أوضح المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم فهد الطياش، أن الوزارة بدأت تنفيذ قرار توحيد الإجراءات في إدارات التربية والتعليم للبنات والبنين في 82 محافظة، لتصبح 13 إدارة تعليم حسب التقسيم الجغرافي للمملكة، فيما تصبح إدارات التربية والتعليم في المحافظات والمدن مكاتب للتربية والتعليم تتبع إدارات المناطق. وأكد الطياش، أن الوزارة لا تنظر للأمور الفردية على حساب القرارات الاستراتيجية التي تصدرها الوزارة. ويأتي تجاوب وزارة التربية على خلفية إعفاء عدد من مديري التعليم في بعض محافظات والمدن وتحويلهم إلى وظائف أخرى، وهنا بين الطياش أن اختيار القيادات يتم عن طريق لجنة شكلتها الوزارة برئاسة وكيل الوزارة للشؤون المدرسية، بحيث يتم الاختيار وفق ضوابط معينة أبرزها الأداء الوظيفي، وما قدمه المدير خلال فترة عمله السابقة.
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة التربية، أن الحالات الفردية لمديري التعليم الذين أعفوا من مناصبهم تتم معالجتها في الوزارة، بحيث يتم تحقيق رغبة المدير بقدر المستطاع، مشيراً إلى أن مديري التعليم هم موظفون ويخدمون وطنهم من أي موقع، كما أن الوزارة تحرص على دعمهم لتنفيذ الخطط الاستراتيجية، ومن بينها توحيد إجراءات الإدارات برئاسة مدير واحد، مؤكداً أن القرار ليس لمصلحة شخصية. وخلص الطياش إلى القول، إن بعض مديري التعليم أحيلوا إلى التقاعد بعد وصولهم إلى السن النظامية، فيما المتبقون سيتم استيعابهم في وظائف في الوزارة. ومن بين الخيارات التي وضعتها الوزارة بحسب معلومات «عكاظ» العمل كمشرفين تربويين في إدارات تعليم أخرى، أو مواصلة الدراسة الأكاديمية في الجامعات الداخلية والخارجية.
سبحان الله و بحمده
أوضح المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم فهد الطياش، أن الوزارة بدأت تنفيذ قرار توحيد الإجراءات في إدارات التربية والتعليم للبنات والبنين في 82 محافظة، لتصبح 13 إدارة تعليم حسب التقسيم الجغرافي للمملكة، فيما تصبح إدارات التربية والتعليم في المحافظات والمدن مكاتب للتربية والتعليم تتبع إدارات المناطق. وأكد الطياش، أن الوزارة لا تنظر للأمور الفردية على حساب القرارات الاستراتيجية التي تصدرها الوزارة. ويأتي تجاوب وزارة التربية على خلفية إعفاء عدد من مديري التعليم في بعض محافظات والمدن وتحويلهم إلى وظائف أخرى، وهنا بين الطياش أن اختيار القيادات يتم عن طريق لجنة شكلتها الوزارة برئاسة وكيل الوزارة للشؤون المدرسية، بحيث يتم الاختيار وفق ضوابط معينة أبرزها الأداء الوظيفي، وما قدمه المدير خلال فترة عمله السابقة.
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة التربية، أن الحالات الفردية لمديري التعليم الذين أعفوا من مناصبهم تتم معالجتها في الوزارة، بحيث يتم تحقيق رغبة المدير بقدر المستطاع، مشيراً إلى أن مديري التعليم هم موظفون ويخدمون وطنهم من أي موقع، كما أن الوزارة تحرص على دعمهم لتنفيذ الخطط الاستراتيجية، ومن بينها توحيد إجراءات الإدارات برئاسة مدير واحد، مؤكداً أن القرار ليس لمصلحة شخصية. وخلص الطياش إلى القول، إن بعض مديري التعليم أحيلوا إلى التقاعد بعد وصولهم إلى السن النظامية، فيما المتبقون سيتم استيعابهم في وظائف في الوزارة. ومن بين الخيارات التي وضعتها الوزارة بحسب معلومات «عكاظ» العمل كمشرفين تربويين في إدارات تعليم أخرى، أو مواصلة الدراسة الأكاديمية في الجامعات الداخلية والخارجية.