رصد فريق من الفرع النسوي لهيئة حقوق الإنسان بمكة المكرمة معاناة وشكاوىعدد من المعلمات والطالبات في عدد من المدارس التي قام الفريق النسويبزيارتها الأسبوع المنصرم.
وأوضحت المشرفة على الفرع الدكتورة فتحية حسين القرشي أن الفريق زار عددًامن المدارس بمحافظة جدة، واستمتع إلى شكاوى المعلمات من الطالبات حيثتواجه المعلمات معاناة مع الطالبات أدت إلى اضطرابات العلاقة بين المعلماتوالطالبات، وتركزت أهم شكاوي المعلمات على التدهور في اهتمامات الطالباتوتجاوز "آداب السلوك" في التخاطب مع المعلمات.
فيما تقدم عدد من المعلمات البديلات بشكاوى بشأن عدم مساواتهن في الأجوروالتثبيت قدوة بمثيلاتهن من المتعاقدات رغم أنهن يقمن بنفس المهام، هذابالإضافة إلى زيادة الأعباء التدريسية حيث يبلغ نصاب المعلمة 24 حصة ممايتسبب في معاناتها من ضغوط الدور، بينما تطالب المعلمة دائمًا باحتواءوتفهم السلوكيات الخاطئة وأنواع التمرد التي تمارسها بعض الطالبات ويجدن أنهناك حالات لا يمكن ضبط سلوكياتها في ظل عدم توفر لائحة تأديبية تحفظ حقوقالمعلمات.
كما رصد الفريق النسوي لهيئة حقوق الإنسان بمكة المكرمة معاناة ومطالبالطالبات التي تمحورت حول إعادة النظر في اختبار القدرات وفي الشروط التييرينها تعجيزية للقبول في الجامعات.
وعبر عدد منهن عن استيائهن لعدم أهمية المعدل الدراسي في وزن الدرجة التيتمكنهن من الالتحاق بالجامعات ووضع أهمية أكبر لنتائج اختبار القدرات الذييتضمن مسائل حسابية لا تتمكن الدارسات في الأقسام الأدبية من حلها.
وأشارات د. فتحية القرشي إلى أن في مطالب الطالبات ما يفسر ما تواجههالمعلمات من إهمال وعدم تجاوب من بعض الطالبات، كما أن مدارس البنات لاتتيح أنشطة رياضية منتظمة تساعد على تعديل الاهتمامات وتحسين العلاقة بينالمعلمات والطالبات.
وظهر أن لاختلاف القائمات على إدارة المدرسة والمسؤولات عن التوجيه التربويبها دورًا هامًا في توفير النظام والتكيف أو توفير عوامل الإحباط بينالمعلمات ووجود قدر من التمرد بين الطالبات. وكان الفريق النسوي للهيئةقدم عددا من المحاضرات التوعوية بثقافة حقوق الإنسان بجامعة أم القرى وفيعدد من المدارس، وذلك بالتنسيق مع عدد من الجهات التعليمية ومراكز الأحياء
سبحان الله و بحمده
رصد فريق من الفرع النسوي لهيئة حقوق الإنسان بمكة المكرمة معاناة وشكاوىعدد من المعلمات والطالبات في عدد من المدارس التي قام الفريق النسويبزيارتها الأسبوع المنصرم.
وأوضحت المشرفة على الفرع الدكتورة فتحية حسين القرشي أن الفريق زار عددًامن المدارس بمحافظة جدة، واستمتع إلى شكاوى المعلمات من الطالبات حيثتواجه المعلمات معاناة مع الطالبات أدت إلى اضطرابات العلاقة بين المعلماتوالطالبات، وتركزت أهم شكاوي المعلمات على التدهور في اهتمامات الطالباتوتجاوز "آداب السلوك" في التخاطب مع المعلمات.
فيما تقدم عدد من المعلمات البديلات بشكاوى بشأن عدم مساواتهن في الأجوروالتثبيت قدوة بمثيلاتهن من المتعاقدات رغم أنهن يقمن بنفس المهام، هذابالإضافة إلى زيادة الأعباء التدريسية حيث يبلغ نصاب المعلمة 24 حصة ممايتسبب في معاناتها من ضغوط الدور، بينما تطالب المعلمة دائمًا باحتواءوتفهم السلوكيات الخاطئة وأنواع التمرد التي تمارسها بعض الطالبات ويجدن أنهناك حالات لا يمكن ضبط سلوكياتها في ظل عدم توفر لائحة تأديبية تحفظ حقوقالمعلمات.
