بسم الله الرحمن الرحيم
تعدد أسباب السرحان لدى الطفل، والذي يبدأ غالبا بصعوبة في التركيز، فيحتاج إلى ضعف الوقت
للتركيز والتحصيل. ومن الممكن أن يحدث السرحان نتيجة للعوامل الاجتماعية التي تحيط بالإنسان،
مثل كثرة المنازعات داخل الأسرة بين الأب والأم، كذلك الحياة تحت ظروف اقتصادية خانقة وأحيانا يكون نتيجة للضوضاء وشدة الحرارة أو البرودة.
ويوضح الخبراء أن هناك عدة أسباب للسرحان وهي:
– رغبة الطفل للنوم وذلك لأسباب السهر وغيرها.
– قلة الطعام وخاصة الفطور أو عدم تناولها فذلك يؤثر على مستوى التركيز والفهم مما يجعل الطفل سرحانا.
– السرحان ربما يكون بسبب تخيل الطفل لشيء ما في باله ويريد أن يحققه ولكنه يجد الصعوبة في ذلك.
– مشاكل الأسرة .
– ميول الطالب للعب أكثر عن اللازم.
– تعود الطفل على استخدام معظم حواسه في اللعب فقط ولكن دون استخدام عقله وتفكيره لذلك نجد الصعوبة في التركيز والسرحان في الفصل.
– قلة استيعاب الطالب، فالطالب الذي يكون استيعابه بطيئا غالبا يكون سرحانا ربما انه يحاول أن يركز على النقطة السابقة التي شرحها المعلم ولكن دون مواصلة استيعابه مع الطلاب.
– عدم التشجيع في البيت أو المدرسة.
– الخوف هو سبب السرحان أحيانا.
– يعتبر الملل أحد اسباب السرحان، فمثلاً مشي المعلم على نمط معين في التدريس وعدم تنويعه في الشرح.
– الهدوء السلبي وعدم التفاعل في الصف يؤدي إلى السرحان والضجر.
– مكان الطالب في الصف يلعب دورا كبيرا في تركيزه، فالطالب الذي يجلس في الخلف ربما يكون أكثر سرحانا من الطالب الذي في الأمام.
– الضغط الدراسي وكثرة الواجبات المنزلية والامتحانات اليومية لأغلب المواد قد يِؤثر كثيراً على تركيز الطالب خلال الصف.
ولعلاج سرحان الطفل في أثناء الدراسة ينصح الخبراء بالآتي
– التشجيع المستمر في البيت والمدرسة .
– التنويع في أسلوب التدريس.
– لجوء المعلم إلى تغيير مكان الطالب بين الحين والآخر .
– إعطاء الطالب الأمانة والثقة في النفس وعدم الإجابة أو القيام بفعل ما .
– محاولة العدل بين الطلاب وعدم إشعارهم بأن المعلم قد يحب هذا الطالب ويكره الآخر.
– إعطاء فرصة كافية للطالب من أجل الألعاب والنشاط
.
– إعطاء الامتحانات المتنوعة اليومية لكن بكميات معقولة وصفحات معدودة حتى يسهل على الطالب الدراسة والتركيز مع الفهم.
– لجوء المعلم في بعض الأوقات إلى المسابقات التعليمية والمسلية حتى يستفيد الطالب وفي نفس الوقت تكون فرصة لمرحه.
– تكرار المعلم لشرح نقطه ما عدة مرات وإعطاء فرصة للطلاب لإعادتها بأسلوبهم حتى يعطي المعلم الفرصة للتعبير والثقة في نفسية الطالب.
– وبالنسبة للأهل يجب عليهم أن يهتموا بالنوم المبكر للطالب، وبواجباته الرئيسية الصحية وخاصة وجبة الإفطار
سبحان الله و بحمده
تعدد أسباب السرحان لدى الطفل، والذي يبدأ غالبا بصعوبة في التركيز، فيحتاج إلى ضعف الوقت
للتركيز والتحصيل. ومن الممكن أن يحدث السرحان نتيجة للعوامل الاجتماعية التي تحيط بالإنسان،
مثل كثرة المنازعات داخل الأسرة بين الأب والأم، كذلك الحياة تحت ظروف اقتصادية خانقة وأحيانا يكون نتيجة للضوضاء وشدة الحرارة أو البرودة.
ويوضح الخبراء أن هناك عدة أسباب للسرحان وهي:
– رغبة الطفل للنوم وذلك لأسباب السهر وغيرها.
– قلة الطعام وخاصة الفطور أو عدم تناولها فذلك يؤثر على مستوى التركيز والفهم مما يجعل الطفل سرحانا.
– السرحان ربما يكون بسبب تخيل الطفل لشيء ما في باله ويريد أن يحققه ولكنه يجد الصعوبة في ذلك.
– مشاكل الأسرة .
– ميول الطالب للعب أكثر عن اللازم.
– تعود الطفل على استخدام معظم حواسه في اللعب فقط ولكن دون استخدام عقله وتفكيره لذلك نجد الصعوبة في التركيز والسرحان في الفصل.
– قلة استيعاب الطالب، فالطالب الذي يكون استيعابه بطيئا غالبا يكون سرحانا ربما انه يحاول أن يركز على النقطة السابقة التي شرحها المعلم ولكن دون مواصلة استيعابه مع الطلاب.
– عدم التشجيع في البيت أو المدرسة.
– الخوف هو سبب السرحان أحيانا.
– يعتبر الملل أحد اسباب السرحان، فمثلاً مشي المعلم على نمط معين في التدريس وعدم تنويعه في الشرح.
– الهدوء السلبي وعدم التفاعل في الصف يؤدي إلى السرحان والضجر.
– مكان الطالب في الصف يلعب دورا كبيرا في تركيزه، فالطالب الذي يجلس في الخلف ربما يكون أكثر سرحانا من الطالب الذي في الأمام.
– الضغط الدراسي وكثرة الواجبات المنزلية والامتحانات اليومية لأغلب المواد قد يِؤثر كثيراً على تركيز الطالب خلال الصف.
ولعلاج سرحان الطفل في أثناء الدراسة ينصح الخبراء بالآتي
– التشجيع المستمر في البيت والمدرسة .
– التنويع في أسلوب التدريس.
– لجوء المعلم إلى تغيير مكان الطالب بين الحين والآخر .
– إعطاء الطالب الأمانة والثقة في النفس وعدم الإجابة أو القيام بفعل ما .
– محاولة العدل بين الطلاب وعدم إشعارهم بأن المعلم قد يحب هذا الطالب ويكره الآخر.
– إعطاء فرصة كافية للطالب من أجل الألعاب والنشاط
.
– إعطاء الامتحانات المتنوعة اليومية لكن بكميات معقولة وصفحات معدودة حتى يسهل على الطالب الدراسة والتركيز مع الفهم.
– لجوء المعلم في بعض الأوقات إلى المسابقات التعليمية والمسلية حتى يستفيد الطالب وفي نفس الوقت تكون فرصة لمرحه.
– تكرار المعلم لشرح نقطه ما عدة مرات وإعطاء فرصة للطلاب لإعادتها بأسلوبهم حتى يعطي المعلم الفرصة للتعبير والثقة في نفسية الطالب.
– وبالنسبة للأهل يجب عليهم أن يهتموا بالنوم المبكر للطالب، وبواجباته الرئيسية الصحية وخاصة وجبة الإفطار