بدأت لجنة سلامة المدارس في المنطقة الشرقية، في متابعة الأعمال الميدانية، بعد رصد ملاحظات على مدارس عدة في المنطقة، إثر جولات ميدانية نفذتها خلال الفترة الماضية. وتعمل اللجنة على معالجة الملاحظات خلال إجازة عيد الأضحى المبارك، وإنهاء أعمال الصيانة والإصلاح في المدارس قبل عودة الطلبة إليها بعد نحو 10 أيام.
وأكدت اللجنة أنها ستقوم «بمتابعة ما تم إنجازه بعد إجازة العيد، وإجراء تقويم له»، بحسب مصادر في الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية، التي أكدت على تواصل المهمات التي تقوم بها اللجنة، بالتعاون مع إدارة شؤون المباني، «للتأكد من سلامة المباني، وصيانة ما يمكن صيانته، أو استبداله في المدارس، بحسب الأولوية».
في الوقت الذي بدأت فيه إدارة شؤون المباني، بتكليف شركات مقاولات لبدء أعمال الصيانة ابتداء من الأسبوع الجاري، خصوصاً في المدارس التي لا تتطلب إلا إصلاحات تتعلق في الكهرباء أو أجهزة التكييف، ودورات المياه، إضافة إلى الكشف عن وسائل الأمن والسلامة في مرافقها. وتوجهت فرق تضم عمالاً، منذ صباح يوم السبت الماضي، إلى مدارس تم تحديدها سلفاً، للبدء في إجراء أعمال الصيانة فيها، بحسب ما أقرته خطة اللجنة. وحددت إدارة شؤون المباني فترة زمنية لشركات المقاولات، للانتهاء من أعمال صيانة المدارس، التي وقع الاختيار عليها، قبل بدء الدوام المدرسي. لأن إصلاحاتها «سريعة وبسيطة، ولا تتطلب أعمال هدم أو ترميم، والتي تستغرق وقتاً طويلاً. في الوقت الذي تم التأكد من توافر وسائل السلامة في غالبية المدارس، قبل دخول فصل الشتاء، وبدء موسم الأمطار».
وكان المتحدث باسم الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية خالد الحماد، أكد أن لجنة السلامة التي صدر قرار بتشكيلها من قبل أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد، تسعى إلى «الحفاظ على سلامة الطلبة في المدارس». وستكون برئاسة الإمارة. وتشارك في اللجنة إدارة التربية والتعليم في الشرقية، والدفاع المدني، والمرور، والشرطة، والشركة السعودية للكهرباء، والأمانة.
وتقوم اللجنة بدراسة أوضاع المدارس بصورة عاجلة، وتقديم التقارير إلى رئاسة اللجنة (الإمارة)، بعد القيام بزيارات تفقدية. وأقرت اللجنة اعتماد يوم الثلثاء من كل أسبوع، كيوم لتنفيذ الزيارة إلى المدارس. وترفع الملاحظات التي تم رصدها إلى الإدارة المعنية، للمسارعة في حل الملاحظات، واتخاذ إجراءات عاجلة للصيانة، أو التبديل، إذا تطلب الأمر. وسيكون عمل اللجنة مسانداً إلى إدارة شؤون المباني والصيانة في «تربية الشرقية».
سبحان الله و بحمده
وأكدت اللجنة أنها ستقوم «بمتابعة ما تم إنجازه بعد إجازة العيد، وإجراء تقويم له»، بحسب مصادر في الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية، التي أكدت على تواصل المهمات التي تقوم بها اللجنة، بالتعاون مع إدارة شؤون المباني، «للتأكد من سلامة المباني، وصيانة ما يمكن صيانته، أو استبداله في المدارس، بحسب الأولوية».
في الوقت الذي بدأت فيه إدارة شؤون المباني، بتكليف شركات مقاولات لبدء أعمال الصيانة ابتداء من الأسبوع الجاري، خصوصاً في المدارس التي لا تتطلب إلا إصلاحات تتعلق في الكهرباء أو أجهزة التكييف، ودورات المياه، إضافة إلى الكشف عن وسائل الأمن والسلامة في مرافقها. وتوجهت فرق تضم عمالاً، منذ صباح يوم السبت الماضي، إلى مدارس تم تحديدها سلفاً، للبدء في إجراء أعمال الصيانة فيها، بحسب ما أقرته خطة اللجنة. وحددت إدارة شؤون المباني فترة زمنية لشركات المقاولات، للانتهاء من أعمال صيانة المدارس، التي وقع الاختيار عليها، قبل بدء الدوام المدرسي. لأن إصلاحاتها «سريعة وبسيطة، ولا تتطلب أعمال هدم أو ترميم، والتي تستغرق وقتاً طويلاً. في الوقت الذي تم التأكد من توافر وسائل السلامة في غالبية المدارس، قبل دخول فصل الشتاء، وبدء موسم الأمطار».
وكان المتحدث باسم الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية خالد الحماد، أكد أن لجنة السلامة التي صدر قرار بتشكيلها من قبل أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد، تسعى إلى «الحفاظ على سلامة الطلبة في المدارس». وستكون برئاسة الإمارة. وتشارك في اللجنة إدارة التربية والتعليم في الشرقية، والدفاع المدني، والمرور، والشرطة، والشركة السعودية للكهرباء، والأمانة.
وتقوم اللجنة بدراسة أوضاع المدارس بصورة عاجلة، وتقديم التقارير إلى رئاسة اللجنة (الإمارة)، بعد القيام بزيارات تفقدية. وأقرت اللجنة اعتماد يوم الثلثاء من كل أسبوع، كيوم لتنفيذ الزيارة إلى المدارس. وترفع الملاحظات التي تم رصدها إلى الإدارة المعنية، للمسارعة في حل الملاحظات، واتخاذ إجراءات عاجلة للصيانة، أو التبديل، إذا تطلب الأمر. وسيكون عمل اللجنة مسانداً إلى إدارة شؤون المباني والصيانة في «تربية الشرقية».