كما رصد الفريق النسوي لهيئة حقوق الإنسان بمكة المكرمة معاناة ومطالبالطالبات التي تمحورت حول إعادة النظر في اختبار القدرات وفي الشروط التييرينها تعجيزية للقبول في الجامعات.
وعبر عدد منهن عن استيائهن لعدم أهمية المعدل الدراسي في وزن الدرجة التيتمكنهن من الالتحاق بالجامعات ووضع أهمية أكبر لنتائج اختبار القدرات الذييتضمن مسائل حسابية لا تتمكن الدارسات في الأقسام الأدبية من حلها.
وأشارات د. فتحية القرشي إلى أن في مطالب الطالبات ما يفسر ما تواجههالمعلمات من إهمال وعدم تجاوب من بعض الطالبات، كما أن مدارس البنات لاتتيح أنشطة رياضية منتظمة تساعد على تعديل الاهتمامات وتحسين العلاقة بينالمعلمات والطالبات.
وظهر أن لاختلاف القائمات على إدارة المدرسة والمسؤولات عن التوجيه التربويبها دورًا هامًا في توفير النظام والتكيف أو توفير عوامل الإحباط بينالمعلمات ووجود قدر من التمرد بين الطالبات. وكان الفريق النسوي للهيئةقدم عددا من المحاضرات التوعوية بثقافة حقوق الإنسان بجامعة أم القرى وفيعدد من المدارس، وذلك بالتنسيق مع عدد من الجهات التعليمية ومراكز الأحياء
وأوضحت المشرفة على الفرع الدكتورة فتحية حسين القرشي أن الفريق زار عددًامن المدارس بمحافظة جدة، واستمتع إلى شكاوى المعلمات من الطالبات حيثتواجه المعلمات معاناة مع الطالبات أدت إلى اضطرابات العلاقة بين المعلماتوالطالبات، وتركزت أهم شكاوي المعلمات على التدهور في اهتمامات الطالباتوتجاوز "آداب السلوك" في التخاطب مع المعلمات.
فيما تقدم عدد من المعلمات البديلات بشكاوى بشأن عدم مساواتهن في الأجوروالتثبيت قدوة بمثيلاتهن من المتعاقدات رغم أنهن يقمن بنفس المهام، هذابالإضافة إلى زيادة الأعباء التدريسية حيث يبلغ نصاب المعلمة 24 حصة ممايتسبب في معاناتها من ضغوط الدور، بينما تطالب المعلمة دائمًا باحتواءوتفهم السلوكيات الخاطئة وأنواع التمرد التي تمارسها بعض الطالبات ويجدن أنهناك حالات لا يمكن ضبط سلوكياتها في ظل عدم توفر لائحة تأديبية تحفظ حقوقالمعلمات.
كما رصد الفريق النسوي لهيئة حقوق الإنسان بمكة المكرمة معاناة ومطالبالطالبات التي تمحورت حول إعادة النظر في اختبار القدرات وفي الشروط التييرينها تعجيزية للقبول في الجامعات.
وعبر عدد منهن عن استيائهن لعدم أهمية المعدل الدراسي في وزن الدرجة التيتمكنهن من الالتحاق بالجامعات ووضع أهمية أكبر لنتائج اختبار القدرات الذييتضمن مسائل حسابية لا تتمكن الدارسات في الأقسام الأدبية من حلها.
وأشارات د. فتحية القرشي إلى أن في مطالب الطالبات ما يفسر ما تواجههالمعلمات من إهمال وعدم تجاوب من بعض الطالبات، كما أن مدارس البنات لاتتيح أنشطة رياضية منتظمة تساعد على تعديل الاهتمامات وتحسين العلاقة بينالمعلمات والطالبات.
وظهر أن لاختلاف القائمات على إدارة المدرسة والمسؤولات عن التوجيه التربويبها دورًا هامًا في توفير النظام والتكيف أو توفير عوامل الإحباط بينالمعلمات ووجود قدر من التمرد بين الطالبات. وكان الفريق النسوي للهيئةقدم عددا من المحاضرات التوعوية بثقافة حقوق الإنسان بجامعة أم القرى وفيعدد من المدارس، وذلك بالتنسيق مع عدد من الجهات التعليمية ومراكز الأحياء