بعض القضايا التي ينبغي مراعاتها عند التعامل مع
الطفل المعوق..
1-أن الطفل غير مسئول عن التأخر أو الانحراف في النمو الموجود لديه. وليس إنصافا ً أن نعاقبه أو أن نرفضه..فهو بحاجة إلى المساعدة ، والتفهم،والصبر ،وليس إلى التذمر،أو الحرمان ،أو التجاهل …
2-إن الطفل المعوق طفل قبل أي شيء ولديه ما لدى الأطفال جميعا ً ..فهو يحتاج إلى الحب ،والدفء، والشعور بالانتماء..كذلك يحتاج إلى التعلم، والاستكشاف، والاستقلالية،لذلك يجب دعم محاولاته ولو بدت بسيطة ..
3-قد يتعلم الطفل المعوق ببطء، وبصعوبة كبيرة، وبتكرار ممل(وذلك اعتمادا ًعلى نوع إعاقته وشدتها) ولكنه يتعلم..ولذلك ينبغي على القائمين على رعايته أن يتعلموا الصبر..وأن لا يفقدوا الأمل.فتدريب الطفل قد يكون محبطا ًولكن محاولات تعليمه تثمر ولو بعد حين.
4-يجب تهيئة الفرص اللازمة للطفل المعوق لتعلم المهارات الحياتية،ومهارات العناية بالذات..
5-قد يشعر أولياء الأمور، والمعلمون، وغيرهم من القائمين على رعاية الطفل المعوق أن سلوكه لا يتغير.. والصحيح أن سلوكه يتغير ولكن التغير قد لا يكون جوهريا ًولكن يعتمد على فاعلية التدريب الذي يقدم له..
6-أن الطفل المعوق طفل وبذلك فهو ذو خصائص،وقدرات،وقابليات فريدة ومتنوعة.ولذلك ينبغي التعامل معه ككل متكامل وليس من خلال إعاقته فقط،كذلك ينبغي تفهم حاجاته الفردية وبذل جهود صادقة لتلبيتها على أحسن وجه..
سبحان الله و بحمده
الطفل المعوق..
1-أن الطفل غير مسئول عن التأخر أو الانحراف في النمو الموجود لديه. وليس إنصافا ً أن نعاقبه أو أن نرفضه..فهو بحاجة إلى المساعدة ، والتفهم،والصبر ،وليس إلى التذمر،أو الحرمان ،أو التجاهل …
2-إن الطفل المعوق طفل قبل أي شيء ولديه ما لدى الأطفال جميعا ً ..فهو يحتاج إلى الحب ،والدفء، والشعور بالانتماء..كذلك يحتاج إلى التعلم، والاستكشاف، والاستقلالية،لذلك يجب دعم محاولاته ولو بدت بسيطة ..
3-قد يتعلم الطفل المعوق ببطء، وبصعوبة كبيرة، وبتكرار ممل(وذلك اعتمادا ًعلى نوع إعاقته وشدتها) ولكنه يتعلم..ولذلك ينبغي على القائمين على رعايته أن يتعلموا الصبر..وأن لا يفقدوا الأمل.فتدريب الطفل قد يكون محبطا ًولكن محاولات تعليمه تثمر ولو بعد حين.
4-يجب تهيئة الفرص اللازمة للطفل المعوق لتعلم المهارات الحياتية،ومهارات العناية بالذات..
5-قد يشعر أولياء الأمور، والمعلمون، وغيرهم من القائمين على رعاية الطفل المعوق أن سلوكه لا يتغير.. والصحيح أن سلوكه يتغير ولكن التغير قد لا يكون جوهريا ًولكن يعتمد على فاعلية التدريب الذي يقدم له..
6-أن الطفل المعوق طفل وبذلك فهو ذو خصائص،وقدرات،وقابليات فريدة ومتنوعة.ولذلك ينبغي التعامل معه ككل متكامل وليس من خلال إعاقته فقط،كذلك ينبغي تفهم حاجاته الفردية وبذل جهود صادقة لتلبيتها على أحسن وجه..