أحبابي ممكن أن يفيدكم في التعامل مع الطلاب لكم شكري وتقديري
كتعريف شامل للغة الزمانية:
هي اللغة التي ترشدنا عبر مجموعة من الاسئلة لنكون صورة واضحة عن حالة المستفيد ( المسترشد ) وتوجه وعي المستفيد الىحدود المشكلة وحجمها واسبابها وطريقة التعامل معها ثم تنقل وعيه مرة اخرى الى الحلالذي يعرفه هو ، وتكون هذه الاسئلة اكثر فعالية اذا كانت في جو من الالفة العاليةوالمركزة…
تتركز اسئلة اللغة الزمانية على امور وهي :
1- اكتشاف الغاية :
وهي ان تترك للمستفيد الفرصة ليعرف اشياء مدفونة بداخله …وذلك بالسؤال :
" لماذا انت هنا ؟ ولماذا ايضا؟ ولماذا ايضاً ؟ "
2- البحث عن الدليل :
وذلك بأن نستحضر دليل المشكلة او معيارها في حس المستفيد ويكون السؤال باسلوب "ميتا اللغوي" وذلك بهدف معرفة تصور المستفيد عن المشكلة … ونقوم بذلك عبر السؤال :
" كيف تعرف انك تعاني من المشكلة ؟ "
3– اعادة المستفيد الى ما قبل المشكلة :
وهو ان نبصر المستفيد انه اختار ان يعيش شعور المشكلة اذن بامكانه انلا يعيش شعورها ..لان هناك نظرية اسمها " نظرية الاختيار " وتنص على ان الناسيختارون البقاء في المشكلات التي يعيشونها احيانا … ونقوم بذلك الامر بالسؤال :
" متى لم تكن تعاني من هذه المشكلة ؟ "
4نبيه الوعي للحلول وامكانيةتطبيقها :
وذلك بان ننبه المستفيد انه يعرف الحل ويستطيع تطبيقه ولكن محاولاتهالسابقة تدل انه لايريد الحل وبارادته … وذلك بالسؤال :
" هل فعلت أي شئ بالنسبة للمشكلة ؟ "
5- استرجاع المشاعر عند اول حالة :
وهو ان نرجعالمستفيد لأول شعور شعر به عند اول حدث في المشكلة وبهذا نستطيع كسر نموذج المشاعربالاستمرار في الاسئلة التي تنسف الحالة الشعورية … وذلك بالسؤال :
" ماذا حصل عند اول مرة كنت تعاني فيها من المشكلة ؟
اسرع طريقة في حل المشكلات .. جربها
السلام عليكم ورحمةالله
ساعرضالان الطريقة الصحيحة للتعامل مع المستفيد الذي يجلس امامك لعلاج حالته ….
هناك بعض الامور التي يجب ان تتوفر فيك كمعالج :
1- ثق بالله انهمعك وسيساعدك واخلص عملك لله واطلب الاجر منه…
2- ثم .. ثق بقدراتك فيالعلاج … فثقتك بذاتك وقدراتك ينعكس على ما تقدم للمستفيد …
3- حددالحصيلة … وهي مايريده المستفيد وما تريده أنت …( حدد الهدف باتقان )
4- حدد من اين تبدأ ….
