أهداف نظام المقررات …
ü إحداث نقلة نوعية في التعليم الثانوي، بأهدافه وهياكله وأساليبه و مضامينه، ويسعى إلى تحقيق الآتي:
ü إكساب المتعلمين ملائم من المعارف والمهارات المفيدة، وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطلاب في هذه المرحلة .
ü رفع المستوى التحصيلي و السلوكي من خلال الجدية و المواظبة .
ويعتبر نظام المقررات ذو مناهج ثرية تجذب الطلاب وتهدف لبناء جيل يعرف قدراته ومهارات ويخطط لمستقبله وحياته على أسس مدروسة. ونظام المقررات نجده يهدف إلى تربيه مهنية و إكساب الطالب مهارات حياتية وهذه التربية والمهارات وصلت بنا إلى الحلم الذي كان يبدو بعيدا عنا ونحن نرى طلابنا متذمرين من مودهم الدراسية.
مزايا النظام
– تقليص الهدر في الوقت والتكاليف.
– تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية في الفصل الدراسي الواحد.
* تقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة، وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية و اقتصادية.
* الاهتمام بالجانب التطبيقي المهاري.
* تقليل العبء الكمي عن المعلم و يقابله تحسن نوعي في الأداء التعليمي و التربوي.
* إعطاء مزيد من الأدوار الجديدة للكوادر التعليمية بالمدرسة الثانوية.
* حرية الاختيار من بين المقررات و البرامج الدراسية .
* تسريع تخريج الطلاب و اختصار المرحلة الثانوية .
* فتح مجالات و آفاق أوسع للموهوبين و المتميزيين .
* فتح فرص التدريب العملي الاختياري.
* تنمية الاتجاهات الإيجابية المتعلقة بحب العمل المهني .
* معادلة بعض المقررات الدراسية بالاختبارات الدولية و الشهادات العالمية .
* يتوافق مع أنظمة البرامج الدولية العالمية والتحويل والانتقال بين النظامين .
– التحديات الخاصة بالتعليم الثانوي / نظام المقررات
– صعوبة التوسع في هذا المشروع بالقدر المنشود للاعتبارات البيروقراطية الإدارية والمالية.
– مقاومة التغيير من قبل إدارات التربية والتعليم والمدارس الثانوية الذي سيقع عليها مسؤوليات جديدة وأنظمة مختلفة تخرجها عن النظام الواحد وعدم القدرة على استيعاب التنوع.
– التطبيق الخاطئ من بعض المدارس الثانوية لنظام المقررات مما يظهر الأثر السيئ والانطباع السلبي تجاه النظام وتطبيقاته.
– عدم توفر الكوادر المؤهلة الرجالية والنسائية للمقررات المهارية ( الإدارية و الحياتية و المهنية و الصحية …)
– عدم تناغم الأنظمة الجديدة للتعليم الثانوي مع الأنظمة الحالية المطبقة من حيث إدراك ومهارة وقدرة الإدارات المختلفة في تطبيقاتها وإجراءاتها .
سبحان الله و بحمده
أهداف نظام المقررات …
ü إحداث نقلة نوعية في التعليم الثانوي، بأهدافه وهياكله وأساليبه و مضامينه، ويسعى إلى تحقيق الآتي:
ü إكساب المتعلمين ملائم من المعارف والمهارات المفيدة، وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطلاب في هذه المرحلة .
ü رفع المستوى التحصيلي و السلوكي من خلال الجدية و المواظبة .
ويعتبر نظام المقررات ذو مناهج ثرية تجذب الطلاب وتهدف لبناء جيل يعرف قدراته ومهارات ويخطط لمستقبله وحياته على أسس مدروسة. ونظام المقررات نجده يهدف إلى تربيه مهنية و إكساب الطالب مهارات حياتية وهذه التربية والمهارات وصلت بنا إلى الحلم الذي كان يبدو بعيدا عنا ونحن نرى طلابنا متذمرين من مودهم الدراسية.
ü إكساب المتعلمين ملائم من المعارف والمهارات المفيدة، وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطلاب في هذه المرحلة .
ü رفع المستوى التحصيلي و السلوكي من خلال الجدية و المواظبة .
