مــدرسـة الجــروح ..
هي تلك المدرسة العامره ..
هو ذلك الصرح التعليمي ..
الذي تخرج منه أكثر دفعات الأنسانيه ..
هي المدرسه التي تخرجت منها ..
نعم تخرجت منها ..و
<< بوسام التفوق >>
..
قد تستغربون تسميتي لها بالمدرسه ..
إلا أنها حقآ مدرسه في تعليمها سبل تخطي عثرات الحياة ..
فكل جرح مقابله درس ..
تستفيد منه ..
وتنتقي منه أفضل المسالك لتكمل مسيرة حياتك ..
..
أنا أتيقن أن جميعنا قد سجل في تلك المدرسه ..
ولكن تختلف تقادير شهاداتنا ..
فمنا .. من يكسر خاطره بأول جرح وتتوقف عليه حياته ..
ويتعكر صفو مزاجه ..
ويعتبرها صفحات سوداء شوهت بياض حياته ..
ومنا .. من لايبالي بتلك الجروح ..
ويعتبرها صفحات بيضاء من ضمن صفحات حياته ..
فلا يلقي لها بالآ ..
ولا يعطيها اي إهتمام ..
ومنا .. بل هو خيرنا ..
من يتعلم من تلك الجروح ..
ولا يدعها تتكرر في حياته ..
فكل جرح في حياته ينبهه للجرح القادم ..
فهو مقتفيآ أثر رسولنا في قوله < لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين > ..
. . . . . . .
ولكن يختلف الجرح ..في تحكمه في مشاعرنا ..
فقد يكون من أناس لا يعنون لك ..ولا يمثلون لك شيئا ..
وهذا جرح طفيف ..
علاجه خفيف ..
لايأخذ منك وقت كثيف ..
لأنه حتمآ صدر من شخص سخيف ..
وقد يكون جرح في قلبك من أحبابك وأقرابك ..
فياله من جرح غائر ..
علاجه جائر ..
لأنه صدر من شخص يحتل مكانة في ذلك القلب الصابر ..
……………………..
ومــضــه :
هناك أناس كثيرون يجرحون ..
ولكن تجد ندرة من الناس
هم بلسم لتلك الجروح ..
سبحان الله و بحمده
مــدرسـة الجــروح ..
هي تلك المدرسة العامره ..
هو ذلك الصرح التعليمي ..
الذي تخرج منه أكثر دفعات الأنسانيه ..
هي المدرسه التي تخرجت منها ..
نعم تخرجت منها ..و
<< بوسام التفوق >>
..
قد تستغربون تسميتي لها بالمدرسه ..
إلا أنها حقآ مدرسه في تعليمها سبل تخطي عثرات الحياة ..
فكل جرح مقابله درس ..
تستفيد منه ..
وتنتقي منه أفضل المسالك لتكمل مسيرة حياتك ..
..
أنا أتيقن أن جميعنا قد سجل في تلك المدرسه ..
ولكن تختلف تقادير شهاداتنا ..
فمنا .. من يكسر خاطره بأول جرح وتتوقف عليه حياته ..
ويتعكر صفو مزاجه ..
ويعتبرها صفحات سوداء شوهت بياض حياته ..
ومنا .. من لايبالي بتلك الجروح ..
ويعتبرها صفحات بيضاء من ضمن صفحات حياته ..
فلا يلقي لها بالآ ..
ولا يعطيها اي إهتمام ..
ومنا .. بل هو خيرنا ..
من يتعلم من تلك الجروح ..
ولا يدعها تتكرر في حياته ..
فكل جرح في حياته ينبهه للجرح القادم ..
فهو مقتفيآ أثر رسولنا في قوله < لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين > ..
. . . . . . .
ولكن يختلف الجرح ..في تحكمه في مشاعرنا ..
فقد يكون من أناس لا يعنون لك ..ولا يمثلون لك شيئا ..
وهذا جرح طفيف ..
علاجه خفيف ..
لايأخذ منك وقت كثيف ..
لأنه حتمآ صدر من شخص سخيف ..
وقد يكون جرح في قلبك من أحبابك وأقرابك ..
فياله من جرح غائر ..
علاجه جائر ..
لأنه صدر من شخص يحتل مكانة في ذلك القلب الصابر ..
هي تلك المدرسة العامره ..
هو ذلك الصرح التعليمي ..
الذي تخرج منه أكثر دفعات الأنسانيه ..
هي المدرسه التي تخرجت منها ..
نعم تخرجت منها ..و
<< بوسام التفوق >>
..
قد تستغربون تسميتي لها بالمدرسه ..
إلا أنها حقآ مدرسه في تعليمها سبل تخطي عثرات الحياة ..
فكل جرح مقابله درس ..
تستفيد منه ..
وتنتقي منه أفضل المسالك لتكمل مسيرة حياتك ..
..
أنا أتيقن أن جميعنا قد سجل في تلك المدرسه ..
ولكن تختلف تقادير شهاداتنا ..
فمنا .. من يكسر خاطره بأول جرح وتتوقف عليه حياته ..
ويتعكر صفو مزاجه ..
ويعتبرها صفحات سوداء شوهت بياض حياته ..
ومنا .. من لايبالي بتلك الجروح ..
ويعتبرها صفحات بيضاء من ضمن صفحات حياته ..
فلا يلقي لها بالآ ..
ولا يعطيها اي إهتمام ..
ومنا .. بل هو خيرنا ..
من يتعلم من تلك الجروح ..
ولا يدعها تتكرر في حياته ..
فكل جرح في حياته ينبهه للجرح القادم ..
فهو مقتفيآ أثر رسولنا في قوله < لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين > ..
. . . . . . .
ولكن يختلف الجرح ..في تحكمه في مشاعرنا ..
فقد يكون من أناس لا يعنون لك ..ولا يمثلون لك شيئا ..
وهذا جرح طفيف ..
علاجه خفيف ..
لايأخذ منك وقت كثيف ..
لأنه حتمآ صدر من شخص سخيف ..
وقد يكون جرح في قلبك من أحبابك وأقرابك ..
فياله من جرح غائر ..
علاجه جائر ..
لأنه صدر من شخص يحتل مكانة في ذلك القلب الصابر ..
……………………..
ومــضــه :
هناك أناس كثيرون يجرحون ..
ولكن تجد ندرة من الناس
هم بلسم لتلك الجروح ..