مجرد هاجس واحساس وحب للمدينه

أنا المدينة من في الكون يجهلني
ايُجهل النجم في الليل اذا اشتعلا

أنا المدينة من في الكون يجهلني
وقد منحت المدى مجداً وصرح علا

أنا المدينة من في الكون يجهلني
وفوق أرضي ماء الحق قد هطلا

أنا المدينة قلبي بالهدى غُسلا
وهدب عيني بنور المصطفى كُحلا

نثرت وردي على الدنيا يعطرها
وما زال بهي الطيب ما ذبلا

تظل شمسي طول الدهر مشرقةً
وكوكبي ساطع الأنوار .. ما أفلا

أنا الجميلة .. من في الحسن يقربني
و أشرف الخلق وسط القلب قد نزلا

له بأرضي أفناءٌ مباركةٌ
ومن زلال ينابيعي قد انتهلا

يضوع وجهي حسناً لا حدود له
وحسب وجهي أضحى للسنا حللا

أنا المنورة الفيحاء …يعرفني
جميع من كبر التوحيد و ابتهلا

أنا المنورة الخضراء …أرديتي
طيبٌ و ثوبي من الأشذاء قد غزلا

أنا المنورة الحسناء…شرفها
بحبه خير من صلى ومن عملا

أنا المنورة الغراء…ذا أحدي
به جعلت صروحاً للنهى طللا

أنا المنورة الأرجاء … يعصمني
حب النبي الذي بالحق قد كملا

وخيرمن سار فوق الأرض قاطبة
ومن الى سدرة العلياء قد وصلا

وكم سعدتُ به لما توجه لي
فكان حلمي طول الدهر و الأملا

اذا فرحت فإن الدهر يفرح بي
وإنحزنت فإن الدهر قد ثكلا

وبي يقوم مقام القلب من جسدي
بيت الأمين …ألا أنعم به مثلا

فكيف يجهل صرحي وهو حقل هدى؟
وأي جفنٍ له أن يجهل المقلا

ان شاء الله تعجبكم

موفقين


سبحان الله و بحمده

اختر خاتمتك بنفسك !!!جدا رائعة

قــل لــمــن يــحــمــل هــماً … إن هــمــك لــن يــدووم … مــثــلــمــا تــفــنـــى الــســعــادة … هــكــذا تــفــنــى الــهــمــووم …


اقراها بقلبك قبل لسانك وعقلك

القصة الأولى

[INDENT]

لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق
بكت ابنتهفقال : يا بنيتي لا تبكي،

[/INDENT]

فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع ..

القصة الثانيه
·أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة

وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت..

·سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسُهُ تُحشْرجُ في حلقه وقد أشتدّ نزعُه

وعظـُم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله :

·خذوا بيدي…!! قالوا : إلى أين ؟ … قال : إلى المسجد ..
قالوا : وأنت على هذه الحال !!

قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه

·خذوا بيدي..

فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده

نعم مات وهو ساجد ..

القصه الثالثه

·واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له: ما يبكيك!! وأنت أنت.. "يعني

في العبادة والخشوع" … والزهد والخضوع

·فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.. ثمّ لم يزل يتلو(القرآن) حتى مات

القصة الرابعه

·أما يزيد الرقاشي، فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول: من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟·ومن يستغفر لك من الذنوب..·ثم تشهد ومات ..

القصه الخامسه·وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه: اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم·ودروعهم

لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمْره فلما رآهم .. بكى ثم قال :
يا من لا يزول ملكه .. إرحم من قد زال ملكه …ثم لم يزل يبكي حتى مات ..

القصه السادسه

·أما عبدالملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يتغشاه الكرب

ويضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت

·فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه .. فبكى عبد الملك ثم قال :يا ليتني كنت غسالاً ..

·يا ليتني كنت نجاراً ..·يا ليتني كنت حمالاً..

·يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً … ثم مات

قصص معاصره

·شاب أمريكى من أصل أسبانى ، دخل على إخواننا المسلمين فى

إحدى مساجد نيويورك في مدينة ‘بروكلين

·بعد صلاة الفجر وقال لهم أريد أن أدخل فى الإسلام.

قالوا : من أنت ؟ قال دلوني ولا تسألوني.

فاغتسل ونطق بالشهادة ، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر

تعجب منه رواد المسجد جميعاً.

وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام

وقال له: يا أخي بالله عليك ما حكايتك ؟

·قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبى بالمسيح عليه السلام ولكننى نظرت فى أحوال الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت عن الأديان وقرأت عنها فشرح الله صدرى للإسلام ، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق فجاءنى المسيح عليه السلام فى الرؤيا وأنا نائموأشار لى بسبابته

·هكذا كأنه يوجهني،وقال لي: كن محمدياً


يقول : فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدنى الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم .
بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين ، وسجد فى الركعة الأولى ،

·وقام الإمام بعدها، ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا .

قصه من الباخره المصريه "سالم اكسبريس"

·وهذا رجلٌ نجاه الله من الغرق في حادث الباخرة ‘ سالم اكسبريس ‘ يحكي قصة زوجته التي غرقت في طريق العودة من رحلة الحج

·يقول: صرخ الجميع (( إن الباخرة تغرق )) فصرختُ فيها..

·هيا اخرجي.
فقالت : والله لن أخرج حتى ألبس حجابى كاملاً.
فقال : هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك !!!.
قالت : والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابى بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها وخرجت مع زوجها…فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به..


·وقالت: استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟
فبكى الزوج .ثم قالت: هل أنت راضٍ عنى ؟فبكى.. فقالت: أريد أن أسمعها.
قال والله إني راضٍ عنك.
فبكت المرأة الشابة وقالت : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد الشهادة حتى غرقت

·فبكى الزوج وهو يقول : أرجو من الله أن يجمعنا بها فى الآخرة فى جنات النعيم …..

قصة المأذن للصلاة

·وهذا رجل قد عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا ّوجه الله ، وقبل الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده فى الفراش ،

·وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد ، فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق

·وكأنه يخاطب نفسه قائلاً يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك، وأحرم من الأذان فى آخر لحظات حياتي. ثم تتغيرملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه واتجه للقبلة

·ورفع الآذان فى غرفته وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله إلا الله، حتى خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه بنوه

·فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله، مولاها ..

وفاة الشيخ عبد الحميد كشك

·رواية ً عن أهله.

·وهذا شيخنا المبارك "عبد الحميد كشك" رحمه الله يُقبَضُ فى يوم ٍأحبه من كل قلبه "يوم الجمعه"

·فيغتسل الشيخُ يوم الجُمُعـَة ، ويلبس ثوبه الأبيض ، ويضع الطيب على بدنه وثوبه، ويصلى ركعتى "سنة الوضوء" ، وفى الركعة الثانية..وهو راكعٌ يَخِرّ ساقطاً.. فيسرع إليه أهله وأولاده ، فيجدوا أن روحه قد فاضت إلى الله جل فى علاه.

أخي الكريم أختي الكريمه

·لقد أجرى الكريم عادته بكرمه أن:

·من عاش على شىء مات عليه..

·ومن مات على شىء بـُعِثَ عليه .

·*******

و لا تنسونا من دعوة صادقة صالحة


سبحان الله و بحمده

العمل الصالح .. هو رفيقنا الوحيد في قبورنا

زوجات الملك الأربعة .

كان لملك في قديم الزمان أربعة زوجات .

كان يحب الرابعة حباً جنونياً ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها .

أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر .

الثانية كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائماً تستمع إليه وتتواجد عند الضيق .

أما الزوجة الأولى
فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها
مع أنها كانت تحبه كثيراً وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته .

مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال :
أنا الآن لدي أربعة زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيداً .

فسأل زوجته الرابعة :

أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ، و لبيت كل رغباتك وطلباتك
فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري ؟

فقالت : مستحيل .

وانصرفت فوراً بدون إبداء أي تعاطف مع الملك .

فأحضر زوجته الثالثة
وقال لها : أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ؟

فقالت : بالطبع لا ، الحياة جميلة و عند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك .

فأحضرالزوجة الثانية وقال لها :
كنت دائماً ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي
و ساعدتيني فهلا ترافقيني في قبري ؟

فقالت :
سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ، ولكن أكثر
ما أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك .

حزن الملك حزناً شديداً على جحود هؤلاء الزوجات .

وإذا بصوت يأتي من بعيد و يقول :
أنا أرافقك في قبرك ، أنا سأكون معك أينما تذهب .

فنظر الملك ، فإذا بزوجته الأولى
وهي في حالة هزيلة ضعيفة مريضة ، بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايته لها في حياته .

و قال :
كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين .
ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعة .

في الحقيقة أحبائي الكرام ،كلنا لدينا 4 زوجات .

