ابتكارها حلَّ ثانياً من بين ٨٨ مشاركة من دول عدة بمعرض كوريا للاختراعات
مبتعثة تبتكر جهازاً يُغني عن "البنزين" ويحدُّ من استخدام الطاقة الكهربائية
حلّت مبتعثة سعودية في المركز الثاني من بين ٨٨ مشاركة من دول عدة بمعرض كوريا الدولي للاختراعات 2024، لابتكارها جهازاً ينتج طاقة مستمرة بديلة عن الطاقة الكهربائية.
وتحدثت المبتعثة السعودية إلى هولندا سهام أبو زاهرة، عن ابتكارها، قائلة إنه جهازٌ بسيط مكوّن من أنابيب مصنوعة من السيلكون ومادتين كيميائيتين تتفاعلان عكسياً، إضافة إلى مادة محفزة لتسريع التفاعل الكيميائي، موضحة أن الجهاز يعطي طاقة مستمرة بديلة عن الطاقة الكهربائية، فيما أطلقت عليه "الطاقة المستمرة".
وأضافت أبو زاهرة شاركت في معرض كوريا الدولي للاختراعات 2024، وحصلت على المركز الثاني دوليا من بين ٨٨ دولة مشاركة بالمعرض، معربة عن سعادتها بتكريمها من قِبل إدارة المسابقة وجامعتها على الإنجاز.
وحول أهمية ابتكارها، أبانت أنه طريقٌ جديدٌ لاستخدام طاقاتٍ أخرى متوافرة على كوكب الأرض لم يستخدمها أحد من قبل في عمل الأجهزة والآلات والسيارات وغيرها.
وأشارت أبو زاهرة إلى إمكانية استخدام ابتكارها في السيارات بدلاً من البنزين، مؤكدة عدم إضراره بالبيئة لوجود مواد أخرى يتفاعل معها، فينتج بخار ماء ومواد أخرى يمكن استعمالها في الأغراض المختلفة، متمنيةً تعهد شركةٍ سعوديةٍ أو عربيةٍ لإنتاج هذا الإبتكار، وطرحه بالأسواق؛ للحد من استخدام الطاقة الكهربائية. ونوّهت إلى أنه سيجعل المملكة العربية السعودية رائدة في مجال الطاقة.
سبحان الله و بحمده
مبتعثة تبتكر جهازاً يُغني عن "البنزين" ويحدُّ من استخدام الطاقة الكهربائية
حلّت مبتعثة سعودية في المركز الثاني من بين ٨٨ مشاركة من دول عدة بمعرض كوريا الدولي للاختراعات 2024، لابتكارها جهازاً ينتج طاقة مستمرة بديلة عن الطاقة الكهربائية.
وتحدثت المبتعثة السعودية إلى هولندا سهام أبو زاهرة، عن ابتكارها، قائلة إنه جهازٌ بسيط مكوّن من أنابيب مصنوعة من السيلكون ومادتين كيميائيتين تتفاعلان عكسياً، إضافة إلى مادة محفزة لتسريع التفاعل الكيميائي، موضحة أن الجهاز يعطي طاقة مستمرة بديلة عن الطاقة الكهربائية، فيما أطلقت عليه "الطاقة المستمرة".
وأضافت أبو زاهرة شاركت في معرض كوريا الدولي للاختراعات 2024، وحصلت على المركز الثاني دوليا من بين ٨٨ دولة مشاركة بالمعرض، معربة عن سعادتها بتكريمها من قِبل إدارة المسابقة وجامعتها على الإنجاز.
وحول أهمية ابتكارها، أبانت أنه طريقٌ جديدٌ لاستخدام طاقاتٍ أخرى متوافرة على كوكب الأرض لم يستخدمها أحد من قبل في عمل الأجهزة والآلات والسيارات وغيرها.
وأشارت أبو زاهرة إلى إمكانية استخدام ابتكارها في السيارات بدلاً من البنزين، مؤكدة عدم إضراره بالبيئة لوجود مواد أخرى يتفاعل معها، فينتج بخار ماء ومواد أخرى يمكن استعمالها في الأغراض المختلفة، متمنيةً تعهد شركةٍ سعوديةٍ أو عربيةٍ لإنتاج هذا الإبتكار، وطرحه بالأسواق؛ للحد من استخدام الطاقة الكهربائية. ونوّهت إلى أنه سيجعل المملكة العربية السعودية رائدة في مجال الطاقة.