ضربت المعلمة سهام الكريدا مثلاً فريداً في التطوع يتجهيزها على حسابها الخاص غرفة خاصة في مدرستها بحي العونية بعنيزة لتكون فصلاً أنموذجياً لتدريس اللغة العربية، مكتملاً بجميع الوسائل المساعدة لتدريس المادة. وقام فريق من إدارة التربية والتعليم بالمحافظة بزيارة للمعلمة سهام للوقوف على تجربتها المتميزة وقياس أثر التدريب على مشروع التطوير المهني لمعلمات اللغة العربية. وضم الفريق لولوة الخميري مساعدة مدير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات، وبدرية الدعيجاني رئيسة قسم التدريب التربوي، وهدى الصلال رئيسة قسم الإشراف التربوي، وعدداً من المشرفات التربويات ومديرات المدارس ومعلمات المرحلة الابتدائية.
وقدمت المعلمة الكريدا عرضا عن تجربتها التربوية تحت شعار (بإرادتي أسمو بلغتي) موضحة خلاله خطوات إنشاء الغرفة وأهدافها، والتجربة التي تضم القوانين الصفية لمهارات اللغة العربية (التحدث والاستماع والكتابة والقراءة) في لغة فصحى نالت استحسان الجميع، وفكرة إنتاج الجداريات، وقسم التسلية والمرح (الألعاب التربوية )، والاستبانات، وشيك التميز الأخلاقي، وأميرة الإملاء، والمكتبة التي أنشأتها بديلاً تربوياً لعدم وجود غرفة مصادر تبحث فيها الطالبة موفرة فيها أدوات وخامات متعددة حتى لا تثقل على أولياء الأمور بالمتطلبات. وعبرت المعلمة عن سعادتها بالحضور وأبدت الاستعداد التام لتقبل زيارات زميلاتها المعلمات من جميع المدارس الابتدائية للإفادة ونقل الخبرة.
وقدمت مساعدة مديرة التربية والتعليم للمعلمة سهام درعاً تقديرياً من قسم التدريب التربوي، وأكدت أن المعلمة سهام الكريدا ومديرة المدرسة موضي العماري تستحقان الدعم لأعلى مستوى لمبادراتهما في هذه التجربة التربوية الناجحة، وتطبيقها لاستراتيجيات التدريس الحديثة، والتعامل الإيجابي بين المعلمة ومتعلماتها؛ ما كان له أكبر الأثر في إجادة التحدث باللغة العربية الفصحى والانتماء للغة، وتدريبهن على البحث والاستقصاء حتى ولو لم تتوفر أوعية المعرفة.
سبحان الله و بحمده
ضربت المعلمة سهام الكريدا مثلاً فريداً في التطوع يتجهيزها على حسابها الخاص غرفة خاصة في مدرستها بحي العونية بعنيزة لتكون فصلاً أنموذجياً لتدريس اللغة العربية، مكتملاً بجميع الوسائل المساعدة لتدريس المادة. وقام فريق من إدارة التربية والتعليم بالمحافظة بزيارة للمعلمة سهام للوقوف على تجربتها المتميزة وقياس أثر التدريب على مشروع التطوير المهني لمعلمات اللغة العربية. وضم الفريق لولوة الخميري مساعدة مدير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات، وبدرية الدعيجاني رئيسة قسم التدريب التربوي، وهدى الصلال رئيسة قسم الإشراف التربوي، وعدداً من المشرفات التربويات ومديرات المدارس ومعلمات المرحلة الابتدائية.
وقدمت المعلمة الكريدا عرضا عن تجربتها التربوية تحت شعار (بإرادتي أسمو بلغتي) موضحة خلاله خطوات إنشاء الغرفة وأهدافها، والتجربة التي تضم القوانين الصفية لمهارات اللغة العربية (التحدث والاستماع والكتابة والقراءة) في لغة فصحى نالت استحسان الجميع، وفكرة إنتاج الجداريات، وقسم التسلية والمرح (الألعاب التربوية )، والاستبانات، وشيك التميز الأخلاقي، وأميرة الإملاء، والمكتبة التي أنشأتها بديلاً تربوياً لعدم وجود غرفة مصادر تبحث فيها الطالبة موفرة فيها أدوات وخامات متعددة حتى لا تثقل على أولياء الأمور بالمتطلبات. وعبرت المعلمة عن سعادتها بالحضور وأبدت الاستعداد التام لتقبل زيارات زميلاتها المعلمات من جميع المدارس الابتدائية للإفادة ونقل الخبرة.
وقدمت مساعدة مديرة التربية والتعليم للمعلمة سهام درعاً تقديرياً من قسم التدريب التربوي، وأكدت أن المعلمة سهام الكريدا ومديرة المدرسة موضي العماري تستحقان الدعم لأعلى مستوى لمبادراتهما في هذه التجربة التربوية الناجحة، وتطبيقها لاستراتيجيات التدريس الحديثة، والتعامل الإيجابي بين المعلمة ومتعلماتها؛ ما كان له أكبر الأثر في إجادة التحدث باللغة العربية الفصحى والانتماء للغة، وتدريبهن على البحث والاستقصاء حتى ولو لم تتوفر أوعية المعرفة.
وقدمت المعلمة الكريدا عرضا عن تجربتها التربوية تحت شعار (بإرادتي أسمو بلغتي) موضحة خلاله خطوات إنشاء الغرفة وأهدافها، والتجربة التي تضم القوانين الصفية لمهارات اللغة العربية (التحدث والاستماع والكتابة والقراءة) في لغة فصحى نالت استحسان الجميع، وفكرة إنتاج الجداريات، وقسم التسلية والمرح (الألعاب التربوية )، والاستبانات، وشيك التميز الأخلاقي، وأميرة الإملاء، والمكتبة التي أنشأتها بديلاً تربوياً لعدم وجود غرفة مصادر تبحث فيها الطالبة موفرة فيها أدوات وخامات متعددة حتى لا تثقل على أولياء الأمور بالمتطلبات. وعبرت المعلمة عن سعادتها بالحضور وأبدت الاستعداد التام لتقبل زيارات زميلاتها المعلمات من جميع المدارس الابتدائية للإفادة ونقل الخبرة.
وقدمت مساعدة مديرة التربية والتعليم للمعلمة سهام درعاً تقديرياً من قسم التدريب التربوي، وأكدت أن المعلمة سهام الكريدا ومديرة المدرسة موضي العماري تستحقان الدعم لأعلى مستوى لمبادراتهما في هذه التجربة التربوية الناجحة، وتطبيقها لاستراتيجيات التدريس الحديثة، والتعامل الإيجابي بين المعلمة ومتعلماتها؛ ما كان له أكبر الأثر في إجادة التحدث باللغة العربية الفصحى والانتماء للغة، وتدريبهن على البحث والاستقصاء حتى ولو لم تتوفر أوعية المعرفة.