المضــــــــاد الحيـــــــوي

لماذا نستخدم المضاد الحيو ي لمدة اسبوع ؟

يسأل بعض الناس لماذا نستخدم المضادالحيوي لمدة أسبوع ؟

بعضهم يستخدم المضادمدة يومين أو إلى ان يتحسن ثم يترك استعماله قبل مضي أسبوعا

بعضهم يستخدم المضادمدة يومين أو إلى ان يتحسن ثم يترك استعماله ولم يمضي أسبوعابعد

وهنا تقع المشكلة

المضاد الحيوي
هو عبارة عن أجزاء حية تهاجم البكتيريا لتقضي عليها وبعداستعمال المريض للمضاد مدة يومين يحس بتحسن وهذا التحسن ناتج عن ضعف البكتيريا وليسموتها تماما،
اذا ترك المريض العلاج بعد يومين بحجة أنة يحس بتحسن.
فان البكتيريا التي اضعفها المضادقد تسترد قوتها منجديد وتهاجم اجزاء المضاد الحيوي( وتشكل اجسام مضادة ضد هذا النوع من المضادي ليسمن أول مرة بل عند الاستمرار في تناول المضادمدة غيركافية
يعني أن المريض اذااستخدم هذا المضادمرة اخرى فلن يفيده لان البكتيريا الموجودة في جسمة لها أجساممضادة ضد هذا النوع من المضادوهنا تكمن المشكلة.

أستخدام المضادلمدة اسبوع يقتل البكتيريا ويقضيعليها نهائيا، لذلك يجب على المريض الاستمرار في استعمال المضادمدة اسبوع حتى وانشعر بتحسن.

ملاحظه:
المضاد الحيوي كما هو مفيد، يضر في بعض الحالات
يجب استشارة الطبيب قبل المباشرة في استعماله.


سبحان الله و بحمده

صور ساعات بناتيه روعه

سبحان الله و بحمده

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الصــلاة بالبطاقة المغناطيسية ..؟؟؟؟؟
والذي أعلن عنه وزير الداخلية التونسي الجديد الهادي مهنّي خلال مؤتمر صحفي في العاصمة تونس وذلك لتنظيم الصلوات في المساجد حيث قال ( أنه وعملاً بالسياسة القومية التي ينتهجها صانع التغيير – يقصد رئيس الدولة زين العابدين بن علي – ، وسعياً منه لترشيد إرتياد المساجد ودفعاً للفوضى فان مصالح وزارة الداخلية ستقوم بتسليم كل من يتقدم بطلبها بطاقة تمكنه من ارتياد اقرب مسجد من محل سكناه او من مقر عمله اذا اقتضت الحاجة ) فمن هنا وصاعدا يتعين على كل تونسي الحصول على بطاقة مصل وان يودعها عند اقرب قسم شرطة او حرس وطني وستحمل البطاقة صورة المصلي وعنوانه واسم المسجد الذي ينوي ارتياده وحسب الاجراءات الجديدة يتعين وجوبا على المصلي اختيار اقرب مسجد لمكان اقامته او لمركز عمله ، اما اذا كان المسجد المختار غير جامع فيجب على المصلي التقدم بطلب بطاقة خاصة بصلاة الجمعة .

لذا فيجب على ائمة المساجد ان يتأكدوا من ان جميع المصلين داخل قاعة الصلاة حاملين لبطاقاتهم كما يتعين على كل امام طرد كل مصل لا يحمل بطاقة او على بطاقته اسم مسجد آخر غير الذي يصلي فيه . ويجدر التذكير ان البطاقة شخصية ولا تجوز اعادتها ويمنع التنازل عنها للغير ، إما اذا قرر صاحب البطاقة الانقطاع عن الصلاة فانه مطالب بتسليم بطاقته لاقرب مركز شرطة ، واكد سعادته ان لكل مصل الحق ان يرتاد لاجل اداء صلواته الخمس مسجدا واحدا فقط ما عدا الرخص الخاصة المسلمة في الحالات الاستثنائية من طرف السيد الوالي ، فاذا كان المسجد لا يقيم صلاة الجمعة فانه يمكنه الحصول على بطاقة خاصة بصلاة الجمعة اذا عن له ان يطلبها . ويمكن للسياح المسلمين ان يطلبوا بطاقة مصل عند نقاط شرطة الحدود وبطاقة السائح المصلي هذه تكون صالحة لكل مساجد الجمهورية ويتم ارجاعها لشرطة الحدود قبل مغادرة التراب التونسي !! كما انه سيتم تزويد كل المساجد بآلات مغناطيسية لتسجيل الحضور ، اذ يتعين على كل مصل تسجيل حضوره عند الدخول الى المسجد وعند خروجه منه . ويقوم الامام بجمع اوراق تسجيل الحضور وتقديمها شهريا الى الدائرة الحكومية التي يتبع لها المسجد ويعفى الاجانب من تسجيل حضورهم .