5- حدد الاثار والعواقب …
6- انشئ الالفة معالمستفيد بمعدل 100%
والآن …. ساعطيك مفتاح السر في حل المشكلات … وهذه حقيقة
ركز على شعور المستفيد النابع من المشكلة ……………..كيفذلك ؟؟؟
ان اي شخص لديه مشكلة فانه سيحكي لكالمشكلة .. اليس كذلك ؟؟؟؟
المستفيد عندما يحكي لك مشكلته فهو يحكي لك شعوره … وليس مشكلته ….…
ان المستفيد عند عرضه لمشكلته فهويتكلم عنها بطريقة شعورية احساسية تعتمد على جزء محدد من دماغه نتيجة تشفيرهللتجربة … وطريقة تفضيلاته في التشفير وتفضيلاتنا في التشفير تعتمد اعتماداًكلياً على الشعور الذي تخزنت به التجربة … فنحن نشفر تجاربنا نتيجة تفضيلاتناالشعورية في استقبال تجاربنا بجميع مستوياتها واتجاهاتها …
فعندما نتكلمعن تجربة ايجابية فنحن نتجه وبسرعة رهيبة للمكان الذي خزنا فيها كل تجاربناالايجابية ونقوم بعرض التجربة بنفس الطرق السابقة في عرض التجارب المشابهة … وكذلك السلبية …
والغريب والعجيب في الامر ان اي فكرة تعتمد الشعور فيالتخزين الدائم .. فالتجارب التي لا تدخل بشعور قوي لا تبقىفي المستوى القريب فيالذاكرة … وهذا طبيعي …
اذاً نحن متفقون على ان الشعور هو اساس تخزينالتجارب … وهذا يجعلنا نعرف كيف يتحدث المستفيد ..
وطريقة كشف طريقةتفضيلاته في طرح المشكلة وجميع المشاكل المشابهة هي في ستة ( 6 ) عناصر :
اولاً : حركات عينية
ثانياً : طريقة جلسته
ثالثاً : تعابيروجهه
رابعاً : نبرات صوته
خامساً : حركات يديه
سادساً : الكلمات أو الجمل المتكررة
والكلمات المتكررة هي الكلمات التي يقولها اثناءسرده للمشكلة .. فتجد هناك كلمات او جمل تتكرر …
المرحلة الاولى :تقنية للتخلص من المشاعر المؤثرة فى المشكلة
اطلب منه ان يعيد سرد القصة مرة ومرتين وثلاث … ولكنبالتغييرات الاتية :
-1 إن يختصر المشكلة … ( وقت اقل – كلمات اقل … (
-2 إن يسرع في سرده للمشكلة
-3 اطلب ان لا يكرر الكلمات التي لاحظتهافي مشكلته
-4 إن يعكس المشكلة ( يعني يسرد القصة من الخلف(
-5 إنيبتسم عندما يحكي القصة
-6 إن يغير جلسته في كل مرة يسرد القصة..وكذلك مكانه
-7 يغير نبرات صوته ( اما علواً او هبوطاً ) بحسب الحالة الاساسية
-8 إن يغير حركات يديه
-9 إن يغير نظرات عينيه ( اي يتكلم وهو ينظر في مكانمخالف للمكان الذي كان ينظر له(
وبهذه الطريقة انت تكسر استراتيجيتهالشعورية والاحساسية بشكل قوي وسريع …
المرحلة الثانية : الحل للمشكلة… لانه سينظر للمشكلة بطريقة جديدة .. وهي الطريقة الفكرية وليست الشعورية ..
المرحلة الثالثة : اسلوب الانفصال في عرض المشكلة)بصفة الغائب) …
واسلوب الانفصال هو ان يتحدث عن المشكلة وكأنه ليس هو صاحب المشكلة …
وساعط مثال :
لواتاك مستفيد اسمه محمد وقال : (ان مديري احرجني امام زملائي وقال لي ……….(
فاجعله يحكي القصة بصيغة الغائب .. يعني يقول : ( محمد احرجهمديره وقال له ………..(
وهذه الطريقة تجعل الدماغ يغير الصور الداخليةومكان تشفير التجربة …..
