صور ساعات بناتيه روعه

سبحان الله و بحمده

خيطى شنطه جينز من ارجل البطلون بالخطوات والصور

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

الموضوع ببساطه استخدم ارجل البنطلون الجينز لعمل هذه الشنطه الجميله

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

تعالوا نتابع الخطوات بالصور
هذا هو البنطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

نرسم الباترون على الارجل
خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

واخيرا لفى الكردون على اليد

خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

واخيرااااااا
خيطى شنطه جينز ارجل البطلون

منقوووووول


سبحان الله و بحمده

اربع من الامور التي تقلل احترام الرجل في شخصية المرأه

نظرة الرجل للمرأة نظرة تقليدية , مهما كان متحضر الا في حالات قليلة جدا , لذا هو لايستطيع ان يرمي جميع افكاره التي جمعها من العادات والتقاليد ,في سلة المهملات , اذا مسالة التحرر من اصدار الاحكام على المراة ليست بسهلة وهذا امر لايقدر علية الكثير..

لا يمكن للرجل أن يتخلص من كل ما في التراث من نظرة تقليدية للمرأة مهما بلغت درجة تحضره، إلا في حالات قليلة. فالمسألة ليست سهلة والتحرر من الأحكام على المرأة من خلال التقاليد وماتمليه يحتاج لرمي الكثير من التابوهات والأفكار في سلة المهملات وهذا أمر لا يقدر عليه كثيرون.

ومن الأمور التي يخشاها كثير من الرجال أو معظمهم التالية:

1-التحرر في اللباس

يبني الرجل الكثير من الأحكام على لباس المرأة، وفي معظم الأوقات فإنه يميل للثقة أكثر بالمرأة التي تلتزم اللباس الذي يقبله عموم الناس. وإذا مالت المرأة للتحرر قليلا في اللباس فأنه يبني مجموعة من التصورات الخاطئة عنها، ولكن اللباس لا يعبر عن أخلاق المرأة أو للأسف “سهولتها” فكثير من النساء يحملن معتقدان سياسية وثقافية وقادمات من أوساط اجتماعية تميل للتحرر في اللباس لكنها لا تتخلى أبدا عن القيم.

2-الثقة الزائدة بالنفس

المرأة التي يظهر عليها اعتدادها بنفسها امرأة تنفر كثير من الرجال. فلسبب نفسي واجتماعي يميل كثيرون إلى الجانب الضعيف في المرأة، وهذا ليس مستغربا مع تراث طويل تلعب فيه المرأة دور المستضعف الذي يحتاج إلى من يحميه.

3-الاستقلالية

هذه المرأة القوية لا تشغل الرجل بهمها وتكون بمثابة رجل آخر في الحياة تتحمل معه وتخفف من عليه. ولكن ما هو ليس جميلا أن هذه الصفة تضايق الرجل حين يشعر أن زوجته قادرة على البعد عنه في أي وقت، وأنها لا تحتاج له بالشكل الكامل مثل باقي الزوجات، ويشعر وقتها برجولة ناقصة وبعدم بسط جناحيه تماما عليها، وإمكانية تركه في أي وقت.

4-الجرأة

يحاسب الرجل دائما على كلامه وكلام زوجته معا، أي أنه لا يمكن أن يتنكر لكلام زوجته ويعرب عن أن رأيها مخالف لرأيه وأنها حرة في ذلك، وهنا نجد المرأة توقع زوجها في المشكلات لو كانت جريئة وصريحة وتقول رأيها في الناس من دون خجل، مما يسبب له بعض المشكلات مع أهله وأصحابه ومحيطه الاجتماعي


سبحان الله و بحمده

ازياء شتويه 2024

سبحان الله و بحمده

جدد / ي اساليبك في التعامل مع طفلك

لو فكر كثير منا في أساليب تعامله مع أطفاله لوجد أنها أساليب محدودة متكررة, ليس فيها شيء من التجديد أو الإبداع , مما يضفي على علاقته مع أطفاله صورة من الرتابة المملة, على مستوى طرفي العلاقة على حد سواء.