المصدر: من صحيفة صوت الحق والحرية : تونس

لا نقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها)

منقول

شكرا للجميع

موفقين للخير


سبحان الله و بحمده

خيطى شنطه جينز من ارجل البطلون بالخطوات والصور

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

الموضوع ببساطه استخدم ارجل البنطلون الجينز لعمل هذه الشنطه الجميله

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

تعالوا نتابع الخطوات بالصور
هذا هو البنطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

نرسم الباترون على الارجل
خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

واخيرا لفى الكردون على اليد

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

واخيرااااااا
خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

منقوووووول


سبحان الله و بحمده

اربع من الامور التي تقلل احترام الرجل في شخصية المرأه

نظرة الرجل للمرأة نظرة تقليدية , مهما كان متحضر الا في حالات قليلة جدا , لذا هو لايستطيع ان يرمي جميع افكاره التي جمعها من العادات والتقاليد ,في سلة المهملات , اذا مسالة التحرر من اصدار الاحكام على المراة ليست بسهلة وهذا امر لايقدر علية الكثير..

لا يمكن للرجل أن يتخلص من كل ما في التراث من نظرة تقليدية للمرأة مهما بلغت درجة تحضره، إلا في حالات قليلة. فالمسألة ليست سهلة والتحرر من الأحكام على المرأة من خلال التقاليد وماتمليه يحتاج لرمي الكثير من التابوهات والأفكار في سلة المهملات وهذا أمر لا يقدر عليه كثيرون.

ومن الأمور التي يخشاها كثير من الرجال أو معظمهم التالية:

1-التحرر في اللباس

يبني الرجل الكثير من الأحكام على لباس المرأة، وفي معظم الأوقات فإنه يميل للثقة أكثر بالمرأة التي تلتزم اللباس الذي يقبله عموم الناس. وإذا مالت المرأة للتحرر قليلا في اللباس فأنه يبني مجموعة من التصورات الخاطئة عنها، ولكن اللباس لا يعبر عن أخلاق المرأة أو للأسف “سهولتها” فكثير من النساء يحملن معتقدان سياسية وثقافية وقادمات من أوساط اجتماعية تميل للتحرر في اللباس لكنها لا تتخلى أبدا عن القيم.

2-الثقة الزائدة بالنفس

المرأة التي يظهر عليها اعتدادها بنفسها امرأة تنفر كثير من الرجال. فلسبب نفسي واجتماعي يميل كثيرون إلى الجانب الضعيف في المرأة، وهذا ليس مستغربا مع تراث طويل تلعب فيه المرأة دور المستضعف الذي يحتاج إلى من يحميه.

3-الاستقلالية

هذه المرأة القوية لا تشغل الرجل بهمها وتكون بمثابة رجل آخر في الحياة تتحمل معه وتخفف من عليه. ولكن ما هو ليس جميلا أن هذه الصفة تضايق الرجل حين يشعر أن زوجته قادرة على البعد عنه في أي وقت، وأنها لا تحتاج له بالشكل الكامل مثل باقي الزوجات، ويشعر وقتها برجولة ناقصة وبعدم بسط جناحيه تماما عليها، وإمكانية تركه في أي وقت.

4-الجرأة

يحاسب الرجل دائما على كلامه وكلام زوجته معا، أي أنه لا يمكن أن يتنكر لكلام زوجته ويعرب عن أن رأيها مخالف لرأيه وأنها حرة في ذلك، وهنا نجد المرأة توقع زوجها في المشكلات لو كانت جريئة وصريحة وتقول رأيها في الناس من دون خجل، مما يسبب له بعض المشكلات مع أهله وأصحابه ومحيطه الاجتماعي


سبحان الله و بحمده