توظيف التقنيات الحديثة
من خلال توظيف التقنيات الحديثة ؟
توظيف التقنيات التعليمية الحديثة في مواقفالتعليم والتعلم:
بدية أود التأكيد على عدة نقاط حول العلاقة بين التقنياتالتعليمية وبين استمتاع الطالب بالحصة المدرسية:
* إن مجرد استخدام الوسيطالتقني في مواقف التعليم والتعلم لا يؤدي تلقائياً إلى جعل الحصة ممتعة.
* أنزيادة عدد الوسائط التقنية المستخدمة في الحصة لا يؤدي حتماً إلى جعل الموقفالتعليمي التعليمي موقفاً ممتعاً ومشوقاً.
* أن توظيف التقنيات التعليميةالمتقدمة في العملية التعليمية لا يعني تراجع أهمية أدوار المعلم، بل تغيرهاوتطورها.
* أن الوسيط التقني هام في بعض مواقف التعلم، لكن المواقف الحيةالمباشرة ربما تكون أكثر فعالية وإمتاعاً في مواقف تعليمية أخرى.
* أن مدى تفاعلالطالب مع التجهيزات التقنية في مواقف التعليم والتعلم هو المعيار الحقيقي لمدىنجاح المعلم في جعل الحصة الدراسية ممتعة.
* أولاً : أهمية وسائط الاتصالالتعليمية في عمليتي التعليم والتعلم:
1ـ توسيع مجال الخبرات التي يمر بهاالطالب:
تساعد وسائط الاتصال التعليمية في تحسين مستوى التدريس بتعويض المتعلمعن الخبرات التي لم يمر بها سواء: لخطورة تعرضه لها (مثل التفجيرات النووية)، أولبعدها عن مكان الدراسة (عند دراسة طرق استخراج الفحم والذهب من المناجم، أو حياةالإسكيمو)، أو لتباعد فترات حدوثها (مثل ظواهر الخسوف والكسوف)، أو لصِغر الشيءالمستهدف دراسته (مثل دراسة الخلية الحية) أو لِكبره (عند دراسة حركة الكواكب، أوحركة الأرض)، أو معقدة (عند دراسة آلة الاحتراق الداخلي للسيارة)، أو مستحيلة (عنددراسة طبقات الأرض الداخلية، أو حياة قدماء المصريين).
في كل الخبرات السابقةيمكن الاستفادة من وسائط الاتصال التعليمية الحديثة في تحقيق تعليم أفضل يترتب عليهبالتالي تعلُّم أثمر.
2ـ تساعد على فهم المتعلم لمعاني الألفاظ التي تُستخدمأثناء الشرح:
فكثيراً ما يُلاحظ أن الطلاب يرددون ويكتبون ألفاظاً دون أن يدركوامدلولها، ولذلك فهم يعتمدون على حفظها واستظهارها حتى يحين وقت الامتحان للتخلصمنها إلى الأبد، وتكون النتيجة نسيان هذه المعلومات بعد أدائهم للامتحان، لكناستعمال وسائط الاتصال التعليمية يزوِّد المتعلمون بأساس مادي محسوس لأفكارهم، وهذايقلل من استخدام الألفاظ التي لا تفهمن لها معنى.
سبحان الله و بحمده
توظيف التقنيات الحديثة
من خلال توظيف التقنيات الحديثة ؟
توظيف التقنيات التعليمية الحديثة في مواقفالتعليم والتعلم:
بدية أود التأكيد على عدة نقاط حول العلاقة بين التقنياتالتعليمية وبين استمتاع الطالب بالحصة المدرسية:
* إن مجرد استخدام الوسيطالتقني في مواقف التعليم والتعلم لا يؤدي تلقائياً إلى جعل الحصة ممتعة.
* أنزيادة عدد الوسائط التقنية المستخدمة في الحصة لا يؤدي حتماً إلى جعل الموقفالتعليمي التعليمي موقفاً ممتعاً ومشوقاً.
* أن توظيف التقنيات التعليميةالمتقدمة في العملية التعليمية لا يعني تراجع أهمية أدوار المعلم، بل تغيرهاوتطورها.
* أن الوسيط التقني هام في بعض مواقف التعلم، لكن المواقف الحيةالمباشرة ربما تكون أكثر فعالية وإمتاعاً في مواقف تعليمية أخرى.
* أن مدى تفاعلالطالب مع التجهيزات التقنية في مواقف التعليم والتعلم هو المعيار الحقيقي لمدىنجاح المعلم في جعل الحصة الدراسية ممتعة.