المرحلة الرابعة تضخيم الجسم
———————————————————
ان المشكلة التي تفتقد للوصف الشامل لا يعني صعوبة حلها … بل اجد ان وصف المشكلةمن صاحب المشكلة كاملة يعتبر في حالات غير صحيح … كي لا يستعيد الشخص المشكلةوتظهر على السطح وتكون اكثر صعوبة …
الا اذا اراد المعالج ان يستخدم تقنية الحريةالنفسية Eft والتي تستهدف تعديل مسارات الطاقة في الجسد …
——————————————–
سبحان الله و بحمده
كتعريف شامل للغة الزمانية:
هي اللغة التي ترشدنا عبر مجموعة من الاسئلة لنكون صورة واضحة عن حالة المستفيد ( المسترشد ) وتوجه وعي المستفيد الىحدود المشكلة وحجمها واسبابها وطريقة التعامل معها ثم تنقل وعيه مرة اخرى الى الحلالذي يعرفه هو ، وتكون هذه الاسئلة اكثر فعالية اذا كانت في جو من الالفة العاليةوالمركزة…
تتركز اسئلة اللغة الزمانية على امور وهي :
1- اكتشاف الغاية :
وهي ان تترك للمستفيد الفرصة ليعرف اشياء مدفونة بداخله …وذلك بالسؤال :
" لماذا انت هنا ؟ ولماذا ايضا؟ ولماذا ايضاً ؟ "
2- البحث عن الدليل :
وذلك بأن نستحضر دليل المشكلة او معيارها في حس المستفيد ويكون السؤال باسلوب "ميتا اللغوي" وذلك بهدف معرفة تصور المستفيد عن المشكلة … ونقوم بذلك عبر السؤال :
" كيف تعرف انك تعاني من المشكلة ؟ "
3– اعادة المستفيد الى ما قبل المشكلة :
وهو ان نبصر المستفيد انه اختار ان يعيش شعور المشكلة اذن بامكانه انلا يعيش شعورها ..لان هناك نظرية اسمها " نظرية الاختيار " وتنص على ان الناسيختارون البقاء في المشكلات التي يعيشونها احيانا … ونقوم بذلك الامر بالسؤال :
" متى لم تكن تعاني من هذه المشكلة ؟ "
4نبيه الوعي للحلول وامكانيةتطبيقها :
وذلك بان ننبه المستفيد انه يعرف الحل ويستطيع تطبيقه ولكن محاولاتهالسابقة تدل انه لايريد الحل وبارادته … وذلك بالسؤال :
" هل فعلت أي شئ بالنسبة للمشكلة ؟ "
5- استرجاع المشاعر عند اول حالة :
وهو ان نرجعالمستفيد لأول شعور شعر به عند اول حدث في المشكلة وبهذا نستطيع كسر نموذج المشاعربالاستمرار في الاسئلة التي تنسف الحالة الشعورية … وذلك بالسؤال :
" ماذا حصل عند اول مرة كنت تعاني فيها من المشكلة ؟
اسرع طريقة في حل المشكلات .. جربها
السلام عليكم ورحمةالله
ساعرضالان الطريقة الصحيحة للتعامل مع المستفيد الذي يجلس امامك لعلاج حالته ….
هناك بعض الامور التي يجب ان تتوفر فيك كمعالج :
1- ثق بالله انهمعك وسيساعدك واخلص عملك لله واطلب الاجر منه…
2- ثم .. ثق بقدراتك فيالعلاج … فثقتك بذاتك وقدراتك ينعكس على ما تقدم للمستفيد …
3- حددالحصيلة … وهي مايريده المستفيد وما تريده أنت …( حدد الهدف باتقان )
4- حدد من اين تبدأ ….
