[size=8][color=#FF6347]المبادئ العامة التي تحكم التصميم
يحتاج التصميم الزخرفي لتحقيق إمكانيات سريعة ناجحة وسليمة إلى مبادئ ودراسات تدريبيه متدرجة والاحاطه بأسس التصميم الزخرفي يجب أن يمهد لهابمايلي
1- دراسة الزخارف القومية القديمة الاسلاميه والمصرية القديمة لمساعده الدارس على استكمال ثقافته الفنية وتنميه ملكه الابتكار عنده .
2- حثه على كثره التأمل فيما صنعه الخالق هو المهندس الأول والمبدع للجمال والنظام وتبصيره نحو دراسة مشاهد الطبيعة .
3- كثره مرانه وتدريبه على التحوير الزخرفي واستنباط عناصر موضوعا ته وتكوينا ته مع الاهتمام بعناصر مستمده من البيئة والطابع القومي.
التصميم الزخرفي
هوترجمة لموضوع معين بفكره مرسومه هادفة لها علاقة تامة بوسيلة التنفيذ و المكان المعد له و تحمل في جوانبها قيما فنيه و نجاح التصميم يتوقف على الأتي
1- توزيع الخطوط الأساسية .
2- توزيع الوحدات المتنوعة المكونة للشكل العام وتنسيقه واتزانها .
3- ربط وتنسيق علاقات هذه العناصر ببعضها في وحدة متكاملة تحقق الغرض منها .
4- توزيع الألوان وتنسيق علاقاتها0
الخطوط والمساحات
ولها أهميه كبيرة في تكوين أي زخرفه والخطوط أول ماتتحرك به اليد للتعبير عن انفعالات الفنان واحساسيه في إبراز موضوعا ته وكلما رتبت علاقات ببعضها .
النسب
التناسب صفه عامه في كل ما يحيط بنا في الحياة من العناصر وهذة الصفة تحقق جمال الإنسان والطيور والأسماك والنبات والزهور….الخ .
وتوافر التناسب أساس هام في تكامل العمل الفني .وقدحا ول الفنانون تحقيقة في أعمالهم واتبع كل منهم طريقته وأسلوبه الخاص – فالفنان اليوناني مثلا جعل لإعماله الفنية مقاييس دقيقه وقوانين ثابتة خضع لها في كل إنتاجه وإعماله الفنية .
إما الفنان المعاصر فانه يحقق معنى النسب و التناسب في أعماله و عناصر إنتاجه و يهدف دائما إلى الوصول نحو التكامل الفني دون التمسك بالقوانين أو القواعد المحفوظة فالنسب بالنسبة له تحقيق العلاقات وتالف العناصر وارتباط الوحدات و انسجام الألوان .
الشكل العام
الشكل والمظهر العام وقيمته تحدد الصفات التي تتوفر له في تجميع عناصر تكوينه من خطوط ومساحات وفراغات وتناسب في الوحدات ولتأثيرات اللونية .وهو يربط بمدى تالف هذة الصفات وانسجامها وتوافقها معا وملامتها للأرضيات والفنان يعمل جاهدا على تحقيق جمال الشكل العام في انتاجة ويحاول دائما إن يصل إلى التكوين المتكامل في كل أعماله .ويتطلب ذلك مهارة وقدرة فنية خاصة
وقد حقق الفنانون في مختلف العصور الفنية القديمة والحديثة والمعاصرة جمال الشكل العام بأساليب متفاوتة تبعا لفلسفة كل عصر من هذة العصور وقد تحقق ذلك في أعمالهم الفنية .
العوامل المؤثرة في التصميم .
صلة التصميم بالمكان والغرض المعد لة .
ويراعى له ما يلي
اختيار العناصر والتكوينات التي تناسب مدى قرب او بعد السطوح المراد زخرفتها عن الرؤية و فراغ مساحتها مثل الأسقف والجدران و الأرضيات والسجاد والأثاث والكتب ………الخ
ختيار الموضوعات والألوان التي تلائم خدمتها لأغراض معينة كغرف الأطفال التي تناسبها وحدات وألوان مفرحة تتجاوب مع خيالهم وميولهم وحجرات الطعام التي تلائمها وحدات من الزهوروالاسماك والفواكة والحيوانات المحببة لنفوسهم .