فالمربي يكرر نفسه , فيمل من كثرة ما يبدئ ويعيد في أساليبه , والطفل أو الناشئ وهو ينمو بنفس طلعة وهمة طموح يجد الطرف الآخر لا يبالي بطموحه, بل يسعى إلى تحجيمه وتحطيمه ومن ثم تنشأ في نفسه روح التمرد, والتفكير في كسر الطوق المفروض حوله, وتنمو تلك الروح وتتطور وتبدأ الهوة تتسع بينه وبين مربيه, حتى تكون كمثل السد العظيم فكيف ينتفع منه بعد ذلك , أو يستفيد من توجيهه وإرشاده.

فهل فكرنا بين الحين والآخر بإعادة النظر بأساليبنا وتقويمها وتطويرها لتتلاءم مع مستجدات الحياة التي تفرض نفسها علينا.

إن الحياة لم تعد بسيطة بدائية , كما كانت منذ قرن أو قرون لقد دخل معك أيها المربي على الخط جهات أخرى تنازعك مسئولتك وتتسلل إلى بيتك بغير استئذان وتتحدى قدرتك وكفايتك وتنافسك أكثر الأحيان منافسة غير شريفة على أحب الناس إليك فلذات كبدك وهي متسلحة بأقوى الأساليب وأفتك الأسلحة لأنها تخاطب الأهواء لا العقول وتدغدغ المشاعر والعواطف و تواجه الحجة والمنطق.

فهل تتحمل المسئولية أيها المربي وهل تستجيب للمنازلة والتحدي.

ويبدو هذا السؤال لا معنى له عندما تعلم أنك لا خيار أمامك ولا مفر لك عن تحمل المسئولية فكيف تتحملها.

وما الذي يدعونا إلى تجديد أساليبنا وتطويرها؟

ربما كان فيما نحن عليه من أساليب ألفناها وتعودنا عليها ما هو خطأ لا يحقق المطلوب, فيضيع لنا الوقت , ويهدر الجهد بغير فائدة.

وربما كان فيما لم نجرب من أساليب ما هو أنفع لنا وابلغ في تحقيق أهدافنا وأسرع أفليس من الخسارة أن نصر على ما نحن عليه ولا نرى إلا ما بين أيدينا؟

وان في تجديد الأساليب ما يدفع عن النفس السأم ويقتل الملل وينمي الذات ويصقل المواهب ويفجر الطاقات.

ثم انك لتجدد أساليبك أخي وأختي المربية لا بد لك أن تجعل من مسئولية التربية في نفسك متعة وهواية , تستشعر لذتها وتتمتع نفسك بممارستها فعندئذ تأخذ التربية من ساحة شعورك ولا شعورك ومن عقلك الظاهر والباطن ومن تفكيرك في ليلك ونهارك وهذا مدخل التطوير ومبدأ الإبداع والتجديد.

محددات مهمة تدعوك إلى تجديد أساليبك وتطويرها:

· أعط كل موقف حقه من التفكير قبل التصرف.

· تجنب ردة الفعل على المواقف المزعجة.

· لا تحرم نفسك من ثمرات التقويم والمراجعة المستمرة لنفسك.

· التمس العذر للخطأ وتفهم وجهة النظر عندما تقدم لك ولو كانت ضعيفة في نظرك.

· وازن بين عدد من الأساليب الممكنة في كل موقف واختر أقربها إلى الحق والعدل وأبعدها عن ردة الفعل وحظ النفس.

· لا تنس أن تشاور شريكك في المسئولية أو مسئولك في العمل أو من تثق بنصحه ورأيه فما خاب من استخار ولا ندم من استشار .

· احكم على أسلوبك من آثاره وثمراته فهي مختبر لا يكذبك ولا يغشك ولا يخطئك ولا يخونك ولا تركن إلى كثير من ثناء الناس فقد غلب على الناس الملق والمداهنة. ( بل الإنسان على نفسه بصيرة(14) ولو ألقى معاذيره(15) ) القيامة.

وختاما : كن على ثقة أنك أمام اختبار صعب فإما أن تجدد أساليبك وإما أن ترضى باستهلاك نفسك والتآكل من داخلك فاختر لنفسك ما يحلو.


سبحان الله و بحمده