الهيئة الإدارية والفنية بالمدرسة:
يقصد بها المدير، مساعد المدير، المعلمون الأوائل،الأخصائي الاجتماعي، أخصائي التوجيه المهني، أخصائي مصادر تعلم، أمين مكتبة، فني مختبر علوم،منسق شؤون مدرسية.
التقويم:
عملية إصدار أحكام واضحة حول الأداء بناء على المعلومات التي تم جمعها.
التقويم الذاتي للمدرسة:
تقويم المدرسة لأدائها ذاتيا من خلال الكوادر العاملة بها في مجالات التعلم والتعليم والإدارة المدرسية بما ينعكس على بناء شخصية الطالب في جميع الجوانب، وذلك باستخدام أدوات علمية مقننة للوقوف على نقاط القوة وأولويات التطوير وتضمينها في خطة المدرسة.
التقويم الخارجي:
إصدار أحكام موضوعية ودقيقة حول أداء المدرسة عن طريق مجموعة من المتخصصين التربويين من خارج المدرسة باستخدام أدوات علمية مقننة للوقوف على مواطن القوة والجوانب التي تحتاج إلى تطوير وتحديد أسبابها، من أجل مساعدة المدرسة على تحسين أدائها.
التغذية الراجعة:
عبارة عن مخرجات حوار مهني بناء، توفر منظورا أوسع لحل المشكلات، كما تعمل على تنمية التقويم الذاتي.
الطلاب المجيدون:
الطلاب الذين يحققون مستويات عليا من الإنجازات.
المدخلات:
جميع المجالات التي تدخل في النظام المدرسي، من أجل تحقيق أهداف محددة وبمعنى آخر.. هي مصفوفة من الموارد المختلفة (مادية وبشرية وفكرية) يتم توفيرها للنظام المدرسي كي يحقق أهدافه.
المخرجات:
الإنجازات والنتائج النهائية التي يحققها النظام وهي النتائج العليا للعمليات وتتحدد مخرجات أي نظام وفق أهداف هذا النظام ووظائفه.
المعايير:
القواعد النموذجية أو الأطر المرجعية أو الشروط التي نحكم من خلالها أو نقيس عليها سلوكيات الأفراد أو الجماعات والأعمال وأنماط التفكير والإجراءات.
الموضوعية:
عدم تدخل ذاتية المقيم وآرائه ومعتقداته قدر المستطاع في نتائج التقويم.
الورشة التدريبية:
نموذج من المناقشات الهادفة والتي يتم فيها العمل بشكل تعاوني وجاد لإنجاز مشروع معين وفق جدول عمل منظم لوضع إطار للعمل يلتزم به المشاركون.
الإجراءات:
نوع من المعرفة التي تشير إلى ترتيب منظم لمجموعة من الخطوات المتتابعة لإنجاز مهمة معينة كأداء مهارة أو حل مشكلة أو القيام باستقصاء علمي معين.
التطوير:
هو عمليات التحسين والتحديث والتجديد التي تستهدف مكونات ومجالات النظام والتي ينتج عنها تجويد مستوى الأداء.
مؤشرات الأداء:
معلومات يتم جمعها على فترات منتظمة لمتابعة أداء نظام معين أو مؤسسة معينة.
الحس المهني:
تراكمات خبرة الشخص في مجال عمله مما يمكنه من إصدار أحكام واقعية حول الشيء المراد تقويمه.
المساءلة:
إجراء يتخذ لتحديد مسئولية القائمين على التعليم، لمعرفة مدى تحقيقهم الأهداف التربوية المحددة.
المحاسبية:
هي نظام الإدارة الذي يحدد مسؤوليات الأفراد التنفيذيين والاستشاريين، وفي المقابل يعتبرهم مسئولين عن تحقيق الأهداف التي سبق تحديدها، والتي تقع ضمن مجال مسؤولياتهم وتهتم المحاسبية التعليمية بوضع معايير وتبني أساليب لتطوير الأداء المدرسي كما تعمل على توفير معلومات للآخرين مثل أولياء الأمور أو المجتمع المحلي لإصدار حكم حول مدى استجابة المدرسة لاحتياجات الطلاب.
فريق التطوير والتحسين:
فريق يشكل من مدير المدرسة ومساعده والمعلمين الأوائل وممثلين للهيئة الفنية بالمدرسة والطلاب وأولياء الأمور بهدف صياغة خطة المدرسة التطويرية ومتابعة تنفيذها.
الخطة المدرسية:
الوثيقة التي تعدها المدرسة بمشاركة جميع أفرادها، والمستفيدين منها (الطلاب وأولياء الأمور والمجتمع المحلي)، وتحتوي على الفعاليات والمناشط التربوية والتعليمية التي ترغب المدرسة في تحقيقها، وأولويات التطوير التي تريد المدرسة القيام بها خلال عام دراسي أو أكثر.