الرابعة ..
الجسد : مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا
فستتركنا الأجساد فوراً عند الموت .

الثالثة ..
الأموال والممتلكات : عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين .

الثانية ..
الأهل والأصدقاء : مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا
فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور عند موتنا .

الأولى ..
العمل الصالح : ننشغل عن تغذيته والاعتناء به
على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا مع أن اعمالنا
هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا .

( يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم على هيئة إنسان ،
كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟ هزيل ضعيف مهمل ؟
أم قوي مدرب معتنى به ؟ )


سبحان الله و بحمده

اللهم خذني بجــوارك هذه الليـلة

اللهم خذني بجــوارك الليـلة اللهم خذني بجــوارك الليـلة
الســلام عليكم ورحمـة الله وبركاته

بيني وبينكم ملييييييييت

طـفـشـــت

زهــقــــت

– لـم أعــد أتحمّـل الـوضـــع ..

لا وفـــوق ذلك كـلـــه مــريـيييييييييضــ ـه ..

– مُـتـعَـبــ ـه

الهَـــم يعـتــليييــنـي

الحزن يخــااااااااااااالجـنـي

الغـم يسـيـطــر علـيَّ

مَـلَلَــت،، مَـلَلَــت،، مَـلَلَــت،،

ضيــق ،،،، ضيــق ،،،، ضيــق

اسـألك يا ربي أن تـُميتـنــي هـذه الليلـة قـبـل غـد

بـل تـوفـني في هذه الســاعـة قـبـل أنحســار دقائقهــا

أرجوووووووووووووك ألهي لا تـــردني


هـذه الآهـات وهـذا التمنـي ينطـقهــا البعـض ..
بســبب الأوضــاع التي يمــر بهــا ..
ولكن .. ! لحـظــــة
من فضـــلك ..
قـبـل أن يـستجـيب الله دعــــااااااائك
هل تعـلم أن مثـل هـذا التـمـنـي ( تمنـي المـوت ) لا يجــــوز .. وحـتمــاً أنك تريـد أن أثـبـت لك ذلك ..
حتـى يطمـئن قـلبــك

فإليك الدليل من قول حـبيبنا ونبينـا محمد صلى الله عليه وسلم :
فعن أبي هُريرة رضيَ اللَّهُ عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ :
« لا يَتَمَنَّ أَحَدُكُمُ المَوْتَ إِمَا مُحسِناً ، فَلَعَلَّهُ يَزْدادُ ، وَإِمَّا مُسِيئاً فَلَعَلَّهُ يَسْتَعْتِبُ » متفقٌ عليه، وهذا لفظ البخاري .

وفي روايةٍ لمسلم عن أبي هُريرةَ رضي اللَّهُ عنه عَن رسُول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّم قال :
« لا يَتَمَنَّ أَحَدُكُمُ المَوتَ ، وَلا يَدعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَن يَأْتِيَهُ ، إِنَّهُ إِذا ماتَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ ، وَإِنَّهُ لا يَزيدُ المُؤمِنَ عُمرُهُ إِلاَّ خَيراً ».

وعن أنسٍ رضي اللَّه عنه قال : قالَ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم :
« لا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ المَوتَ لِضُرٍّ أَصَابَهُ فَإِن كان لابُدَّ فاعِلاَ ، فَليَقُل :
اللَّهُمَّ أَحيِني ما كانَتِ الحَياة خَيراً لي ، وتَوَفَّني إِذا كانَتِ الوفاة خَيراً لي » متفق عليه.

وأبشــرك بـإن ما أنت فيـه الآن هــو تكفـــير لسـيئــاتـك ..
فــلا تحـــزن
فـأزدد من الحسـنات وتـب من المعـــاصي ..

ودوماً قــل: ( اللَّهُـمَّ أَحـيِني ما كـانَتِ الحَيــاة خَيــراً لي ..
وتـَوَفَّـني إِذا كــانَتِ الوفـــــاة خَــــيراً لي )

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
أعجبــني المـوضوع فـ نقـلتــه لكــم ..
تقـبلوا تحيـة أختكم ..
moons

اللهم خذني بجــوارك الليـلة اللهم خذني بجــوارك الليـلة

سبحان الله و بحمده

عروض دينية لبر الوالدين وحقوق المسلم رائعه

بـر الوالدين
حق لمسلم
حصن المسلم
هديتي لاحلى مدونة
اختكم حـــلـى


الملفات المرفقة الملفات المرفقة

سبحان الله و بحمده