شددت وزارة التربية والتعليم على منع خروج الطلاب والطالبات بين فترتي الاختبارات، وذلك لتلافي وقوع بعض السلبيات، وطالبت الوزارة جميع مديري المدارس بإبقاء الطلاب داخل المدارس لحين نهاية الفترة الثانية. والإشراف والمتابعة من قبل المشرفين لحين الانتهاء من الاختبارات.
كما شددت الوزارة على منع اختبار الطلاب خارج أسوار المدرسة إلاَّ من لهم أعذار كالمنومين في المستشفيات أو الموقفين في السجون.
وتهدف الوزارة من وراء هذا الإجراء إلى حماية الطلاب من ممارسة بعض السلبيات ومنها «التفحيط» الذي أصبح ظاهرة تؤدي إلى الكثير من الحوادث، خاصة وأن إدارات المرور في المناطق حذرت الطلاب من هذا السلوك، مؤكدة أن هناك عقوبات رادعة تواجه المفحطين أقلها سحب المركبة إلى جانب الغرامة.
سبحان الله و بحمده
شددت وزارة التربية والتعليم على منع خروج الطلاب والطالبات بين فترتي الاختبارات، وذلك لتلافي وقوع بعض السلبيات، وطالبت الوزارة جميع مديري المدارس بإبقاء الطلاب داخل المدارس لحين نهاية الفترة الثانية. والإشراف والمتابعة من قبل المشرفين لحين الانتهاء من الاختبارات.
كما شددت الوزارة على منع اختبار الطلاب خارج أسوار المدرسة إلاَّ من لهم أعذار كالمنومين في المستشفيات أو الموقفين في السجون.
وتهدف الوزارة من وراء هذا الإجراء إلى حماية الطلاب من ممارسة بعض السلبيات ومنها «التفحيط» الذي أصبح ظاهرة تؤدي إلى الكثير من الحوادث، خاصة وأن إدارات المرور في المناطق حذرت الطلاب من هذا السلوك، مؤكدة أن هناك عقوبات رادعة تواجه المفحطين أقلها سحب المركبة إلى جانب الغرامة.
كما شددت الوزارة على منع اختبار الطلاب خارج أسوار المدرسة إلاَّ من لهم أعذار كالمنومين في المستشفيات أو الموقفين في السجون.
وتهدف الوزارة من وراء هذا الإجراء إلى حماية الطلاب من ممارسة بعض السلبيات ومنها «التفحيط» الذي أصبح ظاهرة تؤدي إلى الكثير من الحوادث، خاصة وأن إدارات المرور في المناطق حذرت الطلاب من هذا السلوك، مؤكدة أن هناك عقوبات رادعة تواجه المفحطين أقلها سحب المركبة إلى جانب الغرامة.
