أبرقت وزارة التربية والتعليم توجيها عاجلا لكافة إدارات التربية والتعليم في مناطق المملكة بتهيئة المدارس والرفع من درجة تأهبها تجنبا لأي طارئ قد يحدث لا قدّر الله نتيجة أي هزات قد تحدث أو أمطار كثيفة.
وطالبت لجان الطوارئ المقررة بحماية الطلاب والطالبات في إدارات التعليم من أي كوارث بتجاوز المنطق التنظيري والخروج بآلية عمل واضحة تسهم في توعية الميدان والمنسوبين بكيفية التعامل مع الظروف خاصة عند حدوث الهزات أو هطول الأمطار ووقوع الحرائق والانهيارات.
وأبلغت قطاعاتها التعليمية بنشر التعليمات لكافة الطلاب والطالبات في كيفية التعامل الحسن مع الحالات الحرجة كوقوع الهزات مثلا حيث يتطلب من كل مدرسة وضع صافرات إنذار وتدريب الطلاب والطالبات على التعامل معها وكذلك تحديد منطقة محمية داخل المدارس وتكون بمثابة إخلاء عاجل وسريع مع توفير كافة المستلزمات الطبية والغذائية والتدريب على كيفية الوقاية من الهزات حالة وقوعها بأن يتم توجيه الطلاب سريعا للاتقاء منها بالنزول تحت الطاولات لحين مرورها والابتداع عن الشرفات والنوافذ والأشياء المثبتة في السقوف والثريات والأرفف والأثاث وعدم الخروج أثناء الهزات خاصة من هم في أدوار علوية في المدارس وسرعة قطع التيارات الكهربائية عنها ومحاولة تهدئة الطلاب وعدم زرع الهلع والخوف في نفوسهم.
بينما التعامل مع كثافة هطول الأمطار داخل وخارج المدارس فيجب ضرورة تنبيههم بعدم الخروج إلى النزهة عند ملاحظة أجواء مهيأة لهطول المطر, وتحذيرهم من البقاء في بطون الأودية والأماكن المنخفضة إذا هطلت الأمطار والمسارعة باللجوء إلى المناطق المرتفعة.
والابتعاد عن خطوط نقاط توزيع الكهرباء وعن الأسلاك المكشوفة والبقاء في المدرسة حتى تصدر التوجيهات بالمغادرة, وعدم محاولة تخطي المستنقعات المائية سيرا على الأقدام درءا لوجود حفر مطمورة بالمياه وذلك تفاديا للإصابة بحالة صعق كهربائي خاصة في المناطق التي بها نقاط توزيع كهربائي.
وتحذيرهم من السير في الشوارع أثناء الأمطار تحوطا من الرياح والعواصف الرعدية المتسببة في سقوط الأعمدة والأشياء المرتفعة والابتعاد عن المنازل المتصدعة والمهيأة للسقوط, وتوضيح طرق التعامل عند محاصرة المياه لهم وتوعيتهم بعدم المخاطرة والبقاء في مكان آمن قدر المستطاع والاتصال بالجهات المعنية بكل هدوء وعدم المرور بالقرب من مجاري السيول أو المستنقعات المائية أو التمديدات الكهربائية المكشوفة ذات الضغط العالي أو الوقوف بالقرب منها.
الجدير بالذكر أن لجنة مهمات الطوارئ والأمن والسلامة في أدارت التعليم تتعامل بالتنسيق مع الجهات المعنية ذات العلاقة في المنطقة والمحافظة التي تقع فيها الإدارة وتقوم بإعداد الخطط والبرامج اللازمة وتنفيذها وفق ما تتطلبه حالات الطوارئ والاختصاصات ومن هذه التدابير اتخاذ الإجراءات اللازمة لتبصير الطلاب بظروف الطوارئ والمتمثلة في تنمية وعيهم ومهاراتهم للتعامل معها كالزلازل والبراكين والحرائق والسيول والتغيرات الجوية الخطيرة وغيرها من حالات الطوارئ لوقايتهم من مخاطرها قبل حدوثها واتخاذ التدابير اللازمة أثناء وبعد وقوعها بما يحقق لهم الأمن والسلامة نفسيا واجتماعيا وصحيا كذلك تعزيز خدمات إرشاد الأزمات والطوارئ الأخرى مع اتخاذ ما يلزم من الإجراءات الإدارية والمالية وفقا لما تتطلبه حالة الطوارئ لحماية الطلاب من الأخطار بناء على قرار يتخذ من مجلس التربية والتعليم بإدارة التربية والتعليم والرفع به لمعالي نائب الوزير موضحا به كافة الإجراءات المتبعة وخطط الطوارئ والمسئولين عنها بحيث تشمل هذه اللجنة المشكلة كلا من مدير التعليم ومدير الإشراف التربوي ومدير الوحدة الصحية ومدير خدمات الطلاب ومدير التوعية الإسلامية ومدير إدارة النشاط الطلابي ومدير الشؤون المالية والإدارية.
