التزكية…ودورها في الراحة النفسية…
انطلاقاً من الآية الكريمة والقول المبارك
( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظةٌ من ربكُم وشفاء لما في الصدور وهدىً ورحمةً للمؤمنين )،
البحث عن السعادة والراحة النفسية من هموم الإنسان الأولى
وهي في رأس القائمة في كل الظروف والأحوال،
والناس يحاولون بكافة الوسائل لإزالة العوائق في طريقهم..
وإزالة كافة الأسباب المفسدة لراحتهم ونفسيتهم..
وفي هذه الآية إشارات كالمعالم إلى بعض النقاط الأساسية للسعادة والراحة النفسية :-
• البشرية بجملتها تحتاج إلى الراحة النفسية.
• وكذلك الحاجة إلى العلاج التوجيهي والتوجيه النفسي.
• وإشارات صادقة لاريب فيها في علاج القلوب وما في النفوس من خفايا مكبوتة.
• لابد من إتباع سبل الهداية في ذلك.
• وإيجاد جو مملوء بالرحمة والحنان على قواعد الربانية.
وفي الدوام على ذكر مبارك مثل
( اللهم انى اعوذ بك ،
1. من الهم
2. والحزن
3. والعجز
4. والكسل
5. والجبن
6. والبخل
7. وغلبة الدين
8. وقهر الرجال )
الاستعاذة من…آفات ثمانية …
يجعل المؤمن في راحة شاملة ، ولكن مع اليقين التام بالنتائج والأيمان بالتأثر وهذا مثال من مئاة الامثلة من الاذكار الواردة في الكتاب والسنة.
ويقول ابن قيم في كتابه مدارج السالكين:
( أن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبههاشيء ، فلو لم يكن للعبد من ثواب الله لذة ألحاصلة للذاكر والنعيم الذي يحصل لقلبه لكفى به ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة ) .
وهذا هو المعنى الحقيقي للآية القرآنية ( اللذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب ).
تطمئن القلوب والنفوس في كافة مجالات الحياة وفي جميع الظروف سواء كان :
• مرضاً جسدياً..
• أو حالة نفسية..
• أوضعفاً روحياً.
.
• أو ازمة مالية..
• أو مشكلة اجتماعية..
ولكن بالدوام.. والإستشعار.. والخشوع التام
بكافة أنواع الذكر،
سوف تحصل على اللذة الايمانية والراحة النفسية على قدر يقينك والتزامك .
سبحان الله و بحمده
( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظةٌ من ربكُم وشفاء لما في الصدور وهدىً ورحمةً للمؤمنين )،
البحث عن السعادة والراحة النفسية من هموم الإنسان الأولى
وهي في رأس القائمة في كل الظروف والأحوال،
والناس يحاولون بكافة الوسائل لإزالة العوائق في طريقهم..
وإزالة كافة الأسباب المفسدة لراحتهم ونفسيتهم..
وفي هذه الآية إشارات كالمعالم إلى بعض النقاط الأساسية للسعادة والراحة النفسية :-
• البشرية بجملتها تحتاج إلى الراحة النفسية.
• وكذلك الحاجة إلى العلاج التوجيهي والتوجيه النفسي.
• وإشارات صادقة لاريب فيها في علاج القلوب وما في النفوس من خفايا مكبوتة.
• لابد من إتباع سبل الهداية في ذلك.
• وإيجاد جو مملوء بالرحمة والحنان على قواعد الربانية.
وفي الدوام على ذكر مبارك مثل
( اللهم انى اعوذ بك ،
1. من الهم
2. والحزن
3. والعجز
4. والكسل
5. والجبن
6. والبخل
7. وغلبة الدين
8. وقهر الرجال )
الاستعاذة من…آفات ثمانية …
يجعل المؤمن في راحة شاملة ، ولكن مع اليقين التام بالنتائج والأيمان بالتأثر وهذا مثال من مئاة الامثلة من الاذكار الواردة في الكتاب والسنة.
( أن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبههاشيء ، فلو لم يكن للعبد من ثواب الله لذة ألحاصلة للذاكر والنعيم الذي يحصل لقلبه لكفى به ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة ) .
تطمئن القلوب والنفوس في كافة مجالات الحياة وفي جميع الظروف سواء كان :
• مرضاً جسدياً..
• أو حالة نفسية..
• أوضعفاً روحياً.
.
• أو ازمة مالية..
• أو مشكلة اجتماعية..
ولكن بالدوام.. والإستشعار.. والخشوع التام
بكافة أنواع الذكر،
سوف تحصل على اللذة الايمانية والراحة النفسية على قدر يقينك والتزامك .