ما هي مبادئ تنميةالشخصية ؟
تنمية الشخصية على الصعيد الفردي :
1. التمحورحول مبدأ
إن أراد الإنسان أن يعيش وفق مبادئه ، وأراد إلى جانب ذلك أن يحققمصالحه إلى الحد الأقصى ، فإنه بذلك يحاول الجمع بين نقيضين !! ، إنه مضطر في كثيرمن الأحيان أن يضحي بأحدهما حتى يستقيم له أمر الآخر ، وقد أثبتت المبادئ عبرالتاريخ أنها قادرة على الانتصار تارة تلو الأخرى ، وأن الذي يخسر مبادئه يخسر ذاته، ومن خسر ذاته لا يصح أن يقال أنه كسب بعد ذلك أي شيء !!
o المحافظةعلى الصورة الكلية
o إن المنهج الإسلامي في بناء الشخصية يقوم على أساس الشمول والتكامل فيكل الأبعاد ، وليس غريباً أن نرى من ينجذب بشكل عجيب نحو محور من المحاور ويتركباقيها دون أدنى أدنى اهتمام ،وحتى لا نفقد الصورة الكلية في شخصياتنا يجب أن نقومبأمرين :
o النظر دائماًخارج ذواتنا من أجل المقارنة مع السياق الاجتماعي العام
o النظر الدائمفي مدى خدمة بنائنا لأنفسنا في تحقيق أهدافنا الكلية
o العهودالصغيرة
o إن قطرات الماء حين تتراكم تشكل في النهاية بحراً ، كما تشكل ذراتالرمل جبلاً ، كذلك الأعمال الطيبة فإنها حين تتراكم تجعل الإنسان رجلا عظيماً ،وقد أثبتت التجربة أن أفضل السبل لصقل شخصية المرء هو التزامه بعادات وسلوكياتمحددة صغيرة ، كأن يقطع على نفسه أن يقرأ في اليوم جزء من القرآن أو يمشي نصف ساعةمهما كانت الظروف والأجواء ، ليكن الالتزام ضمن الطاقة وليكن صارماً فإن ( أحبالأعمال إلى الله أدومها وإن قل)
o عمل ما هوممكن الآن
o علينا أن نفترض دائماً أننا لم نصل إلى القاع بعد ، وأن الأسوأ ربمايكون في الطريق ! ، فذلك يجعل الإنسان ينتهز الفرص ولا ينشغل بالأبواب التي أغلقت ،ويجب أن تعتقد أن التحسن قد يطرأ على أحوالنا لكننا لا ندري متى سيكون ، ولا يعنيذلك أن ننتظر حنى تتحسن ظروفنا بل ليكن شعارنا دائماً : ( باشر ما هو ممكن الآن)
سبحان الله و بحمده
ما هي مبادئ تنميةالشخصية ؟
تنمية الشخصية على الصعيد الفردي :
1. التمحورحول مبدأ
إن أراد الإنسان أن يعيش وفق مبادئه ، وأراد إلى جانب ذلك أن يحققمصالحه إلى الحد الأقصى ، فإنه بذلك يحاول الجمع بين نقيضين !! ، إنه مضطر في كثيرمن الأحيان أن يضحي بأحدهما حتى يستقيم له أمر الآخر ، وقد أثبتت المبادئ عبرالتاريخ أنها قادرة على الانتصار تارة تلو الأخرى ، وأن الذي يخسر مبادئه يخسر ذاته، ومن خسر ذاته لا يصح أن يقال أنه كسب بعد ذلك أي شيء !!