سبحان الله و بحمده
وطالبت لجان الطوارئ المقررة بحماية الطلاب والطالبات في إدارات التعليم من أي كوارث بتجاوز المنطق التنظيري والخروج بآلية عمل واضحة تسهم في توعية الميدان والمنسوبين بكيفية التعامل مع الظروف خاصة عند حدوث الهزات أو هطول الأمطار ووقوع الحرائق والانهيارات.
وأبلغت قطاعاتها التعليمية بنشر التعليمات لكافة الطلاب والطالبات في كيفية التعامل الحسن مع الحالات الحرجة كوقوع الهزات مثلا حيث يتطلب من كل مدرسة وضع صافرات إنذار وتدريب الطلاب والطالبات على التعامل معها وكذلك تحديد منطقة محمية داخل المدارس وتكون بمثابة إخلاء عاجل وسريع مع توفير كافة المستلزمات الطبية والغذائية والتدريب على كيفية الوقاية من الهزات حالة وقوعها بأن يتم توجيه الطلاب سريعا للاتقاء منها بالنزول تحت الطاولات لحين مرورها والابتداع عن الشرفات والنوافذ والأشياء المثبتة في السقوف والثريات والأرفف والأثاث وعدم الخروج أثناء الهزات خاصة من هم في أدوار علوية في المدارس وسرعة قطع التيارات الكهربائية عنها ومحاولة تهدئة الطلاب وعدم زرع الهلع والخوف في نفوسهم.
بينما التعامل مع كثافة هطول الأمطار داخل وخارج المدارس فيجب ضرورة تنبيههم بعدم الخروج إلى النزهة عند ملاحظة أجواء مهيأة لهطول المطر, وتحذيرهم من البقاء في بطون الأودية والأماكن المنخفضة إذا هطلت الأمطار والمسارعة باللجوء إلى المناطق المرتفعة.
والابتعاد عن خطوط نقاط توزيع الكهرباء وعن الأسلاك المكشوفة والبقاء في المدرسة حتى تصدر التوجيهات بالمغادرة, وعدم محاولة تخطي المستنقعات المائية سيرا على الأقدام درءا لوجود حفر مطمورة بالمياه وذلك تفاديا للإصابة بحالة صعق كهربائي خاصة في المناطق التي بها نقاط توزيع كهربائي.
وتحذيرهم من السير في الشوارع أثناء الأمطار تحوطا من الرياح والعواصف الرعدية المتسببة في سقوط الأعمدة والأشياء المرتفعة والابتعاد عن المنازل المتصدعة والمهيأة للسقوط, وتوضيح طرق التعامل عند محاصرة المياه لهم وتوعيتهم بعدم المخاطرة والبقاء في مكان آمن قدر المستطاع والاتصال بالجهات المعنية بكل هدوء وعدم المرور بالقرب من مجاري السيول أو المستنقعات المائية أو التمديدات الكهربائية المكشوفة ذات الضغط العالي أو الوقوف بالقرب منها.
الجدير بالذكر أن لجنة مهمات الطوارئ والأمن والسلامة في أدارت التعليم تتعامل بالتنسيق مع الجهات المعنية ذات العلاقة في المنطقة والمحافظة التي تقع فيها الإدارة وتقوم بإعداد الخطط والبرامج اللازمة وتنفيذها وفق ما تتطلبه حالات الطوارئ والاختصاصات ومن هذه التدابير اتخاذ الإجراءات اللازمة لتبصير الطلاب بظروف الطوارئ والمتمثلة في تنمية وعيهم ومهاراتهم للتعامل معها كالزلازل والبراكين والحرائق والسيول والتغيرات الجوية الخطيرة وغيرها من حالات الطوارئ لوقايتهم من مخاطرها قبل حدوثها واتخاذ التدابير اللازمة أثناء وبعد وقوعها بما يحقق لهم الأمن والسلامة نفسيا واجتماعيا وصحيا كذلك تعزيز خدمات إرشاد الأزمات والطوارئ الأخرى مع اتخاذ ما يلزم من الإجراءات الإدارية والمالية وفقا لما تتطلبه حالة الطوارئ لحماية الطلاب من الأخطار بناء على قرار يتخذ من مجلس التربية والتعليم بإدارة التربية والتعليم والرفع به لمعالي نائب الوزير موضحا به كافة الإجراءات المتبعة وخطط الطوارئ والمسئولين عنها بحيث تشمل هذه اللجنة المشكلة كلا من مدير التعليم ومدير الإشراف التربوي ومدير الوحدة الصحية ومدير خدمات الطلاب ومدير التوعية الإسلامية ومدير إدارة النشاط الطلابي ومدير الشؤون المالية والإدارية.