سبحان الله و بحمده
يقصد بها المدير، مساعد المدير، المعلمون الأوائل،الأخصائي الاجتماعي، أخصائي التوجيه المهني، أخصائي مصادر تعلم، أمين مكتبة، فني مختبر علوم،منسق شؤون مدرسية.
التقويم:
عملية إصدار أحكام واضحة حول الأداء بناء على المعلومات التي تم جمعها.
التقويم الذاتي للمدرسة:
تقويم المدرسة لأدائها ذاتيا من خلال الكوادر العاملة بها في مجالات التعلم والتعليم والإدارة المدرسية بما ينعكس على بناء شخصية الطالب في جميع الجوانب، وذلك باستخدام أدوات علمية مقننة للوقوف على نقاط القوة وأولويات التطوير وتضمينها في خطة المدرسة.
التقويم الخارجي:
إصدار أحكام موضوعية ودقيقة حول أداء المدرسة عن طريق مجموعة من المتخصصين التربويين من خارج المدرسة باستخدام أدوات علمية مقننة للوقوف على مواطن القوة والجوانب التي تحتاج إلى تطوير وتحديد أسبابها، من أجل مساعدة المدرسة على تحسين أدائها.
التغذية الراجعة:
عبارة عن مخرجات حوار مهني بناء، توفر منظورا أوسع لحل المشكلات، كما تعمل على تنمية التقويم الذاتي.
الطلاب المجيدون:
الطلاب الذين يحققون مستويات عليا من الإنجازات.
المدخلات:
جميع المجالات التي تدخل في النظام المدرسي، من أجل تحقيق أهداف محددة وبمعنى آخر.. هي مصفوفة من الموارد المختلفة (مادية وبشرية وفكرية) يتم توفيرها للنظام المدرسي كي يحقق أهدافه.
المخرجات:
الإنجازات والنتائج النهائية التي يحققها النظام وهي النتائج العليا للعمليات وتتحدد مخرجات أي نظام وفق أهداف هذا النظام ووظائفه.
المعايير:
القواعد النموذجية أو الأطر المرجعية أو الشروط التي نحكم من خلالها أو نقيس عليها سلوكيات الأفراد أو الجماعات والأعمال وأنماط التفكير والإجراءات.
الموضوعية:
عدم تدخل ذاتية المقيم وآرائه ومعتقداته قدر المستطاع في نتائج التقويم.
الورشة التدريبية:
نموذج من المناقشات الهادفة والتي يتم فيها العمل بشكل تعاوني وجاد لإنجاز مشروع معين وفق جدول عمل منظم لوضع إطار للعمل يلتزم به المشاركون.
الإجراءات:
نوع من المعرفة التي تشير إلى ترتيب منظم لمجموعة من الخطوات المتتابعة لإنجاز مهمة معينة كأداء مهارة أو حل مشكلة أو القيام باستقصاء علمي معين.
التطوير:
هو عمليات التحسين والتحديث والتجديد التي تستهدف مكونات ومجالات النظام والتي ينتج عنها تجويد مستوى الأداء.
مؤشرات الأداء:
معلومات يتم جمعها على فترات منتظمة لمتابعة أداء نظام معين أو مؤسسة معينة.
الحس المهني:
تراكمات خبرة الشخص في مجال عمله مما يمكنه من إصدار أحكام واقعية حول الشيء المراد تقويمه.
المساءلة:
إجراء يتخذ لتحديد مسئولية القائمين على التعليم، لمعرفة مدى تحقيقهم الأهداف التربوية المحددة.
المحاسبية:
هي نظام الإدارة الذي يحدد مسؤوليات الأفراد التنفيذيين والاستشاريين، وفي المقابل يعتبرهم مسئولين عن تحقيق الأهداف التي سبق تحديدها، والتي تقع ضمن مجال مسؤولياتهم وتهتم المحاسبية التعليمية بوضع معايير وتبني أساليب لتطوير الأداء المدرسي كما تعمل على توفير معلومات للآخرين مثل أولياء الأمور أو المجتمع المحلي لإصدار حكم حول مدى استجابة المدرسة لاحتياجات الطلاب.
فريق التطوير والتحسين:
فريق يشكل من مدير المدرسة ومساعده والمعلمين الأوائل وممثلين للهيئة الفنية بالمدرسة والطلاب وأولياء الأمور بهدف صياغة خطة المدرسة التطويرية ومتابعة تنفيذها.
الخطة المدرسية:
الوثيقة التي تعدها المدرسة بمشاركة جميع أفرادها، والمستفيدين منها (الطلاب وأولياء الأمور والمجتمع المحلي)، وتحتوي على الفعاليات والمناشط التربوية والتعليمية التي ترغب المدرسة في تحقيقها، وأولويات التطوير التي تريد المدرسة القيام بها خلال عام دراسي أو أكثر.