ
• التجديد والتغيير
• التقويم
ولكن هناك بعض الإضافات من وجهة نظري يجب أخذها بالإعتبار في صفات مدير المدرسة الناجح
وهي التكامل والنضج النفسي أو بمعنى آخر الصحة النفسية الجيدة
1) القدرة على التحكم في التقلبات الوجدانية والمزاجية.
2) قدرة عالية على ضبط البيئة الخاصة بالفرد بشكل يسمح له ويمكنه من حل المشكلات التي يواجهها.
3) تقبل النفس والتسامح مع الأخطاء الشخصية.
4) القدرة على تعديل الأخطاء وجوانب القصور النفسي والعقلي والاجتماعي.
5) وجود إحساس متميز بالهوية والذاتية .
6) القدرة على النمو والتطور في الشخصية وفق الاحتياجات الشخصية ومن دون إخلال بمتطلبات التكامل والتوافق مع الآخرين.
7) مقدرة عالية على التصرف باتساق في مختلف المواقف من دون تصلب أو جمود.
8) مقاومة الضغوط والقدرة على معالجة نتائجها السلبية من دون مساس بتكامل الشخصية.
9) القدرة على التصرف بصورة مستقلة واتخاذ القرارات الشخصية المهمة بقدر ملائم من الاستقلال والاكتفاء الذاتي.
10) الإدراك الجيد الغير مشوه للواقع بما في ذلك الوعي الواقعي بالإمكانيات والقدرات الذاتية والإحساس بمشاعر الآخرين ودوافعهم وحاجاتهم.
11) أداء الأعمال والواجبات بشكل ملائم ( القدرة على التوافق مع العمل والمهنة ).
12) الفاعلية في أداء الدور أو الأدوار الاجتماعية التي يقوم بها كرب أسرة وكصاحب مهنة أو زميل أو صديق في جماعة.
13) المقدرة على البحث النشط عن دور أو أدوار ذات معنى في الحياة إذا ما ظهر أن المهنة التي يقوم بها الشخص لا تقدم له الإشباع الذي يسع إليه.
14) القدرة على التعبير عن المشاعر الإيجابية والحب.
15) أن يتصف الفرد على وجه العموم بدرجة عالية من النضج والمهارة في تكوين علاقات شخصية واجتماعية فعالة.
16) التوافق مع الذات أي تحديد أهدافه الشخصية القريبة أو البعيدة وما يتبع ذلك من قدرة أو قدرات على تعلم خبرات جديدة.
17) القدرة على توظيف الإمكانيات الفردية الملائمة لتحقيق الذات وتحقيق الإشباع الروحي والجسمي والعاطفي وما يرتبط بذلك من تنمية القدرات العقلية وتوظيفها بشكل ملائم لحاجات الشخص المؤقتة أو الدائمة.
18) ضبط الانفعالات السلبية الهدامة كالقلق والعدوان والاكتئاب والغضب والمخاوف التي لا معنى لها.
19) القدرة على تبني رسالة في الحياة تسمح له أن يتصرف بكفاءة ونجاح يتناسبان مع إمكانياته وأن يوظف تفكيره لتحقيق التوافق بجوانبه الاجتماعية والسلوكية والنفسية ( مجموعة من التصورات والقيم والاتجاهات والمعتقدات الشخصية التي تيسر له أن يتبنى أنواعاً من السلوك والتفكير تساعده على حب الحياة وتقبل الناس وتقبل الذات وتحقيق السعادة الشخصية والحياة الاجتماعية الفاعلة ).
وفي الختام نسأل الله القدير أن ينفعنا بما تعلما ويزدنا علما وأن يرزقنا القول والعمل إنه ولي ذلك والقادر عليه 0