5- حدد الاثار والعواقب …
6- انشئ الالفة معالمستفيد بمعدل 100%
والآن …. ساعطيك مفتاح السر في حل المشكلات … وهذه حقيقة
ركز على شعور المستفيد النابع من المشكلة ……………..كيفذلك ؟؟؟
ان اي شخص لديه مشكلة فانه سيحكي لكالمشكلة .. اليس كذلك ؟؟؟؟
المستفيد عندما يحكي لك مشكلته فهو يحكي لك شعوره … وليس مشكلته ….…
ان المستفيد عند عرضه لمشكلته فهويتكلم عنها بطريقة شعورية احساسية تعتمد على جزء محدد من دماغه نتيجة تشفيرهللتجربة … وطريقة تفضيلاته في التشفير وتفضيلاتنا في التشفير تعتمد اعتماداًكلياً على الشعور الذي تخزنت به التجربة … فنحن نشفر تجاربنا نتيجة تفضيلاتناالشعورية في استقبال تجاربنا بجميع مستوياتها واتجاهاتها …
فعندما نتكلمعن تجربة ايجابية فنحن نتجه وبسرعة رهيبة للمكان الذي خزنا فيها كل تجاربناالايجابية ونقوم بعرض التجربة بنفس الطرق السابقة في عرض التجارب المشابهة … وكذلك السلبية …
والغريب والعجيب في الامر ان اي فكرة تعتمد الشعور فيالتخزين الدائم .. فالتجارب التي لا تدخل بشعور قوي لا تبقىفي المستوى القريب فيالذاكرة … وهذا طبيعي …
اذاً نحن متفقون على ان الشعور هو اساس تخزينالتجارب … وهذا يجعلنا نعرف كيف يتحدث المستفيد ..
وطريقة كشف طريقةتفضيلاته في طرح المشكلة وجميع المشاكل المشابهة هي في ستة ( 6 ) عناصر :
اولاً : حركات عينية
ثانياً : طريقة جلسته
ثالثاً : تعابيروجهه
رابعاً : نبرات صوته
خامساً : حركات يديه
سادساً : الكلمات أو الجمل المتكررة
والكلمات المتكررة هي الكلمات التي يقولها اثناءسرده للمشكلة .. فتجد هناك كلمات او جمل تتكرر …
المرحلة الاولى :تقنية للتخلص من المشاعر المؤثرة فى المشكلة
اطلب منه ان يعيد سرد القصة مرة ومرتين وثلاث … ولكنبالتغييرات الاتية :
-1 إن يختصر المشكلة … ( وقت اقل – كلمات اقل … (
-2 إن يسرع في سرده للمشكلة
-3 اطلب ان لا يكرر الكلمات التي لاحظتهافي مشكلته
-4 إن يعكس المشكلة ( يعني يسرد القصة من الخلف(
-5 إنيبتسم عندما يحكي القصة
-6 إن يغير جلسته في كل مرة يسرد القصة..وكذلك مكانه
-7 يغير نبرات صوته ( اما علواً او هبوطاً ) بحسب الحالة الاساسية
-8 إن يغير حركات يديه
-9 إن يغير نظرات عينيه ( اي يتكلم وهو ينظر في مكانمخالف للمكان الذي كان ينظر له(
وبهذه الطريقة انت تكسر استراتيجيتهالشعورية والاحساسية بشكل قوي وسريع …
المرحلة الثانية : الحل للمشكلة… لانه سينظر للمشكلة بطريقة جديدة .. وهي الطريقة الفكرية وليست الشعورية ..
المرحلة الثالثة : اسلوب الانفصال في عرض المشكلة)بصفة الغائب) …
واسلوب الانفصال هو ان يتحدث عن المشكلة وكأنه ليس هو صاحب المشكلة …
وساعط مثال :
لواتاك مستفيد اسمه محمد وقال : (ان مديري احرجني امام زملائي وقال لي ……….(
فاجعله يحكي القصة بصيغة الغائب .. يعني يقول : ( محمد احرجهمديره وقال له ………..(
وهذه الطريقة تجعل الدماغ يغير الصور الداخليةومكان تشفير التجربة …..
المرحلة الرابعة تضخيم الجسم
———————————————————
ان المشكلة التي تفتقد للوصف الشامل لا يعني صعوبة حلها … بل اجد ان وصف المشكلةمن صاحب المشكلة كاملة يعتبر في حالات غير صحيح … كي لا يستعيد الشخص المشكلةوتظهر على السطح وتكون اكثر صعوبة …
الا اذا اراد المعالج ان يستخدم تقنية الحريةالنفسية Eft والتي تستهدف تعديل مسارات الطاقة في الجسد …
——————————————–