سبحان الله و بحمده
يحتاج التصميم الزخرفي لتحقيق إمكانيات سريعة ناجحة وسليمة إلى مبادئ ودراسات تدريبيه متدرجة والاحاطه بأسس التصميم الزخرفي يجب أن يمهد لهابمايلي
1- دراسة الزخارف القومية القديمة الاسلاميه والمصرية القديمة لمساعده الدارس على استكمال ثقافته الفنية وتنميه ملكه الابتكار عنده .
2- حثه على كثره التأمل فيما صنعه الخالق هو المهندس الأول والمبدع للجمال والنظام وتبصيره نحو دراسة مشاهد الطبيعة .
3- كثره مرانه وتدريبه على التحوير الزخرفي واستنباط عناصر موضوعا ته وتكوينا ته مع الاهتمام بعناصر مستمده من البيئة والطابع القومي.
التصميم الزخرفي
هوترجمة لموضوع معين بفكره مرسومه هادفة لها علاقة تامة بوسيلة التنفيذ و المكان المعد له و تحمل في جوانبها قيما فنيه و نجاح التصميم يتوقف على الأتي
1- توزيع الخطوط الأساسية .
2- توزيع الوحدات المتنوعة المكونة للشكل العام وتنسيقه واتزانها .
3- ربط وتنسيق علاقات هذه العناصر ببعضها في وحدة متكاملة تحقق الغرض منها .
4- توزيع الألوان وتنسيق علاقاتها0
الخطوط والمساحات
ولها أهميه كبيرة في تكوين أي زخرفه والخطوط أول ماتتحرك به اليد للتعبير عن انفعالات الفنان واحساسيه في إبراز موضوعا ته وكلما رتبت علاقات ببعضها .
النسب
التناسب صفه عامه في كل ما يحيط بنا في الحياة من العناصر وهذة الصفة تحقق جمال الإنسان والطيور والأسماك والنبات والزهور….الخ .
وتوافر التناسب أساس هام في تكامل العمل الفني .وقدحا ول الفنانون تحقيقة في أعمالهم واتبع كل منهم طريقته وأسلوبه الخاص – فالفنان اليوناني مثلا جعل لإعماله الفنية مقاييس دقيقه وقوانين ثابتة خضع لها في كل إنتاجه وإعماله الفنية .
إما الفنان المعاصر فانه يحقق معنى النسب و التناسب في أعماله و عناصر إنتاجه و يهدف دائما إلى الوصول نحو التكامل الفني دون التمسك بالقوانين أو القواعد المحفوظة فالنسب بالنسبة له تحقيق العلاقات وتالف العناصر وارتباط الوحدات و انسجام الألوان .
الشكل العام
الشكل والمظهر العام وقيمته تحدد الصفات التي تتوفر له في تجميع عناصر تكوينه من خطوط ومساحات وفراغات وتناسب في الوحدات ولتأثيرات اللونية .وهو يربط بمدى تالف هذة الصفات وانسجامها وتوافقها معا وملامتها للأرضيات والفنان يعمل جاهدا على تحقيق جمال الشكل العام في انتاجة ويحاول دائما إن يصل إلى التكوين المتكامل في كل أعماله .ويتطلب ذلك مهارة وقدرة فنية خاصة
وقد حقق الفنانون في مختلف العصور الفنية القديمة والحديثة والمعاصرة جمال الشكل العام بأساليب متفاوتة تبعا لفلسفة كل عصر من هذة العصور وقد تحقق ذلك في أعمالهم الفنية .
العوامل المؤثرة في التصميم .
صلة التصميم بالمكان والغرض المعد لة .
ويراعى له ما يلي
اختيار العناصر والتكوينات التي تناسب مدى قرب او بعد السطوح المراد زخرفتها عن الرؤية و فراغ مساحتها مثل الأسقف والجدران و الأرضيات والسجاد والأثاث والكتب ………الخ
ختيار الموضوعات والألوان التي تلائم خدمتها لأغراض معينة كغرف الأطفال التي تناسبها وحدات وألوان مفرحة تتجاوب مع خيالهم وميولهم وحجرات الطعام التي تلائمها وحدات من الزهوروالاسماك والفواكة والحيوانات المحببة لنفوسهم .