ويعتبر نظام المقررات ذو مناهج ثرية تجذب الطلاب وتهدف لبناء جيل يعرف قدراته ومهارات ويخطط لمستقبله وحياته على أسس مدروسة. ونظام المقررات نجده يهدف إلى تربيه مهنية و إكساب الطالب مهارات حياتية وهذه التربية والمهارات وصلت بنا إلى الحلم الذي كان يبدو بعيدا عنا ونحن نرى طلابنا متذمرين من مودهم الدراسية.
مزايا النظام
– تقليص الهدر في الوقت والتكاليف.
– تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية في الفصل الدراسي الواحد.
* تقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة، وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية و اقتصادية.
* الاهتمام بالجانب التطبيقي المهاري.
* تقليل العبء الكمي عن المعلم و يقابله تحسن نوعي في الأداء التعليمي و التربوي.
* إعطاء مزيد من الأدوار الجديدة للكوادر التعليمية بالمدرسة الثانوية.
* حرية الاختيار من بين المقررات و البرامج الدراسية .
* تسريع تخريج الطلاب و اختصار المرحلة الثانوية .
* فتح مجالات و آفاق أوسع للموهوبين و المتميزيين .
* فتح فرص التدريب العملي الاختياري.
* تنمية الاتجاهات الإيجابية المتعلقة بحب العمل المهني .
* معادلة بعض المقررات الدراسية بالاختبارات الدولية و الشهادات العالمية .
* يتوافق مع أنظمة البرامج الدولية العالمية والتحويل والانتقال بين النظامين .
– تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية في الفصل الدراسي الواحد.
* تقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة، وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية و اقتصادية.
* الاهتمام بالجانب التطبيقي المهاري.
* تقليل العبء الكمي عن المعلم و يقابله تحسن نوعي في الأداء التعليمي و التربوي.
* إعطاء مزيد من الأدوار الجديدة للكوادر التعليمية بالمدرسة الثانوية.
* حرية الاختيار من بين المقررات و البرامج الدراسية .
* تسريع تخريج الطلاب و اختصار المرحلة الثانوية .
* فتح مجالات و آفاق أوسع للموهوبين و المتميزيين .
* فتح فرص التدريب العملي الاختياري.
* تنمية الاتجاهات الإيجابية المتعلقة بحب العمل المهني .
* معادلة بعض المقررات الدراسية بالاختبارات الدولية و الشهادات العالمية .
* يتوافق مع أنظمة البرامج الدولية العالمية والتحويل والانتقال بين النظامين .
– التحديات الخاصة بالتعليم الثانوي / نظام المقررات
– صعوبة التوسع في هذا المشروع بالقدر المنشود للاعتبارات البيروقراطية الإدارية والمالية.
– مقاومة التغيير من قبل إدارات التربية والتعليم والمدارس الثانوية الذي سيقع عليها مسؤوليات جديدة وأنظمة مختلفة تخرجها عن النظام الواحد وعدم القدرة على استيعاب التنوع.
– التطبيق الخاطئ من بعض المدارس الثانوية لنظام المقررات مما يظهر الأثر السيئ والانطباع السلبي تجاه النظام وتطبيقاته.
– عدم توفر الكوادر المؤهلة الرجالية والنسائية للمقررات المهارية ( الإدارية و الحياتية و المهنية و الصحية …)
– عدم تناغم الأنظمة الجديدة للتعليم الثانوي مع الأنظمة الحالية المطبقة من حيث إدراك ومهارة وقدرة الإدارات المختلفة في تطبيقاتها وإجراءاتها .
– صعوبة التوسع في هذا المشروع بالقدر المنشود للاعتبارات البيروقراطية الإدارية والمالية.
– مقاومة التغيير من قبل إدارات التربية والتعليم والمدارس الثانوية الذي سيقع عليها مسؤوليات جديدة وأنظمة مختلفة تخرجها عن النظام الواحد وعدم القدرة على استيعاب التنوع.
– التطبيق الخاطئ من بعض المدارس الثانوية لنظام المقررات مما يظهر الأثر السيئ والانطباع السلبي تجاه النظام وتطبيقاته.
– عدم توفر الكوادر المؤهلة الرجالية والنسائية للمقررات المهارية ( الإدارية و الحياتية و المهنية و الصحية …)
– عدم تناغم الأنظمة الجديدة للتعليم الثانوي مع الأنظمة الحالية المطبقة من حيث إدراك ومهارة وقدرة الإدارات المختلفة في تطبيقاتها وإجراءاتها .