عليكِ أن تتذكري أنك لم تعودي عزباء، وأن شخصاً جديداً أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتك، وهو طفلك الصغير، بالإضافة طبعاً إلى زوجك. لكن الامومة لا تعني أبداً أنه ينبغي عليك أن تتخلّي عن كل نشاطاتك الاجتماعية، بل كل ما عليك فعله، هو أن تعلّمي طفلك كيفية التصرّف بلباقة خلال الزيارات الاجتماعية التي يرافقك فيها. ومنها:
– إلقاء التحية على المضيفة وأفراد أسرتها عند دخول المنزل.
– عدم تحريك التحف والأواني التي سيجدها في منزل المضيف، والجلوس بشكل مهذّب على المفروشات، وطلب الإذن قبل الإمساك بأي شيء أمامه.
– عدم التردد في مشاطرة أبناء المضيفة اللعب، ففي ذلك تأكيد لشعوره بالأمان والرضى في منزلها، وشعوره بالمودة تجاه أبنائها.
– عدم مقاطعة أحاديث الراشدين، أو طلب مغادرة المنزل قبل الأوان.
– آداب المائدة: آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة، ومنها، تعليم الأطفال التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية. عليك أيضاً أن تلفتي نظره إلى ضرورة أن ينتظر موعد الإفطار، وألا يطلب الطعام قبل ذلك، لتشجيعه على تحمّل الجوع وتقدير مشاعر الآخرين.
سبحان الله و بحمده
عليكِ أن تتذكري أنك لم تعودي عزباء، وأن شخصاً جديداً أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتك، وهو طفلك الصغير، بالإضافة طبعاً إلى زوجك. لكن الامومة لا تعني أبداً أنه ينبغي عليك أن تتخلّي عن كل نشاطاتك الاجتماعية، بل كل ما عليك فعله، هو أن تعلّمي طفلك كيفية التصرّف بلباقة خلال الزيارات الاجتماعية التي يرافقك فيها. ومنها:
– إلقاء التحية على المضيفة وأفراد أسرتها عند دخول المنزل.
– عدم تحريك التحف والأواني التي سيجدها في منزل المضيف، والجلوس بشكل مهذّب على المفروشات، وطلب الإذن قبل الإمساك بأي شيء أمامه.
– عدم التردد في مشاطرة أبناء المضيفة اللعب، ففي ذلك تأكيد لشعوره بالأمان والرضى في منزلها، وشعوره بالمودة تجاه أبنائها.
– عدم مقاطعة أحاديث الراشدين، أو طلب مغادرة المنزل قبل الأوان.
– آداب المائدة: آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة، ومنها، تعليم الأطفال التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية. عليك أيضاً أن تلفتي نظره إلى ضرورة أن ينتظر موعد الإفطار، وألا يطلب الطعام قبل ذلك، لتشجيعه على تحمّل الجوع وتقدير مشاعر الآخرين.