o المحافظةعلى الصورة الكلية
o إن المنهج الإسلامي في بناء الشخصية يقوم على أساس الشمول والتكامل فيكل الأبعاد ، وليس غريباً أن نرى من ينجذب بشكل عجيب نحو محور من المحاور ويتركباقيها دون أدنى أدنى اهتمام ،وحتى لا نفقد الصورة الكلية في شخصياتنا يجب أن نقومبأمرين :
o النظر دائماًخارج ذواتنا من أجل المقارنة مع السياق الاجتماعي العام
o النظر الدائمفي مدى خدمة بنائنا لأنفسنا في تحقيق أهدافنا الكلية
o العهودالصغيرة
o إن قطرات الماء حين تتراكم تشكل في النهاية بحراً ، كما تشكل ذراتالرمل جبلاً ، كذلك الأعمال الطيبة فإنها حين تتراكم تجعل الإنسان رجلا عظيماً ،وقد أثبتت التجربة أن أفضل السبل لصقل شخصية المرء هو التزامه بعادات وسلوكياتمحددة صغيرة ، كأن يقطع على نفسه أن يقرأ في اليوم جزء من القرآن أو يمشي نصف ساعةمهما كانت الظروف والأجواء ، ليكن الالتزام ضمن الطاقة وليكن صارماً فإن ( أحبالأعمال إلى الله أدومها وإن قل)
o عمل ما هوممكن الآن
o علينا أن نفترض دائماً أننا لم نصل إلى القاع بعد ، وأن الأسوأ ربمايكون في الطريق ! ، فذلك يجعل الإنسان ينتهز الفرص ولا ينشغل بالأبواب التي أغلقت ،ويجب أن تعتقد أن التحسن قد يطرأ على أحوالنا لكننا لا ندري متى سيكون ، ولا يعنيذلك أن ننتظر حنى تتحسن ظروفنا بل ليكن شعارنا دائماً : ( باشر ما هو ممكن الآن)
تنمية الشخصية على الصعيد الفردي :
1. التمحورحول مبدأ
إن أراد الإنسان أن يعيش وفق مبادئه ، وأراد إلى جانب ذلك أن يحققمصالحه إلى الحد الأقصى ، فإنه بذلك يحاول الجمع بين نقيضين !! ، إنه مضطر في كثيرمن الأحيان أن يضحي بأحدهما حتى يستقيم له أمر الآخر ، وقد أثبتت المبادئ عبرالتاريخ أنها قادرة على الانتصار تارة تلو الأخرى ، وأن الذي يخسر مبادئه يخسر ذاته، ومن خسر ذاته لا يصح أن يقال أنه كسب بعد ذلك أي شيء !!
o المحافظةعلى الصورة الكلية
o إن المنهج الإسلامي في بناء الشخصية يقوم على أساس الشمول والتكامل فيكل الأبعاد ، وليس غريباً أن نرى من ينجذب بشكل عجيب نحو محور من المحاور ويتركباقيها دون أدنى أدنى اهتمام ،وحتى لا نفقد الصورة الكلية في شخصياتنا يجب أن نقومبأمرين :
o النظر دائماًخارج ذواتنا من أجل المقارنة مع السياق الاجتماعي العام
o النظر الدائمفي مدى خدمة بنائنا لأنفسنا في تحقيق أهدافنا الكلية
o العهودالصغيرة
o إن قطرات الماء حين تتراكم تشكل في النهاية بحراً ، كما تشكل ذراتالرمل جبلاً ، كذلك الأعمال الطيبة فإنها حين تتراكم تجعل الإنسان رجلا عظيماً ،وقد أثبتت التجربة أن أفضل السبل لصقل شخصية المرء هو التزامه بعادات وسلوكياتمحددة صغيرة ، كأن يقطع على نفسه أن يقرأ في اليوم جزء من القرآن أو يمشي نصف ساعةمهما كانت الظروف والأجواء ، ليكن الالتزام ضمن الطاقة وليكن صارماً فإن ( أحبالأعمال إلى الله أدومها وإن قل)
o عمل ما هوممكن الآن
o علينا أن نفترض دائماً أننا لم نصل إلى القاع بعد ، وأن الأسوأ ربمايكون في الطريق ! ، فذلك يجعل الإنسان ينتهز الفرص ولا ينشغل بالأبواب التي أغلقت ،ويجب أن تعتقد أن التحسن قد يطرأ على أحوالنا لكننا لا ندري متى سيكون ، ولا يعنيذلك أن ننتظر حنى تتحسن ظروفنا بل ليكن شعارنا دائماً : ( باشر ما هو ممكن الآن)