* أولاً : أهمية وسائط الاتصالالتعليمية في عمليتي التعليم والتعلم:
1ـ توسيع مجال الخبرات التي يمر بهاالطالب:
تساعد وسائط الاتصال التعليمية في تحسين مستوى التدريس بتعويض المتعلمعن الخبرات التي لم يمر بها سواء: لخطورة تعرضه لها (مثل التفجيرات النووية)، أولبعدها عن مكان الدراسة (عند دراسة طرق استخراج الفحم والذهب من المناجم، أو حياةالإسكيمو)، أو لتباعد فترات حدوثها (مثل ظواهر الخسوف والكسوف)، أو لصِغر الشيءالمستهدف دراسته (مثل دراسة الخلية الحية) أو لِكبره (عند دراسة حركة الكواكب، أوحركة الأرض)، أو معقدة (عند دراسة آلة الاحتراق الداخلي للسيارة)، أو مستحيلة (عنددراسة طبقات الأرض الداخلية، أو حياة قدماء المصريين).
في كل الخبرات السابقةيمكن الاستفادة من وسائط الاتصال التعليمية الحديثة في تحقيق تعليم أفضل يترتب عليهبالتالي تعلُّم أثمر.
2ـ تساعد على فهم المتعلم لمعاني الألفاظ التي تُستخدمأثناء الشرح:
فكثيراً ما يُلاحظ أن الطلاب يرددون ويكتبون ألفاظاً دون أن يدركوامدلولها، ولذلك فهم يعتمدون على حفظها واستظهارها حتى يحين وقت الامتحان للتخلصمنها إلى الأبد، وتكون النتيجة نسيان هذه المعلومات بعد أدائهم للامتحان، لكناستعمال وسائط الاتصال التعليمية يزوِّد المتعلمون بأساس مادي محسوس لأفكارهم، وهذايقلل من استخدام الألفاظ التي لا تفهمن لها معنى.
من خلال توظيف التقنيات الحديثة ؟
توظيف التقنيات التعليمية الحديثة في مواقفالتعليم والتعلم:
بدية أود التأكيد على عدة نقاط حول العلاقة بين التقنياتالتعليمية وبين استمتاع الطالب بالحصة المدرسية:
* إن مجرد استخدام الوسيطالتقني في مواقف التعليم والتعلم لا يؤدي تلقائياً إلى جعل الحصة ممتعة.
* أنزيادة عدد الوسائط التقنية المستخدمة في الحصة لا يؤدي حتماً إلى جعل الموقفالتعليمي التعليمي موقفاً ممتعاً ومشوقاً.
* أن توظيف التقنيات التعليميةالمتقدمة في العملية التعليمية لا يعني تراجع أهمية أدوار المعلم، بل تغيرهاوتطورها.
* أن الوسيط التقني هام في بعض مواقف التعلم، لكن المواقف الحيةالمباشرة ربما تكون أكثر فعالية وإمتاعاً في مواقف تعليمية أخرى.
* أن مدى تفاعلالطالب مع التجهيزات التقنية في مواقف التعليم والتعلم هو المعيار الحقيقي لمدىنجاح المعلم في جعل الحصة الدراسية ممتعة.
* أولاً : أهمية وسائط الاتصالالتعليمية في عمليتي التعليم والتعلم:
1ـ توسيع مجال الخبرات التي يمر بهاالطالب:
تساعد وسائط الاتصال التعليمية في تحسين مستوى التدريس بتعويض المتعلمعن الخبرات التي لم يمر بها سواء: لخطورة تعرضه لها (مثل التفجيرات النووية)، أولبعدها عن مكان الدراسة (عند دراسة طرق استخراج الفحم والذهب من المناجم، أو حياةالإسكيمو)، أو لتباعد فترات حدوثها (مثل ظواهر الخسوف والكسوف)، أو لصِغر الشيءالمستهدف دراسته (مثل دراسة الخلية الحية) أو لِكبره (عند دراسة حركة الكواكب، أوحركة الأرض)، أو معقدة (عند دراسة آلة الاحتراق الداخلي للسيارة)، أو مستحيلة (عنددراسة طبقات الأرض الداخلية، أو حياة قدماء المصريين).
في كل الخبرات السابقةيمكن الاستفادة من وسائط الاتصال التعليمية الحديثة في تحقيق تعليم أفضل يترتب عليهبالتالي تعلُّم أثمر.
2ـ تساعد على فهم المتعلم لمعاني الألفاظ التي تُستخدمأثناء الشرح:
فكثيراً ما يُلاحظ أن الطلاب يرددون ويكتبون ألفاظاً دون أن يدركوامدلولها، ولذلك فهم يعتمدون على حفظها واستظهارها حتى يحين وقت الامتحان للتخلصمنها إلى الأبد، وتكون النتيجة نسيان هذه المعلومات بعد أدائهم للامتحان، لكناستعمال وسائط الاتصال التعليمية يزوِّد المتعلمون بأساس مادي محسوس لأفكارهم، وهذايقلل من استخدام الألفاظ التي لا تفهمن لها معنى.