()
لا ادري كيف أبداء موضوعي فأنا أول مرة أعرضه كتجربة للآخرين لكني أدري أن تجربتي بسيطة عمليا لا تحتوي على كلمات رنانة ومصطلحات تربوية مؤثرة نظريا.
كنت منذ ثلاث أعوام عضو في لجنة تعديل السلوك بالمدرسة (ابتدائية) فأخذت أسماء الطلاب المشاغبين جداً عند زملائي, وجمعتهم في فريق تحت مسمى (سفراء الأخلاق) بحيث يضع كل منهم بطاقة تعريفية بمسمى الفريق أسمه وصفه وصورته وكلما أدى الطالب عمل جيد داخل الصف وضعت له علامة, من قبل أي من المعلمين الذين يدرسونهم, وفي الفسحة اجتمع بهم يوميا يأتوني إلى قاعه محددة ونتبادل الحديث ويتباهون بعلاماتهم (النجوم) ذلك اليوم وكل أعمالهم الجيدة فيه, وكذلك أعلم منهم أي سؤ عملوه وأعاتبهم عليه بهدؤ وحكمة, ومازلت أتابع معلميهم وأسال عن سلوكهم بشكل شبه يومي داخل غرف دراستهم وأحيانا يثني ويمدحهم معلمهم أمام زملائهم وأمامي حال دخولي للصف وسؤالي عنهم.وأخر كل أسبوع يكرم الطالب الذي حصل على اكبر عدد من العلامات.
هذه تجربه بسيطة يمكن تطبيقها في تعليم (البنين – البنات) مرحلة ابتدائية. كان مخرجها التربوي بعد التقويم التتبعي طلاب مثاليين في المراحل العليا من التعليم, فالحمد لله, حققنا الرسالة والرؤية لهذه المهنة العظيمة.
أ / عبدالله الزهراني
سبحان الله و بحمده
()
لا ادري كيف أبداء موضوعي فأنا أول مرة أعرضه كتجربة للآخرين لكني أدري أن تجربتي بسيطة عمليا لا تحتوي على كلمات رنانة ومصطلحات تربوية مؤثرة نظريا.
كنت منذ ثلاث أعوام عضو في لجنة تعديل السلوك بالمدرسة (ابتدائية) فأخذت أسماء الطلاب المشاغبين جداً عند زملائي, وجمعتهم في فريق تحت مسمى (سفراء الأخلاق) بحيث يضع كل منهم بطاقة تعريفية بمسمى الفريق أسمه وصفه وصورته وكلما أدى الطالب عمل جيد داخل الصف وضعت له علامة, من قبل أي من المعلمين الذين يدرسونهم, وفي الفسحة اجتمع بهم يوميا يأتوني إلى قاعه محددة ونتبادل الحديث ويتباهون بعلاماتهم (النجوم) ذلك اليوم وكل أعمالهم الجيدة فيه, وكذلك أعلم منهم أي سؤ عملوه وأعاتبهم عليه بهدؤ وحكمة, ومازلت أتابع معلميهم وأسال عن سلوكهم بشكل شبه يومي داخل غرف دراستهم وأحيانا يثني ويمدحهم معلمهم أمام زملائهم وأمامي حال دخولي للصف وسؤالي عنهم.وأخر كل أسبوع يكرم الطالب الذي حصل على اكبر عدد من العلامات.
هذه تجربه بسيطة يمكن تطبيقها في تعليم (البنين – البنات) مرحلة ابتدائية. كان مخرجها التربوي بعد التقويم التتبعي طلاب مثاليين في المراحل العليا من التعليم, فالحمد لله, حققنا الرسالة والرؤية لهذه المهنة العظيمة.
لا ادري كيف أبداء موضوعي فأنا أول مرة أعرضه كتجربة للآخرين لكني أدري أن تجربتي بسيطة عمليا لا تحتوي على كلمات رنانة ومصطلحات تربوية مؤثرة نظريا.
كنت منذ ثلاث أعوام عضو في لجنة تعديل السلوك بالمدرسة (ابتدائية) فأخذت أسماء الطلاب المشاغبين جداً عند زملائي, وجمعتهم في فريق تحت مسمى (سفراء الأخلاق) بحيث يضع كل منهم بطاقة تعريفية بمسمى الفريق أسمه وصفه وصورته وكلما أدى الطالب عمل جيد داخل الصف وضعت له علامة, من قبل أي من المعلمين الذين يدرسونهم, وفي الفسحة اجتمع بهم يوميا يأتوني إلى قاعه محددة ونتبادل الحديث ويتباهون بعلاماتهم (النجوم) ذلك اليوم وكل أعمالهم الجيدة فيه, وكذلك أعلم منهم أي سؤ عملوه وأعاتبهم عليه بهدؤ وحكمة, ومازلت أتابع معلميهم وأسال عن سلوكهم بشكل شبه يومي داخل غرف دراستهم وأحيانا يثني ويمدحهم معلمهم أمام زملائهم وأمامي حال دخولي للصف وسؤالي عنهم.وأخر كل أسبوع يكرم الطالب الذي حصل على اكبر عدد من العلامات.
هذه تجربه بسيطة يمكن تطبيقها في تعليم (البنين – البنات) مرحلة ابتدائية. كان مخرجها التربوي بعد التقويم التتبعي طلاب مثاليين في المراحل العليا من التعليم, فالحمد لله, حققنا الرسالة والرؤية لهذه المهنة العظيمة.
أ / عبدالله الزهراني